أهلاً وسهلاً بالشاعرة الفذّة أ/ جهاد بدران
في منبر العرب هذا..
نبض ديدنه الحماسة والصدق والنقاء طالما حافظ على رونقه وعذوبته
لعلّه الغروب الأخير ياسيدتي قبل أن تشرق شمس الحرية مجددا فوق أرض فلسطين
نص عميق بمعناه ومبناه
دمتم وحييتم وحقق الله أمانيكم بالخير
دعيني بداية أنثر بدروبك بتلات الترحيب المعطرة بالمحبة
لحضور راقٍ ..
لحرف يلامس الشمس
ولمحبرة نثرت جمال الوطن فوق السطور
فــ حيّاك ربي وبياكِ
تستحقين وأكثر غاليتي
أما مزاميرك .. فجاءت كترنيمة تشدو بها عنادل الوطن الحبيب
على إيقاع مفرداتك السخية والماتعة
لك ولقلبك .... بساتين محبة
أرق المنى
التوقيع
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ
على مزامير الغروب تشكلت روائع الكلمات في خاطرة عبرت عما
يختلج النفس من أحاسيس وما يجول في مدارها .
تحية تليق بك الأستاذة والشاعرة الأديبة جهاد بدران من فلسطين
الحبيبة ... وأهلا وسهلا بك بينا قلما سامقا .
تحية تليق ودمت في رعاية الله وحفظه.
التوقيع
لا يكفي أن تكون في النور لكي ترى بل ينبغي أن يكون في النور ما تراه
أهلا بكم أديبتنا الراقية في النبع يزدان بكم المكان ألقا وأدبا
إطلالة أدبية بهية أنيقة وعميقة بمعطياتها ومداخلاتها الشعورية
عبرت عن واقع حال بمنتهى الألم، فكان البوح طبيعيا على سجيته
يستمد من إرهاصات الكاتب المبدع حبره الأسود
معبرا وصادحا صارخا باحثا عن أمل وفرجة نور
تحملتها دلالات النص من استخدام الغروب والشروق في أجمل تصوير رسم لوحة زاهية الأحاسيس
رغم قتامة المعنى في مصبه الواقعي
سلمت أناملكم أختي الأديبة ولاعدمتم الروعة
دمتم بخير
وما أجمل هذه الحروف المتناغمة مع ضفائر النص، والتي تحمل بين طياتها جمال من خيوط الضوء، وقد حلّق مع روح النص بجناحين من خيال الفكرة وهو يتقمص كل أسرار الكلام على شيفرة إبداعية من صنع قلم مجيد يجيد حياكة الشروق عند بزوغ القلم..
أستاذنا الكبير الراقي المبدع
أ.ألبير ذبيان المبجل
ما أرقى ما تناسل من قلمكم من جمال حرف ورقي كلمة، هي بمثابة السند الذي يتكئ عليه كل حرف، لبراعة ما نثرتم به النص..
تحياتي لكم ولجدائل قلمكم المزهر وما رسمتم من حضور مكلل بالضياء..
رعاكم الله ووفقكم ورضي عنكم
بوركتم على غرس نخيل حرفكم بين السطور..
أهلاً ومرحباً بكِ أختي الكريمة وابنة بلدي فلسطين
والتي اشتم من خلال كلماتها رياح الغربة والقهر
وسموم الألم والتبعثر وقضم الحقيقة والأرض .
أفخر بكِ وبأدبكِ الناطق صدقا .
مرحباً ثانيةً بيننا في نبعنا الغالي
مودتي وتحياتي
الراقية عذبة الروح والكلمات، الأديبة الراقية المبدعة
أ.بسمة عبد الله
كم منحت القلب والرّوح أن يتراقص على أنغام حضورك وهطولك الوردي..
وكم ألقيت على الكلمات ضوء شروقك بين السّطور
حضور أفخر به وأعتزّ أن كان لي منك حظّ المرور...
بوركت غاليتي الرقيقة وابنة بلادي الحبيبة، وما منحت النّص من ضياء
وفقك الله ورعاك لما يحبه ويرضاه
كوني بالقرب دائماً كي يبقى للحرف حياة من أنفاس الوطن..
مرحبا بك أديبتنا الرّاقية جهاد بدران
مرحبا بحرفك الأنيق البليغ وبانثياله
عزفت الغروب بمزامير حرفك فكان العزف لذيذا جميلا تكلله اللّغة تيجان البلاغة ومتانة الأسلوب ..
استمتعت بما كتبت سيدتي الفاضلة ...فكل الترحاب بك وبابداعاتك المتميّزة ..
وكيف يكون منتهى الشكر والامتنان والتقدير لكم أستاذتنا الأديبة الراقية
أ.منوبية كامل الغضباني
وقد منحتم الحروف وقتاً من ساعتكم، بتجوالكم بينها ونثر الضياء بين أروقتها..
باقات شكر لثنائكم الذي يدل على ذائقة مشرقة تعيد لوجه الحرف الاخضرار..
دمتم أستاذتنا وهذا الهطول المزهر بين السطور، وما منحتم من الربيع إطلالته..
جزاكم الله كل الخير
ومنحكم الصحة والعافية وزادكم علماً ونوراً وخيراً كثيراً
لا تسألي الطغاة لماذا طغوا
بل اسألي العبيد لماذا ركعوا
الأديبة القديرة جهاد بدران
كنتِ دقيقة ورائعة في الحديث عن مكنونات النفس وما آل إليه حال الأمة
بأسلوب أدبي أخّاذ مثير للتأمّل والاهتمام
سعيدة بتواجدك بيننا.. آمل أن يطيب لك المقام
.
.
تثبّت
حين تمرّون على أي نص ندرك أننا في حضرة الفكر الرشيد، والقلم الفريد..
أستاذتنا الكبيرة والأديبة المتفردة بحرفها،
أ هديل الدليمي
أسبغتم على النص حرفكم الفاخر، فرفعتم جمال الحروف عالياً..
شهادتكم وسام شرف في عنق النص، وذائقتكم سدرة المنتهى..وتشريف كلّل الحرف بإكليل النجوم..
شكراً للسلسبيل المتدفق من قلمكم وحضوركم النفيس، وما أزهرت الحروف بجلال الهطول..
أسراب شكر ووابل امتنان واحترام وتقدير لتثبيتكم النص، ثبتكم الله على الحق ورضي عنكم وأرضاكم
جزاكم الله كل خير
وأسعدكم سعادة لا تبلى أبدا