"أ. غير مسجل". ضعوا حروفكم هنا وأنتم تمرون وأتركوهم يهمسون بصمت

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فريد مسالمه     جئت أطرح السلام وأمضي فاسمحي لي بهذا المرور العابر حتى لا ألون تواشيحك بلونٍ يشذ عن هذا الوهج فيزعجهُ! مودتي

حللت أهلا وأنرت الصفحة بعبق مرورك أستاذي القدير
بكم وفي هذه الواحة يحلو الحرف وتعبق الأجواء
تحياتي واحترامي

عبرت هنا للتمعن أولاً ولي عوده

عبد الرسول معله

هنا تبقى حروفه التي خطها لنا

في ساعة صفوة مع قلمه

قبلة نجح إلى حرفه من خلالها

رحمك الله يا أبي ويا روحا سكنت بروحي

بين الحين والحين زمن يطول أو يقصر ..
نشعر خلاله بأوقات الفرح تمر مسرعة كقطار العمر
والحزن يستوطن في قلوبنا
ويتخزن في طيات العقل..
ليتفجر ألماً ودموعاً عند مصادفته لأول ظرف من ظروف الحياة التي نمر بها،
فقط هو
الإيمان
من يجعلنا نرتقب
الأمل
بعد
غياب الأحبة

يتقاطر البوح من معصمك حينا ومن بين الشفاه حينا
معطر بشذاك مرة , ومعمد بدموع انحدرت بصمت مرات
تشظيات بحجم وفائك له .. هو الوطن هو الغائب هو القريب هو النائي
فأراك مرة راكضة تشدين حبل طائرة ورقية تترنح كعاشقة مغناج , تطلقين بالونات ملونة في الهواء
تعزفين ضحكات على الطرقات
ومرة تبتهلين في محراب الغوث كثاكلة لوحيد , تنطقين حكمة صاغتها الفقدانات

دمتِ , ودام أَلَقُكِ.

تتبعتُ شذا الياسمين حتى منتهى رحلته ..عند أفياء حبرك
سلام لقلبك حتى يغفو الياسمين

نشرَّ عباءته الليل.. غفت كل العصافير على الشجر وكفـَّت عن الزقزقة ..
فمابال طائر حزنك .. لايستعذب الشدو ّإلا على أغصان قلبي


الله الله

جميل جدا أشعر بك قد نهلت من أكثر من ينبوع للادب

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كوكب البدري     نشرَّ عباءته الليل.. غفت كل العصافير على الشجر وكفـَّت عن الزقزقة .. فمابال طائر حزنك .. لايستعذب الشدو ّإلا على أغصان قلبي الله الله جميل جدا أشعر بك قد نهلت من أكثر من ينبوع للادب

الأستاذة الفاضلة كوكب البدري
شكرا ً للتصويب الجميل ..
تمنحني كلماتك ِ الجميلة العزم على مواصلة المشوار ..
حضورك ِ الوارف ..عنوان غبطة .
سلمت ِ .. حماك ِ الله
فيض محبة ..وتراتيل احترام

استمتعت في قراءة دبابيسك الملونة

شكرا لك وتقديري

اقتباس: رد: ][بَيْنَ عَيْنَيْكَ وَ الليْلِ،،امْرَأة مِنْ فُوْلَاذْ،،][ يتقاطر البوح من معصمك حينا ومن بين الشفاه حينا معطر بشذاك مرة , ومعمد بدموع انحدرت بصمت مرات تشظيات بحجم وفائك له .. هو الوطن هو الغائب هو القريب هو النائي فأراك مرة راكضة تشدين حبل طائرة ورقية تترنح كعاشقة مغناج , تطلقين بالونات ملونة في الهواء تعزفين ضحكات على الطرقات ومرة تبتهلين في محراب الغوث كثاكلة لوحيد , تنطقين حكمة صاغتها الفقدانات دمتِ , ودام أَلَقُكِ.

الأستاذ عمر
لله درّك أذهلتني بهذه القراءة لنبضات أحيانا تضيق بها مساحة قلبي
سعدت جدا جدا بمرورك ومداخلتك الأجمل من الجمال
شكرا لك
وعيد سعيد
أعاده الله عليك وعلى وطننا بالخير واليمن والبركة