أيها الأحباب تغيبت عنكم لظرف طاريء ..
وقلبي معكم هناك يتنقل بين رياض المحبة وبساتين الود وحدائق الإخاء .
ومن شدة حبي... لكم اليوم أخذت له صورة على الأيكو ..عند أخصائي القلوب
فقال الطبيب قلبك رقيق وشفيف ومحب لكل الخيرين .. والطيبين وهم كثير على ضفاف النبع
ولكن يبقي متلهفا لرؤيتكم هنا في مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم ..
آهههههههههههههه منك ياأخي شاكر ..
من أجل تثويتك خاف الجميع ولم يحضر لطرفنا احد ..
قبلاتي للجميع وإياكم أن تظنوا بي الظنون
أقبل رأس أختي عواطف فحسب ويديها ..
أما أنتم عناق طويل يشفي الغليل والشوق المديد..
وقلبي معكم هناك يتنقل بين رياض المحبة وبساتين الود وحدائق الإخاء .
ومن شدة حبي... لكم اليوم أخذت له صورة على الأيكو ..عند أخصائي القلوب
فقال الطبيب قلبك رقيق وشفيف ومحب لكل الخيرين .. والطيبين وهم كثير على ضفاف النبع
ولكن يبقي متلهفا لرؤيتكم هنا في مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم ..
آهههههههههههههه منك ياأخي شاكر ..
من أجل تثويتك خاف الجميع ولم يحضر لطرفنا احد ..
قبلاتي للجميع وإياكم أن تظنوا بي الظنون
أقبل رأس أختي عواطف فحسب ويديها ..
أما أنتم عناق طويل يشفي الغليل والشوق المديد..
المحب أخوكم
يوسف الحسن
ألف سلامة لقلبك الشفيف الرقيق الصافي الأبيض كبياض الثلج
كيف لو كنت معهم ؟
الجلسة مع سيدة النبع تدخل السرور للنفس .
لك التحية
هيام
التوقيع
وما من كــاتب إلا سيفنى … ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شي... يسرك في القيامة أن تراه
وقلبي معكم هناك يتنقل بين رياض المحبة وبساتين الود وحدائق الإخاء .
ومن شدة حبي... لكم اليوم أخذت له صورة على الأيكو ..عند أخصائي القلوب
فقال الطبيب قلبك رقيق وشفيف ومحب لكل الخيرين .. والطيبين وهم كثير على ضفاف النبع
ولكن يبقي متلهفا لرؤيتكم هنا في مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم ..
آهههههههههههههه منك ياأخي شاكر ..
من أجل تثويتك خاف الجميع ولم يحضر لطرفنا احد ..
قبلاتي للجميع وإياكم أن تظنوا بي الظنون
أقبل رأس أختي عواطف فحسب ويديها ..
أما أنتم عناق طويل يشفي الغليل والشوق المديد..
المحب أخوكم
يوسف الحسن
الحمد لله على سلامتك يغالي
كنت حاضراً بين الأحبة
وقلت في نفسي ربما تكون المفاجئة الكبرى بحضور ابو احمد
ومع نكهـة الكنافة النابلسية وعبير ماء الزهر
كان حديثي مع الأحباء قبل قليل
مشاغب النبع فريد .. قد انتهى توه من التهام 4 أطباق
ههههههههههههههه
تحدثنا بشكل مختصر واطمأن القلب على الجميع
الوليد قد توجه فور انتهاء الأمسية للأراضي الفلسطينية
أدعو له بسلامة الوصول مع أني كنت أمني النفس بحديث مطول معه
سيدة النبع .. أميرتنا الغالية تناولت الهاتف من فريد لأسمع أرق نغمة
وأعذب كلمات من أروع إنسانة عرفتها
فرحة هي باللقاء .. لكن فراق الأخوة صعب
و ... لا تتركوا النبع !! خليكم دوم متواجدين
حاضر يا سيدتي ..
كيف يمكننا الابتعاد عن أجمل صرح
ضمنا مع أروع الأصدقاء
جدو سمير .. بحيويته .. برقة صوته وهدوئه
ضحكته كادت تمزق الوريد من شدة صدقها
ما أروعه ... أطال الرب بعمرك يا أحلى جدو
الراقي كريم .. حديثه الهادئ .. سحر
يخترق الأذن ليصل للقلب دون عائق
لا يحتاج لتأشيرة عبور .. فهو يصلك بسلاسة ومحبة ظاهرين
فناننا المتميز نياز
هدوء .. رزانة وخلق جم
حدثني عن أسرته .. عن تلك اللمة التي تمنى أن تطول برفقه الأصدقاء
أخيرا .. أطل علي بدر النبع الرائع ... أسامة
ذاك المتألق .. الفنان .. والذي رفع اسم النبع عاليا بسماء عمان
ما أعذب حديثه وما أرق نبرات صوته
كانت أمنيته أن أكون موجودة بينهم .. لكنه تفهم الظروف التي منعتني من السفر
شاب رائع بكل المقاييس .. خلوق مؤدب هادئ
حماه الرب ووفقه في مسعاه
أنهيت حديثي المطول بالتحايا الخالصة لكل من لم أتشرف بمعرفته السابقة
الأستاذ محمد ذيب .. كبير القوم
والذي لم يوفر أي جهد إطلاقا بهذه المناسبة
أطال الله بعمره ومده بالصحة والعافيـة
قبل ربع ساعة بالضبط وصلت نابلس ...
وصلت تعتريني مشاعر لأول مرة أشعر بها
ياااااااااااااااااااه كم بكيت طول الطريق ...
رغم آلام الحصوة اللعينة التي كادت تفسد أمسيتي الأغلى
في مسيرتي الأدبية ...لكن مشاعر أحبتي خففت آلامي ...
أين كنت!!
وأين صرت !!
من تركتُ خلفي !!
يااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ...
سأحاول أن أضبط نفسي وأعود ...
فتحت صندوق بريدي أمس ...
فوجدتُ قلادة يحيط بها عنقي عمدتنا الكبير ...
لا أخفي عليكم عندما وجدت رسالته شعرتُ بقشعريرة تسري في عروقي
لماذا أنا اختارني العمدة ، لألبس عباءته وألقي قصيدته ...
هل بعد هذا الشرف أبغي شرفا !!
نقلتُ قصيدته من صندوق البريد بخط يدي إجلالا لحرفه ...
وحملتها ...وما أنا قدمني عريف الحفل المميز نزار السرطاوي ( ما أروعه !!)
فاستأذنت العريف والحضور ...وقلت : سأتجرد من الوليد ، وأتقمصُ شخص عمدة النبع
الذي أراد أن يكون حاضرا بحرفه ونبضه ...فصفق الحضر له ، وألقيتُ قصيدته ...وقد سألت الحبيبين
أسامة الكيلاني وعبد الكريم سمعون فيما إذا كنت قد حالفني التوفيق في إلقائها ...فشعرت بسعادة
حين أثنيا على طريقة الإلقاء ، وقد تفاعل الحضور معها وقاطعوني بالتصفيق ثلاث مرات ...