فكَّ وثاقَهن.. : اِنطلِقْنَ من هنا بهدوء ولا تَنْظُرْنَ للخلف أبدا، هيا.. فالفجر أوشك على البزوغ!
وما إن جَرَيْنَ.. فتح النارَ عليهن فسقطن جميعا ً، ما عدا فراشةٍ واحدةٍ لم تكن تُبصِر ولا تمتلك أجنحةً تقوى على التحليق!
سلام من الله و ود ،
الله الله الله ...!!!
يا لجمال القص من أ. محمد
سردية من أجمل و أعمق ما قرأت لك من حيث تحقق أركان الوميض في البناء ،
و في بث الرسالة بفارق و اقتدار
أحسنتم و أجدتم ...
و رغم ما لف النص من ألم :
أبدعتم و أمتعتم و أطربتم...
أنعم بكم و أكرم...!!
محبتي و الود