......
وهكذا هو جزاء الإحسان أن تكافيء بالمزيد ، فلله در الشاعر
المعطاء ، أما عن التهم فما أكثرها في وقتنا الحالي بحيث تخرج
عن الحصر والتعداد ، فهذا يساري وهذا رجعي وهذا قومي ، وذك شيوعي
وهناك صوفي ومتنور وغير متنور ... إلخ ، كان الله في العون ، وجزاك الله خيرا .