صباح الفرح والزهور والمحبة لكم جميعا ..
الغالية على قلوب الجمع .. دوريس كل عام وأنت الأنقى .. الأحلى والأروع ..
القريب المقرب من قلبي أخي وصديقي قصي المحمود لك المحبة وشكرا على هذه المساحة الراقية
جميع من مرّ من هنا لكم حبي وتحياتي وشكري
//
دوريس الغالية ما هو الدافع أو المحرّض المباشر لكتابة النص بالنسبة لك ؟
ولكم المحبة والشكر
يسعد صباحك ابن النبع الغالي
أشكرك على رقة حروفك وأتمنى لك حياة سعيدة مليئة بالخير والفرح دائما
بالنسبة لسؤالك ... من هو المحرض المباشر
مممممممممممممم
( لازم تحرجونا يعني ؟؟؟ ) هههههههههه
شوف يا سيدي ...
المحرض الأول والرئيسي ( باعتقادي) هو شغفي اللا محدود بتصوير مناظر ولقطات تعتري الذاكرة بغتة وكذلك الرغبة القوية باختلاق مساحة كافية ( ولو بالخيال ) لإنضاج الفكرة وبعثها من جديد بشكل قصيدة أو مقال .
ويكون سببها الرئيسي هو الإحساس العميق بالشيء ... التفاعل مع حدثٍ ما .. التعمق بفكرةٍ أو ربما نص لكاتب ما يلهب الروح والقلم في آنٍ خاصة إن لامس وترا بعينه.
كلها أو بعضها لو اجتمعت مع رؤية الكاتب الخاصة وأسلوبه المتفرد تحيل الثماني والعشرين حرفا إلى حدائق غناء وكلمات تصيغها الروح قبل القلم .
آمل أن أكون أوضحت فكرتي
محبة لا تنضب
التوقيع
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ
قبل استكمال رحلة الأسئلة مع الأحباء أتوجه إلى الجميع دون استثناء وخاصة :
أميرة النبع الغالية
العمدة الغالي
الوليد الغالي
ابن النبع البار كريم
أستاذنا الفاضل ناظم
وطبعا أخي القصي ( مدير القعدة )
الرائعتان هديل ... ليلى
( يا رب ما أنسى أحد )
بجزيل الشكر على روحهم البيضاء وكلماتهم العذبة
ليلوووه .. قوليلي شو أخبار برج المراقبة معك ؟
ههههههههههه أشوفك غارشة ولابدة !! لا حس ولا خبر
صباحو دوريس الجميلة
كل عام وأنتِ بألف خير ، والعمر كله يارب
ومبارك البيت الجديد ، بيت السعد والهنا يارب
مالي شغل بالمراقبة يا قمر
انا بس بعمل تشويش للعمدة
سأعود وفي جعبتي ما تيسر من أسئلة ،
علما بأن الاحبة ما تركوا سؤال بحاله
أجمل التحايا وباقة ياسمين
ومن الروح إلى الروح:
فراشة تحلق في سماء النبع وفوق السفوح ،
- تسكعات بدروب الروح
- رسائل الى شهريار
- هذيان آيقونة
- بين روحين
- جدائل بوح
- أبجد هوّز
في ظل كل هذه الروائع ، من الأقرب إلى روح دوريس ..!!
من يحاكي دواخل الفراشة ، ويلامس شغافها أكثر ..!!
ها قد نفذنا بسؤال علشان لا تقولي غارشة
و(احسد نفسي)لانني كنت جزء فاعلا فيه ما اخرني... النت وضعفه..ومشاكل اجتماعية حبانا الله أن نكون فيها جزء من حل... حراك رائع... للأخت سمعان...كل عام وأنت بألف ألف خير
1-بداية دعيني أبدأ معكم بسؤال حول الإحساس النقدي الذاتي لدى الأديب!
كيفية تنميته؟ تفعيله حتى بلوغ المستوى الأمثل حرفاً ومعنى؟ صقله بما يتناسب مع موهبة الأديب؟
2-نحيا في عالم معولم هائل الاتساع بثقافات متعددة، فيها الغث والسمين، والمفيد والضار!
كيف يحافظ الأديب على ملكاته ومبادئه اللغوية في خضم هذا الصخب؟
3-النقد ضروري جداً في عالمنا اللغوي نحو الاتقان وتفادي الأخطاء،
إلى أي مدى ترى الأديبة دوريس نفسها تتقبل النقد؟ وكيف تتعامل مع القاسي منه؟
4-لا بد أن لكم رؤية شعرية ما! ورأياً حول ما يكتب من شعر هذه الأيام، سواء في النبع أو خارجه...
ما رأيكم حول المستوى الذي بلغه الشعر من حيث الجودة والإتقان نظماً ولغة؟
وما ردكم على القائلين باندثار أسلوب الشعر القديم، والعمل على استبداله بما يتناسب والواقع المعاش؟
5-هل يا ترى تنطبق مقولة لكل زمان أناسه ومقاله على نوعية الشعر المستخدم وأسلوبه؟
6-أي الأصناف الأدبية هو الأقرب إلى ذات الأديبة دوريس؟ وأين تجدها؟
وما هو الصنف الأدبي الذي تود خوض غماره ولم تفعل للآن؟
7-هل واقع اللغة العربية حقا مزري؟ ماقد تفعل الأديبة دوريس للحؤول دون انهيار مقومات لغتنا العربية الجميلة؟
8-ما هي رؤيتكم حول الفنون الأدبية الحديثة جدا، مثل القصيدة النثرية، قصيدة الومضة، ق ق ج....؟
هل تراها تعبر وتغني كما أغنت أجدادها من الفنون الأدبية القديمة؟ أم ماذا؟!
9-أخيرا... مثال أدبي قيم في حياة أ.دوريس، لطالما اتخذته أسوة ونهجاً في مسار احترافها الأدب؟ ولماذا؟