لقد كنت رائعا في هذه القصيدة من كل الجوانب . وأثبت فعلا أنك الذي يتخذ طريقا وسط الأشواك ، و لا يبالي ، و يبعثر الظلام رغم الليل الحالك . نحن في زمننا افتقدنا الى هذا النوع من المثقفين الذين لا يكونون نسخا مكررة ، مرة أخرى عدي شتات هنيئا . والشاعر لا يملى عليه ، و لا يوجه ، بل هو حامل راية القيادة و كشف الطريق للاخرين.
لقد كنت رائعا في هذه القصيدة من كل الجوانب . وأثبت فعلا أنك الذي يتخذ طريقا وسط الأشواك ، و لا يبالي ، و يبعثر الظلام رغم الليل الحالك . نحن في زمننا افتقدنا الى هذا النوع من المثقفين الذين لا يكونون نسخا مكررة ، مرة أخرى عدي شتات هنيئا . والشاعر لا يملى عليه ، و لا يوجه ، بل هو حامل راية القيادة و كشف الطريق للاخرين.
أخي الحبيب الأستاذ العربي حاج صحراوي
أشكر موقفك الجميل هنا
وهناك
واسمح لي بأن أشكر هذا المنبر الحر
فالقصيدة كما تعلم قد نشرت في أكثر من مكان
لكنها حذفت
وصودر حقي في الرد
في أحد المنتديات المصرية
رغم أن بعض المارين قد أساءوا الأدب
وتجاوزوا حدودهم
أخي العربي:
ربما لأنني ولدت وترعرعت في بلد الشهداء
حيث لا تقطع الكلمة رقبة أحد
ولا يسكن الشرطي ورجل المخابرات في العقول
ولا يتزاوج الفكر بمقص الرقيب
ربما لهذا السبب تعلمت أن أقول ما أريد, وأقف إلى جانب الحق
أينما كان ولمن كان دون أن أعير أحدا أدنى اهتمام
فحيا الله جزائر العزة والكرامة التي لا تلد إلا الأحرار
ولا تنبت إلا الأحرار
وتأكد يا أيها العربي الأصيل بأن الغشاوة التي على العيون ستزول
وسيكتشف أبناء أمتي مرارة الحقيقة
وسيعضون أصابعهم ندما كما عضوها ويعضوها على العراق العظيم
الذي خذلوه في كل مناسبة