مسالك المداهنة والنفاق ....................... لكل الناس معتقد ودين ودين الله نهج لليقين ودين الله إسلام وطهر كصفوالماء من نبع معين فلا تسعى بإفساد ولؤم فذاك الفعل مفسدة لديني تداهن كل من تلقى بخبث وتفرط في مقالك كل حين وإن واعدت أخلفت وعودا كعرقوب وأشباه اللعين وإن حدثت أبطنت سلوكا من الأفعال والرأي الهجين لباسك من نفاق المكر ثوبا ومن صنف التلون كل لون نسخت الحق من كل حديث من الأقوال للهادي الأمين لعمري ذاك بهتان وزور يزيد بلة وحل وطين بدنيا القوم بعت كل شيء وبعت الدين بالبخس المهين وقد أغرتك دنياك إلى أن نسيت البعث من شر دفين فهل أدركت أنها لا تساوي لدى العباد فصا من لجين ......... شعر ِِِ/ تواتيت نصرالدين
لا يكفي أن تكون في النور لكي ترى بل ينبغي أن يكون في النور ما تراه
شعر الحكمة والرؤى القيميّة بالكتابة نفضح كلّ مظاهر النفاق والمكر قصيد تدعو لمراجعة النّفس وتهذيبها من كلّ خلق سيّء بورك بيانك شاعرنا الخلوق
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش
الله يا شاعرنا الجميل وهذه المعاني الحسان أحسنت القول والقصيد
لا تركن للريح تضلك أنت الربان فلا تيأس
أبعدنا الله وأياكم عن المنافقين ومسالكهم أبدعت حفظك الله تحياتي وتقديري
قصيدة رائعة دام الألق والجمال شاعرنا القدير دمت بخير مودتي