الأخت العزبزة والشاعرة القديرة وطن: ليتنا أيتها الأخت، ما زلنا نراوح في نفس مكاننا عام 1948، بل كانت مصيبتنا اغتصاب فلسطين، وأصبحنا نحمل عبء احتلال العراق وتقسيمه.. عبء تقسيم وتفتيت السودان إلى دويلات ثلاث.. عبء مخاض لبنان ووجعه الحالي غير المطمئن.. وباختصار إننا نسير من سيء إلى أسوأ، والطريق كأداء طويلة، والظلام حالك ومخيم! لك المودة والتقدير
أستاذي الفاضل نبيه السعدي
رائعتك هذه تنكأ جرح أمة ترفض التغيير
وقد لاحظت أن معظم تعليقات الإخوة كانت باتجاه أن حالنا من سيء إلى أسوأ
أتعلم يا أخي متى يتغير حالنا؟
عندما نصطف بشكل حضاري أمام الحافلة أو أي طابور .وعندما لا نلقي القمامة من سياراتنا الحديثة باتجاه الشارع الذي نسير فيه .
ما أعنيه أننا للأسف لا نزال أمة متخلفة وتضحك من جهلها الأمم .
ويل لأمة تحجرت على فكر الأموات ورفضت التغيير وقالت :
(إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم مقتدون )
...................
تحياتي العطرة
ومحبتي أيها العربي الأبي
إي والله صدقت
فالسلام لا يتحقق أبدا دون عودة الحقوق كل الحقوق
الأرض كل الأرض واللاجئين والمقدسات
أما هذا الهذيان أو لنسمي الأسماء بمسمياتها
هذا الانبطاح المهين على حساب الحق والدماء الزكية
ما هو إلا شكل من أشكال الخيانة
حياك الله
وسلم لسانك ويراعك
محبتي وتقديري
الحبيب د. عدي: جنحنا بمسيرتنا نحو الاستسلام المهين.. ومن لا يمتلك القوة لا سلام له ولا ملاذ سوى الذل والهوان.. لك المحبة والتقدير
رائعتك هذه تنكأ جرح أمة ترفض التغيير
وقد لاحظت أن معظم تعليقات الإخوة كانت باتجاه أن حالنا من سيء إلى أسوأ
أتعلم يا أخي متى يتغير حالنا؟
عندما نصطف بشكل حضاري أمام الحافلة أو أي طابور .وعندما لا نلقي القمامة من سياراتنا الحديثة باتجاه الشارع الذي نسير فيه .
ما أعنيه أننا للأسف لا نزال أمة متخلفة وتضحك من جهلها الأمم .
ويل لأمة تحجرت على فكر الأموات ورفضت التغيير وقالت :
(إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم مقتدون )
...................
تحياتي العطرة
ومحبتي أيها العربي الأبي
الأخ الحبيب والشاعر والأديب محمد كل الامتنان على مرورك المعبر دائما.. وشكري واعتزازي الجزيل برأيك المأخوذ به في القصيدة.. تقبل أسمى آيات ودي وتقديري