ليلى...حبي لك كحبي لكل صديقات النبع
و لكن لك مكانة خاصة في القلب
لعدة اسباب منها اشتراكنا في الإسم و اللون المفضل
هذا إلى جانب كتاباتك التي أتابعها بكل اعجاب.
حبيبة قلبي فكرتك طنشتيني
تسلميلي يارب ما انحرم من زوقك
همة هيك كل اليالي قمرات وحلوين هههههه
يسعدوووو الحلو
لالالالالالالالالالا هذه مو هلوسة..
نص جميل فيه ما فيه من القلق والشوق والغرق...
يحتاج لقراءة عميقة..
يا هلا أ. قصي
والله يا اختنا الغالية ام مهند..ليلى كمثلك كأنها رفيقة الرحم..ولكن النت عندنا في العراق خذلنا
كما خذلنا بغيره..وما وجدت الى الرجوع للحاسبة وكتابة هذه الهلوسة مهداة لكم...تحياتي وتقديري
أنا صعبة في الامتحانات وما عنديش يما ارحميني..مش تقولي انا للو صاحبتك لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا ما عندي واسطة..بدك تجاوبي على كل الأسئلة وما في اختياري كمان
استعدي..
1
.
.
.
2
.
.
.
3
.
.
.
- كيف تصف لنا ابنة بنزرت مدينتها؟
- كيف علاقتك بالكتاب وما الكتاب الذي مازالت تتذكرين سطوره وتستحضرينها؟
- كيف ترين الأدب النسوي ..هل ترينه يعبر عن المرأة بصدق أم لا؟
مدينتي سلوتي حالمة هادئة تتبختر بين الجبال و البحر
تزدان بها معالم اثرية رومانية و أندلسية
يطيب بها العيش على مدار السنة
تكتض في الصيف بالمصطافين
و تغرس الشمسيات على طول الساحل فتبدو كأزهار تملأ الحقول الزرقاء.
أما عن علاقتي مع الكتاب فسأجيبك بكل صراحة
أني اشتاقه كثيرا
فبين الشغل و العائلة و النت و التلفزيون
و الحديقة إضافة إلى التقاعص و الكسل فقد فقدت عادة القراءة.
و المصيبة أني أصبحت مثالا سيئا لأولادي إذ أحثهم على المطالعة....
"إذا رب الدار بالطبل لاعبا...." ههههه
و مع ذلك أتذكر العديد من الكتب التي لا زالت في ذاكرتي
و منها العربي و الفرنسي و الإنكليزي.
أما فيما يتعلق بالكتابة النسائية فهي اكيد تعبر عن واقع المرأة العربية
و من تعجبني كتاباتها أديبة و مفكرة تونسية تدعى ألفة يوسف
لها من الجرأة ما يبهرني.