و بعدَ ما عاينوا في الأفقِ من شُهُبٍ=منقضةٍ وفقَ ما في الأرضِ من صنمِ
و : استئنافية
بعد : ظرف زمان منصوب بالفتحة مضاف
ما : مصدرية
عاينوا : فعل ماض مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة .. الواو ضمير متصل في محل رفع فاعل .. الألف للتفريق
المصدر المؤول من ( ما ) المصدرية و الفعل بعدها في محل جر مضاف إليه
في الأفق : حرف جر و اسم مجرور
من : حرف جر زائد للتبعيض
شهب : اسم مجرور لفظا منصوب محلا على أنه مفعول به
منقضة : نعت لـ ( شهب ) مجرور بالكسرة
وفق : مفعول لأجله منصوب و علامة نصبه الفتحة و هو مضاف
ما : تخبطت في إعرابها كثيرا
في الأرض : حرف جر و اسم مجرور
من صنم : حرف جر و اسم مجرور
لست متأكدا من إعراب ( وفق )
و الله أعلم
الأفضل قبل الإعراب أن تضع شرحا أمامك
فمعنى البيت ( فبعد معاينتهم شهباً منقضة في الأرض معاينة الذي في الأرض من صنم ) وهذا منتهى معرفتي المتواضعة فيكون الإعراب على الوجه الآتي
و بعدَ : الواو استئنافية بعد ظرف زمان مفعول فيه منصوب بالفتحة وهو مضاف
ما : مصدرية
عاينوا : فعل ماض مبني على الضم والواو ضمير مبني في محل رفع فاعل والمصدر المؤول ( ما عاينوا) في محل جر مضاف إليه
في الأفقِ : جار ومجرور
من شُهُبٍ : من حرف جر زائد شهب اسم مجرور لفظا بالكسرة منصوب محلا مفعول به
منقضةٍ : صفة ( نعت ) مجرور بالكسرة
وفقَ : مفعول مطلق منصوب بالفتحة وهو مضاف
ما : اسم موصول مبني في محل جر مضاف إليه
في الأرضِ : جار ومجرور شبه جملة في محل رفع خبر لمبتدأ محذوف تقديره هو والجملة لا محل لها من الإعراب لأنها صلة الموصول
من صنمِ : جار ومجرور
( أمِنْ تذَكُّرِ جيرانٍ بذي سلمِ = مزجتَ دمعاً جرى من مقلةٍ بدمِ )
( أمْ هبَّتِ الريحُ من تلقاءِ كاظمةٍ = وأوْمَضَ البَرْقُ في الظلْماءِ مِنْ إضَمِ )
( فما لعينيكَ إن قلتَ اكففا هَمَتا = ومَا لِقَلْبِك إنْ قُلْتَ اسْتَفِقْ يَهِمِ )
( أَيَحْسَبُ الصَّبُّ أنَّ الحُبَّ مُنْكتِمٌ = ما بَيْنَ مُنْسَجِم منهُ ومضطَرِمِ )
( لولاَ الهَوَى لَمْ تُرِقْ دَمْعاً عَلَى طَلَلٍ = ولا أرقتَ لذكرِ البانِ والعَلم )
( فكيفَ تُنْكِرُ حُبَّا بعدَ ما شَهِدَتْ = بهِ عليكَ عدولُ الدَّمْعِ والسَّقَم )
( وَأثْبَتَ الوجْدُ خَطَّيْ عَبْرَةٍ وضَنًى = مِثْلَ البَهارِ عَلَى خَدَّيْكَ والعَنَمِ )
( نعمْ سرى طيفُ من أهوى فأرقني = والحُبُّ يَعْتَرِضُ اللَّذاتِ بالأَلَمِ )
( يا لائِمِي في الهَوَى العُذْرِيِّ مَعْذِرَةً = منِّي إليكَ ولو أنصفتَ لم تلُمِ )
( عَدَتْكَ حالِيَ لا سِرِّي بمُسْتَتِرٍ = عن الوُشاةِ ولادائي بمنحسمِ )
( مَحَّضَتْنِي النُّصْحَ لكِنْ لَسْتُ أَسْمَعُهُ = إنَّ المُحِبَّ عَن العُذَّالِ في صَمَمِ )
( إني اتهمتُ نصيحَ الشيبِ في عذلٍ = والشَّيْبُ أَبْعَدُ في نُصْحٍ عَنِ التُّهَم )
( فإنَّ أمَّارَتي بالسوءِ مااتعظتْ ** من جهلها بنذيرِ الشيبِ والهرمِ )
( ولا أَعَدَّتْ مِنَ الفِعْلِ الجَمِيلِ قِرَى ** ضيفٍ المَّ برأسي غير محتشمِ )
( لو كنتُ أَعْلَمُ أنِّي ما أوَقِّرُهُ ** كتمتُ سِراً بدا لي منهُ بالكتمِ )
( من لي بِرَدِّ جمالٍ من غوايتها = كما يُرَدُّ جماحُ الخيلِ باللجمِ )
( فلا تَرُمْ بالمعاصِي كَسْرَ شَهْوَتِها = إنَّ الطعامَ يُقَوِّي شهوةَ النهمِ )
( والنفسُ كالطفلِ إن تهملهُ شَبَّ على =حُبِّ الرَّضاعِ وإنْ تَفْطِمْهُ يَنْفَطِم )
( فاصرفْ هواها وحاذرْ أنْ تُوَلِّيَهُ = إنَّ الهوى ما تولَّى يُصمِ أوْ يَصمِ )
( وَراعِها وهيَ في الأعمالِ سائِمةٌ =وإنْ هِيَ اسْتَحْلَتِ المَرْعَى فلا تُسِم )
( كَمْ حَسَّنَتْ لَذَّةً لِلْمَرءِ قاتِلَةً = من حيثُ لم يدرِ أنَّ السُّمَّ في الدَّسَمِ )
( وَاخْشَ الدَّسائِسَ مِن جُوعٍ وَمِنْ شِبَع = فَرُبَّ مَخْمَصَةٍ شَرٌّ مِنَ التُّخَمِ )
( واسْتَفْرِغ الدَّمْعَ مِنْ عَيْنٍ قد امْتَلأتْ = مِنَ المَحارِمِ وَالْزَمْ حِمْيَةَ النَّدَمِ )
( وخالفِ النفسَّ والشيطانَ واعصهما = وإنْ هُما مَحَّضاكَ النُّصحَ فاتهم )
( وَلا تُطِعْ منهما خَصْماً وَلا حَكمَاً = فأنْتَ تَعْرِفُ كيْدَ الخَصْمِ والحَكمِ )
( أسْتَغْفِرُ الله مِنْ قَوْلٍ بِلاَ عَمَلٍ = لقد نسبتُ به نسلاً لذي عقمِ )
( أمرتكَ الخيرَ لكنْ ماائتمرتُ بهِ =وما استقمتُ فماقولي لك استقمِ )
( ولا تَزَوَّدْتُ قبلَ المَوْتِ نافِلةً = ولَمْ أُصَلِّ سِوَى فَرْضٍ ولَمْ أَصُمِ )
( ظلمتُ سُنَّةَ منْ أحيا الظلامَ إلى = أنِ اشْتَكَتْ قَدَماهُ الضُّرَّ مِنْ وَرَم )
( وشدَّ مِنْ سَغَبٍ أحشاءهُ وَطَوَى = تحتَ الحجارةِ كشحاً مترفَ الأدمِ )
( وراودتهُ الجبالُ الُشُّمُّ من ذهبٍ = عن نفسهِ فأراها أيما شممِ )
( وأكَّدَتْ زُهْدَهُ فيها ضرورتهُ = إنَّ الضرورةَ لاتعدو على العصمِ )
( وَكَيفَ تَدْعُو إلَى الدُّنيا ضَرُورَةُ مَنْ = لولاهُ لم تخرجِ الدنيا من العدمِ )
( محمدٌ سيدُّ الكونينِ والثَّقَلَيْ = ينِ والفريقينِ من عُربٍ ومن عجمِ )
( نبينَّا الآمرُ الناهي فلا أحدٌ = أبَرَّ في قَوْلِ ( لا ) مِنْهُ وَلا ( نَعَمِ ))
( هُوَ الحَبيبُ الذي تُرْجَى شَفاعَتُهُ = لِكلِّ هَوْلٍ مِنَ الأهوالِ مُقْتَحَمِ )
( دعا إلى اللهِ فالمستمسكونَ بهِ = مستمسكونَ بحبلٍ غيرِ منفصمِ )
( فاقَ النبيينَ في خلْقٍ وفي خُلُقٍ = ولمْ يدانوهُ في علمٍ ولا كَرَمِ )
( وكلهمْ من رسول اللهِ ملتمسٌ = غَرْفاً مِنَ البَحْرِ أوْ رَشْفاً مِنَ الدِّيَمِ )
( وواقفونَ لديهِ عندَ حَدِّهمِ = من نقطةِ العلمِ أومنْ شكلةِ الحكمِ )
( فهْوَ الذي تَمَّ معناهُ وصُورَتُه = ثمَّ اصطفاهُ حبيباً بارىءُ النَّسمِ )
( مُنَّزَّهٌ عن شريكٍ في محاسنهِ = فَجَوْهَرُ الحُسْنِ فيهِ غيرُ مُنْقَسِمَ )
( دَعْ ما ادَّعَتْهُ النَّصارَى في نَبيِّهِمِ = وَاحكُمْ بما شِئْتَ مَدْحاً فيهِ واحْتَكِمِ )
( وانْسُبْ إلى ذاتِهِ ما شِئْتَ مِنْ شَرَفٍ = وَانْسُبْ إلى قَدْرِهِ ما شِئْتَ منْ عِظَمِ )
( فإن فضلَ رسولِ اللهِ ليسَ لهُ = حَدٌّ فيُعْرِبَ عنه ناطِقٌ بفَمِ )
( لو ناسبتْ قدرهُ آياتهُ عظماً = أحيا اسمهُ حينَ يُدعى دارسَ الرِّممِ )
(لو ناسَبَتْ قدْرَهُ آياتُهُ عِظَماً=حرصاً علينا فلم نرتبْ ولم نهمِ )
( أعيا الورى فهمُ معناهُ فليس يُرى =في القُرْبِ والبعدِ فيهِ غير منفحِمِ )
( كالشمسِ تظهرُ للعينينِ من بُعُدٍ = صَغِيرَةً وَتُكِلُّ الطَّرْفَ مِنْ أممٍ )
( وكيفَ يُدْرِكُ في الدُّنْيَا حَقِيقَتَهُ = قومٌ نيامٌ تسلَّوا عنهُ بالحُلُمِ )
( فمبلغُ العلمِ فيهِ أنهُ بشرٌ = وأنهُ خيرُ خلقِ اللهِ كلهمِ )
( وَكلُّ آيِ أَتَى الرُّسْلُ الكِرامُ بها = فإنما اتَّصلتْ من نورهِ بهمِ )
( فإنهُ شمسٌ فضلٍ همْ كواكبها = يُظْهِرْنَ أَنْوارَها للناسِ في الظُلَم )
( أكرمْ بخلقِ نبيٍّ زانهُ خُلُقٌ = بالحُسْنِ مُشْتَمِلٍ بالبِشْرِ مُتَّسِمِ )
( كالزَّهرِ في تَرَفٍ والبَدْرِ في شَرَفٍ = والبَحْر في كَرَمٍ والدهْرِ في هِمَمِ )
( كأنهُ وهو فردٌ من جلالتهِ = في عَسْكَرٍ حينَ تَلْقاهُ وفي حَشَمِ )
( كَأَنَّما اللُّؤْلُؤُ المَكْنونُ في صَدَفِ = من معدني منطقٍ منهُ ومبتسمِ )
( لا طِيبَ يَعْدِلُ تُرْباً ضَمَّ أَعْظُمَهُ = طُوبَى لِمُنْتَشِقٍ منهُ ومُلْتَئِم )
( أبان مولدهُ عن طيبِ عُنصرهِ = يا طِيبَ مُبْتَدَإٍ منه ومُخْتَتَمِ )
( يومٌ تفرَّسَ فيهِ الفرسُ أنهم = قد أنذروا بحلولِ البؤسِ والنقمِ )
( وباتَ إيوانُ كسرى وهو منصدعٌ = كشملِ أصحابِ كسرى غيرَ ملتئمِ )
( والنَّارُ خامِدَةُ الأنفاس مِنْ أَسَفٍ =عليه والنَّهرُ ساهي العين من سدمِ )
( وساء سلوةَ أن غاضتْ بحيرتها = ورُدَّ واردها بالغيظِ حين ظمي )
( كأنَّ بالنارِ مابالماء من بللٍ = حُزْناً وبالماءِ ما بالنَّارِ من ضرمِ )
( والجنُّ تهتفُ والأنوار ساطعةٌ = والحَقُّ يَظْهَرُ مِنْ مَعْنىً ومِنْ كَلِم )
( عَموُا وصمُّوا فإعلانُ البشائرِ لمْ = تُسْمَعْ وَبارِقَةُ الإِنْذارِ لَمْ تُشَم )
( مِنْ بَعْدِ ما أَخْبَرَ الأقْوامَ كاهِنُهُمْ = بأَنَّ دينَهُمُ المُعْوَجَّ لَمْ يَقُمِ )
( وبعدَ ما عاينوا في الأفقِ من شُهُبٍ = منقضةٍ وفقَ مافي الأرضِ من صنمِ )
( حتى غدا عن طريقِ الوحيِ مُنهزمٌ = من الشياطينِ يقفو إثرَ منهزمِ )
( كأَنُهُمْ هَرَباً أبطالُ أَبْرَهَةٍ = أوْ عَسْكَرٌ بالحَصَى مِنْ رَاحَتَيْهِ رُمِي )
حتى غدا عن طريقِ الوحيِ مُنهزمٌ = من الشياطينِ يقفو إثرَ منهزمِ
حتى : حرف ابتداء مبني لا محل له من الإعراب
غدا : فعل ماض ناقص مبني على الفتحة المقدرة على الألف للتعذر
عن : حرف جر
طريق : اسم مجرور بحرف الجر و علامة جره الكسرة و هو مضاف
الوحي : مضاف إليه مجرور و علامة جره الكسرة
منهزم : اسم ( غدا ) مرفوع و علامة رفعه الضمة
من : حرف جر
الشياطين : اسم مجرور بحرف الجر و علامة جره الكسرة
يقفو : فعل مضارع مرفوع و علامة رفعه الضمة المقدرة على الواو للثقل .. الفاعل ضمير مستتر تقديره ( هو )
جملة ( يقفو ) جملة فعلية في محل نصب خبر ( غدا )
إثر : مفعول فيه ظرف مكان منصوب و علامة نصبه الفتحة و هو مضاف
منهزم : مضاف إليه مجرور و علامة جره الكسرة
حتى غدا عن طريقِ الوحيِ مُنهزمٌ = من الشياطينِ يقفو إثرَ منهزمِ
حتى غدا عن طريقِ الوحيِ مُنهزمٌ = من الشياطينِ يقفو إثرَ منهزمِ
حتى : حرف ابتداء مبني لا محل له من الإعراب
غدا : فعل ماض ناقص مبني على الفتحة المقدرة على الألف للتعذر
عن : حرف جر
طريق : اسم مجرور بحرف الجر و علامة جره الكسرة و هو مضاف
الوحي : مضاف إليه مجرور و علامة جره الكسرة
منهزم : اسم ( غدا ) مرفوع و علامة رفعه الضمة
من : حرف جر
الشياطين : اسم مجرور بحرف الجر و علامة جره الكسرة
يقفو : فعل مضارع مرفوع و علامة رفعه الضمة المقدرة على الواو للثقل .. الفاعل ضمير مستتر تقديره ( هو )
جملة ( يقفو ) جملة فعلية في محل نصب خبر ( غدا )
إثر : مفعول فيه ظرف مكان منصوب و علامة نصبه الفتحة و هو مضاف
منهزم : مضاف إليه مجرور و علامة جره الكسرة
كأَنُهُمْ : كأن حرف مشبه بالفعل والهاء ضمير مبني في محل نصب اسم كأن
هَرَباً : حال منصوب بالفتحة
أبطالُ : خبر كأن مرفوع بالضمة وهو مضاف
أَبْرَهَةٍ : مضاف إليه مجرور بالكسرة
أوْ : حرف عطف
عَسْكَرٌ : اسم معطوف على أبطال مرفوع بالضمة
بالحَصَى : جار واسم مجرور بكسرة مقدرة للتعذر
مِنْ رَاحَتَيْهِ : حرف جر واسم مجرور بالياء لأنه مثنى مضاف والهاء ضمير مبني في محل جر مضاف إليه
رُمِي : فعل ماض مبني على الفتح مبني للمجهول ونائب الفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على عسكر والجملة في محل رفع صفة إلى عسكر
التوقيع
آخر تعديل عبد الرسول معله يوم 05-22-2011 في 05:37 PM.
المعنى : هل ترك الشعراء غرضا من أغراض الشعر لم يطرقوه وأنت هل عرفت دار الحبيبة بعد أن شككت فيها
هلْ : أداة استفهام
غادرَ : فعل ماض مبني على الفتح
الشُّعراءُ : فاعل مرفوع بالضمة
منْ : حرف جر زائد
متردَّم : اسم مجرور بالكسرة لفظا منصوب محلا مفعول به
أم : حرف عطف
هلْ : أداة استفهام
عرفتَ : عرف فعل ماض مبني على السكون والتاء ضمير مبني في محل رفع فاعل
الدَّارَ :مفعول به منصوب بالفتحة
بعدَ : ظرف زمان مفعول فيه منصوب بالفتحة وهو مضاف
توَهُّمِ : مضاف إليه مجرور بالكسرة
يا : حرف نداء
دارَ : منادى منصوب بالفتحة لأنه مضاف
عبْلةَ : مضاف إليه مجرور بالفتحة بدل الكسرة لأنه ممنوع من الصرف للعلمية والتأنيث
بالجواءِ : جار ومجرور
تكلَّمي : فعل أمر مبني على حذف النون لأنه من الأفعال الخمسة وياء المخاطبة ضمير مبني في محل رفع فاعل
وعمي : الواو حرف عطف عمي فعل أمر مبني على حذف النون لأنه من الأفعال الخمسة وياء المخاطبة ضمير مبني في محل رفع فاعل
صباحاً : ظرف زمان مفعول فيه منصوب وعلامة نصبه الفتحة
دار : منادى منصوب بالفتحة لأنه مضاف وحرف محذوف
عبْلةَ : مضاف إليه مجرور بالفتحة بدل الكسرة لأنه ممنوع من الصرف للعلمية والتأنيث
واسلمي : الواو حرف عطف اسلمي فعل أمر مبني على حذف النون لأنه من الأفعال الخمسة وياء المخاطبة ضمير مبني في محل رفع فاعل