صدقني أخي الفاضل أننا لم نسمع بالطائفية من قبل ،
وخاصة في العراق إلا بعد الحرب الأمريكية على بغداد
وأصبح الأمريكان واليهود يرددون مفردات شيعة وسنة وغيرها
والعجب أخي أن يكون عهد الملكية أفضل من غيره
رحم الله الدكتور على الوردي والأستاذ القصاب وكل المخلصين
سلمت أخي وبوركت ، وبورك نبضك الحر الذي يهتف بحب الوطن
تحياتي وتقديري