تتغير المقاييس بمرور الزمن والظروف وما نتحدث عنه هنا هو الأرهاب..فالأرهاب مصطلح أمريكي تبناه جلاوزة الحكام عن من يعارضهم..ولو اعتبرنا هذا التعريف عن رجال وثورات لاختلفت التسميات فجيفارا كان إرهابيا بمقاييس اليوم وكذلك عمر المختار وجميله بوحيرد وكل ماكنا نسميه ثورة ضد الطغاة يراه حكام اليوم ومعهم طبول الفضائيات ارهابا
هي ثورتهم ضدّ الحق بكلّ أشكاله وطوائفه
وحسب مصالحهم الدنيئة
نصر الله المظلومين في كلّ بقاع العالم وردّ كيد الكائدين في أعناقهم
لقلبك الهناء أخي الطيب قيس
في زمن العهر تختلف المعايير يا صديقي فالساسة العملاء يفسرون ويرسمون المصطلحات حسب ما ترتئيه مصالحهم ونفوسهم الضعيفة.
كلّ دعاة الحق والإنصاف إرهابيون في نظرهم ألا تبت بصائرهم العفنة
تقديري لنبض يراعك الأصيل
تحياتي وبيادر الياسمين
حييتم أصدقائي ورفاقي وأشكركم على مداخلاتكم الرائعه وأعتذر عن تأخري بالرد لأسباب ارهابيه هههههههه
الأرهاب معزوفة وضعها الموساد والس آب أي وصفق لها حكامنا الجلاوزه