رائعٌ حرفك في دروب الود والعطاء ، وقد ذكرتنا بما قلناه في سالف الأيام :
حكَمٌ بريق بدورها لألاءُ * أم كيف لا ، ومعينها غيداءُ
تهمي بهاءً لا تني خطراته * لمّا سقت ملكاته غيداءُ
تهب الطريف من التليد عوالمًا * ومعالمًا طوبى لها غيداءُ
فإذا الزواهر تهتدي بفضائها * هذي عيون قريضها غيداءُ
كم أطرب المعنى يغرد باسمًا * إذ أحكمت إيحاءه غيداءُ
فلتهنأ الشعرى بشعر شواعرٍ * من بينهنّ تعملقت غيداءُ
حتى إذا ما واحتي غنت لها * لا ريب بدء هتافها غيداءُ
~~~~~~~~~~~
شكرا لك شاعرنا الكريم .
رائعٌ حرفك في دروب الود والعطاء ، وقد ذكرتنا بما قلناه في سالف الأيام :
حكَمٌ بريق بدورها لألاءُ * أم كيف لا ، ومعينها غيداءُ
تهمي بهاءً لا تني خطراته * لمّا سقت ملكاته غيداءُ
تهب الطريف من التليد عوالمًا * ومعالمًا طوبى لها غيداءُ
فإذا الزواهر تهتدي بفضائها * هذي عيون قريضها غيداءُ
كم أطرب المعنى يغرد باسمًا * إذ أحكمت إيحاءه غيداءُ
فلتهنأ الشعرى بشعر شواعرٍ * من بينهنّ تعملقت غيداءُ
حتى إذا ما واحتي غنت لها * لا ريب بدء هتافها غيداءُ
~~~~~~~~~~~
شكرا لك شاعرنا الكريم .
مرور أعتز به أستاذ رياض بهذه الأبيات التي خطها قلمكم
تحية تليق ودمت في رعاية الله وحفظه
التوقيع
لا يكفي أن تكون في النور لكي ترى بل ينبغي أن يكون في النور ما تراه