ما تبقّى من رجاء

سلمت قوافيك كلها سيدتي
ماأجملك

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بلال الجميلي     سئمتُ، وما آزرتني المنايا وعزمُ اصطباري بليدٌ وأبلهْ . توسّدتُ (لو أنَّ) حتى استفاقت برحمِ الأماني ثمانونَ طفلهْ . سلم البيان والشعر حين يعتلي أثير الأبداع محلقا

أخي الطيب بلال
يسعدني مرورك ومتابعتك الجميلة
شكرا لحضور أينعت به الصفحات
ودّ يليق

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عوض بديوي     ســلام الله وود ، الله الله الله وعلى المتقارب ؛ قاربتي البوح بفارق واقتدار...ثم تناثر الجمال ، ونص مدهش في حسن بيان ... نص يدرس لا ريب : ذا إبداع وفن ، يحفظكم الله ويرعاكم وعينه تحرسكم... نص من نفائس الكلام في ركن شعر القصيدة العمودية... شــكرا للامتاع وكل عام وأنتم بصحة وجـمال وعطاء ,,, آمين لـكم القلب ولـقلبكم الفرح بـورك مـدادكـم مـودتي و مـحبتي

أخجلت مني الحرف أيها الكريم
وحمّلت عاتق القلم أكثر من طاقته
أي سعادة غمرني بها حضورك الممشوق بالنور والعطور
إمتنان بحجم الكون
وباقات بنفسج تليق

أيخبو شعاعي ! حرام .. حرام

فمــــــــاذا جنيت بحق الدنى؟

ويذبل وردي ! يجــفُّ شـــذاهُ !

ويمسي كياني أسير الضنى ؟

أهـــــذي حــياة؟ أكنت أرجى

بأن اغتــــدي للقــــــذى مأمنا ؟!!

لمــاذا ؟! .. لمــاذا اكـــون هنا

وغـــــيري النــــــعيم إلــــيها رنا

ونمضـــي الحــــياة وراء جدار

حقير .. وضيع .. كـــوجه الخنا

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ألبير ذبيان     متى يرتدي الشملُ زيَّ التقاءٍ وترتقُ شقَّ انتظاري المسلّهْ ************************* ** * غياب مديد وعود فذ أكيد سيدة المعاني المبتكرة وأيقونة الشعر الأنيق! يشدني في حرفكم الوضاء حرفنتكم المختالة ذوقاً وفخر صناعة متقنة بروية لافتة كأن القصيدة لدى الشاعرة حنان الدليمي لوحة موزاييك شرقية الملامح مطرزة بالذهب والفضة والجوهر حرفا وكلما وشعورا ومعانٍ ..ولا ريب! سلمت حواسكم والأنامل أختي المغزارة ولا عدمتكم المنابر أبدا نستلهم ذاك الغار.. أهلا بعودكم الجميل وكل عام وأنتم بألف خير تقديري واحترامي أيتها النور تثبت

أخي جميل الروح ألبير ذبيان
أشكر وقفتك الجميلة عند قصيدتي المتواضعة أيها الكريم
ما أجمل القصيدة التي تحظى بشرف قراءتك
وما أعظم حظ الشاعر الذي ينال حرفه استحسان قلمك الخبير
دمت
وعمت مساء جميلا

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف     سئمتُ، وما آزرتني المنايا وعزمُ اصطباري بليدٌ وأبلهْ . توسّدتُ (لو أنَّ) حتى استفاقت برحمِ الأماني ثمانونَ طفلهْ . متى، أينَ، كيفَ؟ ابتغائي مريضٌ وليتَ احتضاري يزاولُ قتلهْ . متى يرتدي الشملُ زيَّ التقاءٍ وترتقُ شقَّ انتظاري المسلّهْ الله ياحنان ما اعمقها من جمل وأبهاها من صور متألقة دوماً أبعد الله عنك الهم وحقق الأماني محبتي

روح المكان أمي الغالية
أشكر لكِ دفء المرور يا حبيبة
مودة بيضاء
وجدائل ياسمين تليق

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سمير السحار     شاعرتنا المكرّمة الأستاذة حنان الدليمي المتقارب هو أحبُّ البحور إلى قَلْبِي ولكن هذه القصيدة أراها مختلفة حقيقة لا أدري لماذا القافية كنتُ قد استخدمتها في إحدى قصائدي على المتقارب أيضًا عزفكُ بهذه الطريقة يدلّ على نضجٍ واقتدار عالٍ وهذا ليس بغريب عليكِ كلّ عام وأنتِ بألف خير ودمتِ بألق دائم مع خالص تحيّتي ومودّتي على الدوام

أخي الشاعر المبدع محمد سمير السحار
شهادتك وسام أعلقه على جيد القصيدة بفخر
أشكر مرورك النبيل
ودعواتك الخضراء الجميلة
ودّ بنكهة الياسمين

	عتاب من نوع مختلف ودعوة في داجيات المنافي علها وصلت لارض موات .... ابدعت فاضلتي حنان من اجمل ما قرأت لك رائعة انتِ

ابداع عالي لشاعرة تمتلك
من الادوات الشعرية التي
تجعلها ترتقي سلّم التميّز
اجدتِ بقافية قلّما يطرق
بابها الشعر .
ولكنك فتحتيها
على مصرعيها
وولجتِ واثقةً
تتبخترين بساحها
تقبلي ودي واعجابي

جميل يا حنان . دام مداد قلمك .