ليس من اللافت ولا الغريب أبدا أن يصل حال هكذا أمة هذا المستوى من الوضاعة! يبقى للأديب فسحة من خيال جريح يتنفس عبره مواسيا واقع الحال.. سلمت حواسكم أديبنا الكريم دمتم بألق