النافذةُ التي جواري تَرمُقُ الظّهيرةِ بازدراءٍ
************************
**
*
توغل في توعل في أعماق بوح سحيق الرؤى.. إسقاطاته الواقعية مدوية المعنى..على أهبة النطق ..وكادت!
الفلسفة التي تتقنون التفنن في إيرادها في بوحكم في كل الأماكن لها نكهة خاصة تميزكم جدا..
لعلها مندوبة خبرة كبيرة تزدانها القريحة وتدلقها صهارة كلم توشى برمز ولغز وإهراقة مشاعر..
سلمت أناملكم أيها القدير
محبتي والاحترام