الراقي محمد ابراهيم صباحك محمل بعبير السعادة والأمل
كلمات أتاحت لنا العبور لضفاف الحالة الشعورية التي أججت
هذا الإحساس الغارق في نظرة سوداء وعابس حد الياس
ورسمت ملامحه من خلال صور بديعة ومعاني تفننت في التعبير
عن اللحظة الآنية ..
لك مني كل التقدير والاحترام
نص مدهش حمل إلينا كل معاني الوجع الذي يترقب إشراقة الشمس
استوقفتني هذه الصورة المذهلة حدّ الرعب:
كي نحصي سوياً عدد الأصابع المغروسة في جسد دربنا اليتيم
ولأن الأمــل لا يموت...دعنا نقول أن دروبنا ليست يتيمة طالما نمضي فيها (سويا)
لك كل الشكر والتقدير أستاذ محمد
،
،
أمـــل