النص يحقق التكامل الوجداني داخل النص نفسه معتمدا على فكرة الرؤية العميقة .. وهذا ما حققتة الشاعرة في هذا النص والذي حققت التوازن الحسي الباطني مع الفكرة الظاهرية وكان النص متوحد في عضوية فكرة النص النثري ... عميق جد... ورائع
محبتي وتقديري
جوتيار
تسعدني قراءاتك دائما أديبنا المتميز
فبحروف ناصعة خالية من أي رتوش يأتي نقدك
وتحليلك للنص
صادقا .. لماحا ورقيقا
من الأعماق أجزل لك آيات شكر وتقدير لهذا الحضور المشرق
التوقيع
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ
يدرك العابر هذه الحياة أن مآسيها وأفراحها ظروف زمكانية تتلاعب بسني عمره القصير
وهو بين مضربيها طابة تتخذ مسارات مختلفة إبان تنقلها من مضرب لمضرب فقط!
ذكرتني هذه القصيدة الجميلة بمرثية الشاعر الجواهري لأخته حيث قال فيها:
نبيهةٌ، إن الحياةَ ملْعَبَهْ، ونحنُ فيها ((طابة)).. ومَضْربَهْ
رهن الليالي كيفما دارتْ بنا، كعقربِ ((الساعةِ)) رهنَ الذبذبه
حبيبتي ((نبيهةٌ)) كيف ذوتْ، معجـلـــةً بسـمتكِ المحبّبهْ؟..
حبيبتي ونحن والخلقُ معاً، أسرى طيوفٍ حلوةٍ ومرعبهْ
نجتـازُ ألفَ غصةٍ وغصةٍ تعتاقنا.. ناسين هذي العقبهْ
ما أخبث العمرَ بمـا يخدعنا، حتى نخالُ أنه ما أطيَبهْ..
حبيبتــي ((نبيهةٌ)) سنلتقي، عما قليلٍ عندَ هذي ((المتربهْ))
سلمت أناملكم أختي الأديبة الراقية
تثبت
نحن بين ضفتين نتأرجحُ
العمر ماضٍ والروح لا زالت تتشبث طي الحكايات القديمة
يعجز قلمي عن تسطير آيات شكر لمن حمل نبراس الحرف عاليا
الله الله
كيف استطيع متابعة القراءة، وكأن شيئا لم يكن، بعد هذا الطرب الجميل في أعماق الوجدان !
كلمة (رائعة) ضئيلة أمام هذا البذخ الشاعري !
حييتي وما تبدعين
قوافل من نور تتهادى مع حروفك لتعطر متصفحي
وفيةٌ أنتِ .. عذبة الحضور
امتناني لبصمتك الراقية
التوقيع
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ
قد وأدوا الأمنياتَ
واغتالوا رعشاتَ الشوقِ
بجسديْ عاشقيْن ما اقترفا إثما سوى
ضجيجِ وجدٍ بأروقةِ الروحْ
تتلاحق المعاني ببعضها وتتشابك بؤرها الدلالية العميقة
لمّا أقرأ نصّا لك يا أيقونة الحرف يزداد توهج الأحاسيس من مقطع الى آخر وينتهي بأجلى صوره الشعرية ...
فالاستعارة في هذا المقطع الأخير توشّي جمالية نثريتك..
دام حرفك نابضا بما يجيش في قلبك الوارف الرقيق
قد وأدوا الأمنياتَ
واغتالوا رعشاتَ الشوقِ
بجسديْ عاشقيْن ما اقترفا إثما سوى
ضجيجِ وجدٍ بأروقةِ الروحْ
تتلاحق المعاني ببعضها وتتشابك بؤرها الدلالية العميقة
لمّا أقرأ نصّا لك يا أيقونة الحرف يزداد توهج الأحاسيس من مقطع الى آخر وينتهي بأجلى صوره الشعرية ...
فالاستعارة في هذا المقطع الأخير توشّي جمالية نثريتك..
دام حرفك نابضا بما يجيش في قلبك الوارف الرقيق
قراءة وتعمق بالنص المتواضع
يجعل الحروف تنحني تقديرا لقلمك وامتنانا لإحساسك الراقي
باقات محبة أنثرها بدروبك غاليتي ... واعذريني إن تأخرت بتقديم واجب الشكر
فقد أهملت ( دون قصد ) بعض النصوص الخاصة بي وما تبعها من مشاركات
لقلبك كل فرح منشود
التوقيع
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ