أحبائي
شغلتنا أرض الكنانة عنكم وعن متابعتكم
وبقينا نعاني من ضعف النت
وما نجم عنه
واليوم عدنا إليكم وكلنا شوق لكم
ولمواصلة المشوار مع القصة القصيدة والقصيدة القصة
كان أستاذنا محمود عثمان ضيفنا في الحلقة الماضية
ومعه رحلنا إلى ما ورائيات النص
ورغم أن حلقته كانت استثناء نظرا لطبيعة وشكل ميلاد القصيدة
إلا أننا استفدنا كثيرا
واستمتعنا
واستأنسنا برأيه ورأي إخواني أعضاء اللجنة الثلاثية
الذين يدينون لي بتحية وشكر
على المجهود الذي بذلوه
والشكر والتقدير لشاعرنا المتألق الأستاذ محمود عثمان الذي لبى نداء قصة قصيدة وطرز صدرها بقصيدته زقصتها
ألف شكر لكم جميعا
ولكل من مر من هنا
ننتظركم دائما في هذا القوس المفتوح على الحكايا
فأهلا بكم جميعا
وإلى اللقاء
مع شاعر جديد
وقصيدة جديدة
وقصة جديدة
بِدايةً لا يسعني إلا أن أضع قلبي بين أيديكم لربما يكفيكم!
وتالياً تعمدت التأخير ريثما ينتهي الأحبة هُنا من وضع بصماتهم الذهبية على نصٍ
تفرد بايقاعٍ مُنفرد تجسدت فيه تشكيلات من مُختلف أوجه البوح والأبجدية.
جاء النص على ثلاث قوائم!تركزت بانسيابية مُتقنة ومُرتبة وموضوعية :
جاء الخاص والعام والذاتي ممزوجاُ بِكُتلِ لاهبة من مفردات صيغت ليس جزافاً بقدر أنها فاقت حد التدفق والسيميائية الفوتوغراف والتي مِن خلالها تمحورت وطافت بِنا في أبعادها الثلاثة تلك!حيث وجدتني كل مرةٍ أقرأ بطريقة مُغايرة فأعود لذات النهج وذات الصوت وذات القوة:
نصٌ احتوى على أبعاد ذاتية غير مُسهبة في متواليات مرصوصة حد الملل ولكنها تواترت وتماهت وتناغمت مع ذات الصِبغة التي توشحت بالرداء الواحد للشاعر والوجه الأجمل لكل ضفافها
حيث برزت معاني عمقت النص ومن خلال مزج صور الشعر القديم وعصرنة الفكرة والمُفردة الشعرية التي اتسقت وارتسمت في صورة مُلونة أُخرى وأجمل أخذت أكثر من زاوية !
الشاعر هُنا وُصفَ بالعفوية عند الأخوة وأنا أتفق جُملةً وتفصيلاً معهم وأختلف عنهم بجزئيةٍ (خاصة) بأنه تعمد الظُهور كما المُتنبي في بيته الدال على ذلك ومن خلال البيت "وهذا حقه فمن يُنكر عليه هذا الحق!؟
(لا وجه ألمح في الأصحاب يشبهني )وهُنا أنتهي للقول بأن الشاعر الكريم
مَتّّن ملامح الانعكاس في ذهن القارئ على أنهُ سيد حُروفهُ والتي لا تُشبه أحداً سِواه وهذا في رأيي المتواضع (سبقٌ وإبداع)نثر رحيق حكايتهِ شِّعراً
برزت منه ومن مشهدياته العفوية المُمتنعة والجزلة الفريدة والمموسقة والتي وضعتنا أمام شفافية واعية وتحريكات للحروف على رقعةِ الشعر الأجمل
بجذبٍ ووفرةٍ ساهمت في خلق جو من الإستمتاع والترقب لما سيُتلى بعد كل مشهدٍ بشّوقٍ وانسجام :
المذهب جاء مُحفز للأبجدية للتراقص على أهداب الحروف وتتهامز كما عروس تجلت وتجللت بالرصانة والطُهر .ومطلع القصيدة كان كافياً وكفيلاً لتشويقنا.
هذا باختصار نص جامع ومانع وجاد!
أكتفي إلى هُنا وفقط لإبراز النص من الناحية التأثرية والتعريض لبعض ملامح ظهرت منه ومن خلاله أعجبتني لابل راقت لي حد التصفيق:
الشاعر" محمود عثمان" يمتلك أدواته ويُجيد استخدامها !
تقديري.
الأخ الشاعر الكبير / فريد مسالمة
لكم يسعدني أن شرفتني في قصيدي هذا ، ولكم تسعدني قراءتكم الجزلة التي تدل على شاعر بحق ، ولقد قلت يا أخي ما لم تقله القصيدة من معاني جميلة ، فلله فكرك ولله أدبك الجم
شغلتنا أرض الكنانة عنكم وعن متابعتكم
وبقينا نعاني من ضعف النت
وما نجم عنه
واليوم عدنا إليكم وكلنا شوق لكم
ولمواصلة المشوار مع القصة القصيدة والقصيدة القصة
كان أستاذنا محمود عثمان ضيفنا في الحلقة الماضية
ومعه رحلنا إلى ما ورائيات النص
ورغم أن حلقته كانت استثناء نظرا لطبيعة وشكل ميلاد القصيدة
إلا أننا استفدنا كثيرا
واستمتعنا
واستأنسنا برأيه ورأي إخواني أعضاء اللجنة الثلاثية
الذين يدينون لي بتحية وشكر
على المجهود الذي بذلوه
والشكر والتقدير لشاعرنا المتألق الأستاذ محمود عثمان الذي لبى نداء قصة قصيدة وطرز صدرها بقصيدته زقصتها
ألف شكر لكم جميعا
ولكل من مر من هنا
ننتظركم دائما في هذا القوس المفتوح على الحكايا
فأهلا بكم جميعا
وإلى اللقاء
مع شاعر جديد
وقصيدة جديدة
وقصة جديدة
محبتي وتقديري
الأخ الكريم د . عدي شتات
إن كان هناك شكر فلك ، وإن كان هنك ود فلك
ولك وافر التقدير على ما قلته في قصيدي وفيّ، وبارك الله فيك وجعلك مبتكرا دائما ومجددا في حلقة السبق ، بارك الله فيك وأشكرك شكرا ترضى به نفسك يا أخي