سلمى التي أحب أغنية تعرق دما أعلى الغيمات (5/1)

سلمى التي أحب أغنية تعرق دما أعلى الغيمات
(1)
يجرس القلب رجع صدى شجرة
فأس حطاب عابثة تقطع طم بكارتها
...لم تنضج خضرة السماء في حقلك سلمى
كما الأغنية لم تأت بعد....
و زفير الروح أعلاني
يقتبس سعال الوقت بين كفيك خوضا
في غوغاء الريح
...أنا الإشتقاق
ملح اللغة ...
عسل يباغت حزن الصباحات
و أنا المدان .....
ذوبتها أصابع الشعراء في قهوتك
لكنك عيرت وقوف قلبي على السكون
عند السؤال
و ليتك سلمى إستأثرت بحركات العشق
في رقصة واحدة




فرج عمر الأزرق

الجمال هنا فاره القسمات
مرمّز بأبهى صور الابتكار
دام اليراع خضلا
كلّ البيلسان

جمال وتألق وبوح آسر
دمت برقي أخي العزيز
تحياتي والياسمين

جملة إيحائية باذخة تحتاج التوقف مليا لتأملها!
سلمت حواسكم والأنامل أديبنا الكريم
دمتم بخير
محبتي والود




تثبت

صور جميلة جسدها النص تستحق التوقف والغوص في الأعماق
دمت بخير
تحياتي

صور جميلة توحي للقارئ بضرورة الغوص بين دفاتها
لعله يصطاد مضمونها
وهذه عادة يراعك المكنوز
لك تحياتي

دائما رائع دائما رائع دائما أشكرك دائما تقلب دماغي وتقلب ذاكرتي