رحمَ الله الحسين ، ورضي عنه ، ورضي عن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم أجمعين ، ورضي عنا معهم ، وبعثنا في زمرتهم ، وزمرة سيد الشهداء (حمزة بن عبدالمطلب رضي الله عنه وأرضاه) .
مضى الحسين إلى ملك الملوك جل جلاله ، وذهب قاتلوه ، ومن دعوه وخذلوه ، ليمثلوا أمام العدل الحكم ليقتص للمظلوم من الظالم !
دائما ما تدهشني الندرة في سخاء يراعكم الذي يملك هالة خاصة تجذب الذوائق والقلوب
الشاعر والكاتب القدير عبد العزيز التويجري
توقيعكم شهادة عبور لعوالم الروعة والجمال
شكرا بحجم ما يليق
اللهم صل على محمد وآل محمد
ربما الدخول البالغ القوة الى القصيدة في قولك.
الذلُّ طأطأ يستميحُ وما جثا
حتّى تمخّضَ بالإباءِ ولاؤهُ
الزمك العهد أن لا تنزلي من سقف الرصانة و الدقة في اختيار كل مفردة على حدة ثم تضعينها في المكان المناسب لها بين اخواتها في كل بيت من ابيات القصيدة . لتأتي بعدها بالقفلة المدهشة التي زينت القصيدة كما تزين الاحجار الكريمة خاتماً من الذهب
ما قالَ لا، إلاّ لينصرَ دينَهُ
فلتخسأِ الدنيا وتبقى لاؤهُ
اختي هديل..
خلق الله جلّ و علا وجوه عديدة للجمال و كأنني كنت أنظر الى أحداها في تناهيدك على باب الطف.. أحسنتِ🌹
الفنان الرائع علي الحيدري
حضورك وحده شرف.. فكيف بما أدليته بحقّي؟
هو حسن ظنّ منك آمل أن أكون عنده
شكرا للحظات موسقها لحن حضورك
شكرا ملء القلب