ما أن سقطت مضرجة فى دمائها حتى توقف الثلاثة عن طعنها ، إلا رابعهم ، فقد ( برك ) فوقها ، وأخذ يكيل لها الطعنات بغل شديد حتى مزق جسدها تماماً ، وشوه ملامحها تشويها ، ثم قام وهو ملطخ بالدماء من رأسه حتى قدميه ، وأخذ يساعد زملاءه فى الإستيلاء على ما خف حمله وغلا ثمنه ..
عندما قسموا المسروقات فيما بينهم ، أعطوه القسط الأكبر من المشغولات الذهبية ..
قال أحدهم لزميله " لماذا يأخذأكثر من أينا ؟؟
نهره الثالث " صه أيها الأحمق ، ولا تنس إنها زوجته ..!!
التوقيع
*** سكت المؤدب من أدبه،،فظن قليل الأدب أنه هو من أسكته ***
صورة لابشع الجرائم في حق زوجة
أي جناية جنتها الضحية لتستحق هذه النهاية؟! ومن من؟ من زوجها،أقرب المقربين إليها
لا أظن السبب تلك المسروقات!!!!!!!!!!!!!
و إضافة لذلك إشراك الغير في الجريمة
صورة مروعة رسمتها بدقة
صورة لابشع الجرائم في حق زوجة
أي جناية جنتها الضحية لتستحق هذه النهاية؟! ومن من؟ من زوجها،أقرب المقربين إليها
لا أظن السبب تلك المسروقات!!!!!!!!!!!!!
و إضافة لذلك إشراك الغير في الجريمة
صورة مروعة رسمتها بدقة
الأستاذة الرائعة ليلي
وبعدين معاكى ياغالية ؟ذكاؤك ومخيلتك ياخذانك إلى عمق طالما اردت ان اخفيه وهو وجود أسباب أخرى.
شكرا على روعة الحضور ..
مودتى وعناقيد الفل
التوقيع
*** سكت المؤدب من أدبه،،فظن قليل الأدب أنه هو من أسكته ***
الأخ جمال ..تحية طيبة
القصة القصيرة جدا تحتاج الى التكثيف العالي
والدهشة في الخاتمة واقناع القاريء بالحدث
النص يتكلم عن جريمة بطريقة السرد وفي اشارة
على ان دافع الجريمة السرقة من خلال تقاسم المصوغات
الذهبية!هناك اسئلة مشروعة يطرحا هذا النص..
لماذا اشرك الزوج زملاء له في جريمة قتل الزوجة
بدت غامضة ومبهمة للقاريء..كذلك غياب الدهشة
في النص..
وجهة نظري المتواضعة أن النص هذا فيه مقومات
القصة القصيرة والتي يكون الأخ جمال فيها اكثر فاعلية
ومتمكن منها...
وجهة نظر تحتمل الخطأ والصواب مع تقديري وتحياتي للأخ جمال
أي سبب يسمح له باقتراف هكذا جريمة يا ترى؟
لن يفعلها عاقل مهما كانت الأسباب
إنحناءة لقلم أحب التغلغل بين حنايا حروفه
كلّ البيلسان
الاستاذة هديل
ولانك رائعة وطيبة ومتفردة واستثنائية وحساسة ..فقد كان سؤالك الوجيه.
واقتراف هكذا جريمة لها ألف سبب فى عالم الغلابة والمهمشين ..بيد انها ليست كذلك عند طبقات اجتماعية اكثر رقيا وثراءا
مودتى
التوقيع
*** سكت المؤدب من أدبه،،فظن قليل الأدب أنه هو من أسكته ***