مرحبا استاذنا المكرم البير
لعله من الجميل أن تتهيأ للنصوص ذوائق مختارة
تثقف الكلام
وتبري لفظه على عود البيان .. كأنتم
راقني وجودك هنا واعتبارك لهذا النص
تحيتي لك
ودمت راقيا مهذبا
ســلام الله وود ،
الله الله الله
كنت مع السحر والجمال وتخطير ذو مستوى عال طاول الشعر والبلور
بوركتم وهذا الألق...
نص من نفائس الحكي في الركن ...
بوركتم في نص تناثر جمالا...!!
لـكم القلب ولقلبكم الفرح
بورك مدادكم
مودتي و محبتي
لا اوحش الله منك فضاء استاذنا الغالي فضيلة الأديب الأريب عوض بديوي
أشكرك على تشجيعك لنا
وعلى تفضلك بالقراءة والتعليق
وعلى اعتبارك للنص ومراعاته
تحياتي ودعواتي لحضرتك
نصّ فاخر يحتفي بمباهج اللّغة استعارة تشبيها جناسا طباقا تصحيفا وتحريفا.
هنا تجيئ الكتابة تنفسّا ورحابة وانسيابا للذّات المبدعة...
وهنا يعيش المتلقي مع هذا النص البليغ المترف لذّة ابداعيّة فنيّة باذخة راقية ...سأنتقي مقطعا من مقاطعه ومفصلا من مفاصله لأجاريه ...وليتني أُوفّق
انتظرني أخي ياسر هنا فنصّك يستبدّ بالوجدان .
الكبيرة كما دوما الاستاذة الراقية الاديبة منوبية
تحية اكبار واجلال لحضرتك
راقني أن اقترب النص شيئا من ذاقتك الأعلى
وأن اقتطع من وقت قدر القراءة والتعليق
وهذا كاف جدا
أشكرك وأدعو لك بكل خير
دمت موفقة مسددة
أهلا بكم أيها القدير على ضفاف النبع وانت تتحفنا بنص وجداني قيسي رائع
بصوره وتماسكه وفكرته
كل عام وانت بألف خير
وأهلا ومرحبا بحضرة المعلم الأكبر الأستاذ قصي المحمود
هو ذوقك الذي يأبى إلا أن يلازمك
ووعيك الجميل الذي لا يحقر من المعروف شيئا
وتشجيعك الذي يحض على التجويد والاتقان
تحيتي لحضرتك
وأشكر لك حسن المرور والتناول
يا أنتِ..
مصباحكِ ما زال يشتعل من رحيق الحرف..
الذي تسكبينه بين ثنايا السطور..
يا أنتِ...
ما زلت تسجدين على متن الصمت الثقيل..
تهتز أغصان نورك حين تعانق روحك وجه السماء..
ومحيط لغتك أسرار من بلاغة الحرف.. يشهقها الصبر ..
وهي تعزف خطوط الحلم على صفحات الخيال..
بذبذبات تبثها منظومة الوجدان ..
أقبل الصبح وهو يعزف لحنه على همسات الندى..
وأنتِ.. أنتِ خيوط الشمس التي تعانق الوجود بنورها الآسر...
فمتى يلغي قاموسك سنابل اليتم من أمتعة الحزن ..
ويلقيها في دنيا حكمتك
وفسيح بسماتك..
يا أنتِ..
فتشت عن الأمل وهو يفرّ من تجاعيد حرفي..
لأجده معزوفة في مدادك..
قد لحنتها طقوس أناملي ..
وأنا أغسل وجه السطور بمواعيد اللقاء في جيوب الرحيق على
سفوح الكلام..
الأديب والشاعر المبدع الكبير ياسر سالم
هذه ثمة فسحة تأمل عانقت الخيال فانسكب فيض الحرف مدراراً على صفحات من جمال..
حرفٌ لم تدركه أحواض اللغة..
لأنه باختصار قد بات منحوتاً في جدران معاجم الكلام وجباه قواميس الإبداع..
حرف جادت به نفحات النفس لتعلن ساعة الزفاف بباقات من ربيع الكلام..
وهذا هو اختصار الفيض لحرف يرسم معالم الإبداع ..
ويسطر للجمال مقاييسه في دنيا الأدب
بورك الحرف الذي يبدع ويتألق ويسمو
وفقكم الله لمزيد من نسمات الحرف الجميل..
وزادكم بسطة من العلم والنور
.
.
.
جهاد بدران
فلسطينية
يا أنتِ..
مصباحكِ ما زال يشتعل من رحيق الحرف..
الذي تسكبينه بين ثنايا السطور..
يا أنتِ...
ما زلت تسجدين على متن الصمت الثقيل..
تهتز أغصان نورك حين تعانق روحك وجه السماء..
ومحيط لغتك أسرار من بلاغة الحرف.. يشهقها الصبر ..
وهي تعزف خطوط الحلم على صفحات الخيال..
بذبذبات تبثها منظومة الوجدان ..
أقبل الصبح وهو يعزف لحنه على همسات الندى..
وأنتِ.. أنتِ خيوط الشمس التي تعانق الوجود بنورها الآسر...
فمتى يلغي قاموسك سنابل اليتم من أمتعة الحزن ..
ويلقيها في دنيا حكمتك
وفسيح بسماتك..
يا أنتِ..
فتشت عن الأمل وهو يفرّ من تجاعيد حرفي..
لأجده معزوفة في مدادك..
قد لحنتها طقوس أناملي ..
وأنا أغسل وجه السطور بمواعيد اللقاء في جيوب الرحيق على
سفوح الكلام..
الأديب والشاعر المبدع الكبير ياسر سالم
هذه ثمة فسحة تأمل عانقت الخيال فانسكب فيض الحرف مدراراً على صفحات من جمال..
حرفٌ لم تدركه أحواض اللغة..
لأنه باختصار قد بات منحوتاً في جدران معاجم الكلام وجباه قواميس الإبداع..
حرف جادت به نفحات النفس لتعلن ساعة الزفاف بباقات من ربيع الكلام..
وهذا هو اختصار الفيض لحرف يرسم معالم الإبداع ..
ويسطر للجمال مقاييسه في دنيا الأدب
بورك الحرف الذي يبدع ويتألق ويسمو
وفقكم الله لمزيد من نسمات الحرف الجميل..
وزادكم بسطة من العلم والنور
.
.
.
جهاد بدران
فلسطينية
وحتى أعود ان شاء الله؛
فقط اريدك ان تعلمي انك كنتِ المعنية بكثير من هذه المعاني منذ أعوام سلفت ..!
كم توفين الكيل حين تتبعين النص - أي نص - بحلو ألفاظك وجميل معانيك..
دمت موفورة الحظ من كل جميل 🌿
وكل عام أنت واسرتك الكريمة بخير 🌼