نزلَ الفراقُ بنا وما ليغايةٌ يا صبرُ، إلاّ لالتئام حُطامي فارحلْ قريرَ العين ما لكَبضعةٌ يا صبرُ، منّي غيرَ دمعٍ هامِ
إنها الحياة أخي عواد.. تجود علينا بلحظات قليلة من السعادة، ثم تغمرنا ببحر من الهموم والآلام.. لكن أليس في الهموم والآلام متعة أيضا! فلولا الحزن ما أحسسنا بالفرح.. ولولا الممات ما عرفنا قيمة الحياة.. قصيدة جميلة بحبكتها ومعانيها.. لك كل الود والتقدير