ساكن القلوب .. الأشمّ الأصيل .. الكريم الوفي .. شاعرنا القدير صاحب القلب الكبير ..
أخي وصديقي محمد ذيب سليمان .. أبو الأمين وأحمد ويوسف ..
سلام من الله مغمّس بنبض القلب ونبرات الروح إليك وعليك وعلى من حولك ومن تحب ..
أخي الغالي والأديب الأريب أستاذ قصي تحية محبة وتقدير معطرة بالشكر والامتنان لاختيارك الرائع .. وأسلوبك الأروع في إدارة الحوار ..
ولجميع من مر من هنا من الأخوات والأخوة الأفاضل كل المحبة والتقدير والشكر ..
محمد ذيب سليمان .. الشاعر
قضية تستدعي التوقف .. والوقوف مطولا ..
صاحب الروح المكتظّة بالحياة والقلب المتزاحم بالنبض وحب الجميع ..
ونفس ممتلئة عشقا للجمال وخاصة الأنثوي..
الأنثى هي المحرك والمحرض وشيطانة الشعر وينبوع الكلمات وباعث العاطفة الشعرية في شعر ك ..
وأنت الرزين المتدين والذي تقيم فرائض الدين كاملة والملزم بشرائع الإسلام ونواهيه ..
هل حدث أن وصلت إلى تقاطع مابين الدين والشعر أو عوائق مجتمعية ودينية تسببت بعدم نشر قصيدة لك أو أكثر أو أنك مزقت أوراق القصيدة حفاظا على النواظم والشرائع ..
وفيما لو حدث ذلك هل حدث بقناعة أم بإكراه الوازع الداخلي الملتزم بتلك الأعراف ..
وأيهما أقرب إليك حقا القصيدة أم ما تسبب بإخفائها وعدم نشرها .. ؟؟؟؟؟؟
من هنا أرجو منك أن تتحدث عن شعرك اللامنشور والذي لن تسمح بنشره يوما.. بما أمكن من الصراحة ههههههه
ولك حبي ..
سأعود ..
اهلاً بالحبيب الأريب الأخ والصديق شاعرنا الجميل الكريم الكريم في مضيف النبع
ولقاء الأحبة...
سؤال رائع..كذلك خطر في ذهني ولكنك اجدت صياغة التعبير والنفاذ للمضمون
بطريقة احترافية رائعة...
مرة اخرى مرحبا بك..وما الأروع الا انتَ
صباح يمتزج فيه الألق والتميز مع جمال الحضور وروعة الحوار
وما بين ضيف ومضيف يتجلى الابداع
القدير الشاعر محمد ذيب سليمان " إبن بلدي "
شاعر يعزف على أوتار الألق ..
قلمه عذب كقلبه يروي ذائقتنا بكل ما هو جميل
حرفه مذهل يترجم احساسه العميق
صباحك ياسمين نابلسي يا نقي
؛
والقدير الأديب قصي المحمود
المحاور الجميل والمضيف الراقي
صباحك فل وقرنفل يا رائع
وآل نبع الكرام
صباحكم محبة
متابعة معكم للجمال الذي يكتنف هذا اللقاء بإذن الله
ودي وتقديري
الفاضلة الراقية الأخت ليلى آل حسين
مرحبا بكِ في مضيف النبع ولقاء الأحبة
يسعدنا ان تكوني بيننا بروحك الجميلة
وحرفك الجميل..شدة ورد بكل العطور الزكية
اعطر التحايا واعذب السلام
أهلاً بالغاليين على روحي
الأخ الغالي قصي المحمود
وشقيق روحي محمد ذيب سليمان
لقد عرفت ضيفنا الكريم عن كثب ، ونحن نتواصل بشكل شبه يومي ،وكلما سنحت الفرص نلتقي .
محمد ذيب سليمان
شاعر مطبوع ، جياش العاطفة ،رقيق المشاعر ، يرسم اللوحة بحروف ماسية التكوين ،يتبع أسلوب السهل الممتنع فقلّما نجده يستخدم الكلمات المعجمية النادرة ، وهذا لا يقلل من قدراته اللغوية والبلاغية بل يزيدها جمالاً ،وأنا وهو من نفس المدرسة التي تقول :
(نحن لا نكتب للنخبة فقط ، بل للجميع ) فالشعر رسالة من المفروض أن تصل إلى كل شرائح المجتمع .
ولقد أبدع شاعرنا في كل صنوف الأغراض الشعرية خاصة الشعر العاطفي ،وحين نقرأ قصائده في المرأة نحس أنها تعبر عن شاب في العشرينات أو الثلاثينات من عمره ، مفعم بالحياة والحب والأمل ، وهذا يحسب لشاعرنا المُجيد محمد ذيب سليمان .
كما أبدع شاعرنا في الكتابة عن الوطن وهموم الوطن ، وهنا نجده شاعراً عروبياً وإسلامياً وإنسانياً في نفس الوقت .
...........
سؤالي لضيفنا الكريم :
1. هل ترى أن الشعر العربي لا يزال بخير ، خصوصاً بعد انتشار ظاهرة أنصاف الشعراء وأشباه الشعراء واللاشعراء على صفحات التواصل الإجتماعي ؟
2. ما رأيك في شاعرات عصرنا ، وهل بإمكان عصرنا أن يخرج لنا نازك ملائكة وفدوى طوقان وغيرهما من جديد ؟
.............
محبتي للجميع
الأخ والصديق الغالي الغالي محمد سمير..مرحبا بك ..ومليون مرحة
أنرت ونورت..مع باقة ورد زكية
اعطر التحايا واعذب السلام
ههههه
لا أظن ان لدي اسرار
وان كان ها تعتقد انني سأكشفها ؟؟؟
صدقني سارسل لكم قصيدة منها وان اجزتها فانشرها ولا ضير
لقلبك الفرح
أزحت قليلا من الهم عني شاعرنا الجميل..وأنا استقبل الضيوف
وادعك معهم في حوارك الرائع ..حبيبي الاستاذ ابا صالح يلح عليَّ
وليته اكتفى بالردود هنا..بل حتى في (اتصالات هاتفية!!!!)اسأله
اسئله يا ابا عامر!!قل له ما سر ما اخفى من اوراقه..انتزع منه قصيدة لم ينشرها
..وكنت ارد عليه يا رجل يا طيب يا حبيبي ابا صالح..دعه يرد على الأسئلة
وعندما نصل للخاتمة سنلقي القبض على ما اخفاه..ربما اعترف لنا الرجل
عندها سيكون سبق ادبي للنبع..وهو الكريم ابن الكريم..فالننتظر يا ابوصالح
هل من الضروري أن يكون للشاعر ملهمة كي ينتج شعراً جميلاً وعميقاً ؟
محبتي
خف علي يا ابا تيسير ..
من المؤكد ان لا بد من ملهم لأي نص تكتب والملهم في نظري ورؤيتي هو من بدفك للكتابة
ويقف الى جانبك وانت تكتب بعيدا عن اي مؤثر خارجي انت والخيال والصمت
ومع اني اعرف الى ما يرمي اخي سمير الى انني لا أومن بوجود انثى لكتابة اي نص ادبي
فمثلا لو كنت ستكتب مرثاة فهل ستكون الانثى ملهمة
لو جاءك مؤثر أو اعتداء على وطنك واثارك لكتابة فهل ستكون الأنثى ..
ولكن المواضيع العاطفية ربما تكون الأنثى باشكالها مؤثرا قويا فالأم وصورتها في ذاكرتك تدفعك
والانبه والزوجة والحبيبة ايضا تدفعك للسمو في كتابة النص
اما ان اردت ان اجيبك وانت سمعت جوابي مرارا
أنا اخترع " الحبيبة " من الخيال واجعلها معي في كتابة نص غزلي وبها ومعها
وخيالاتي المرافقة يكون النص اكثر موسيقة وارق خرفا وازهى الوانا
أضحك الله سنك ايها الرائع كريم
وهل كنت اسررت لك بشيء لتضعني تحت المقصلة يوما .... ههههههههههه
شكرا من القلب لإطلالتك وسؤالك ..
...-- لم اجد في داخلي لحظة تمنعني عن كتابة اي بيت شعري ولم اجعل من تديني سببا في عدم الكتابة فبعض ما اكتب يكون لي وحدي
ولم احاول يوما ان احرقه أو ألغيه رغم انه غير قابل للنشر من وجهة نظري مع انه ربما لو نشرته سيكون مقبولا لدي الكثيرين ولكن لا استطيع ان اضع
نفسي ولو للحظة لانتقاد من احد فما يروق لي ربما لا يروق لأخت هنا وربما " اما ان تنفر او تعاتب أو تبتعد نهائيا " وفي كل هذه الحالات
انا لا اسمح لنفسي بان اكون كذلك في عين اي اخ واو اخت لهذا امتنع عن نشره
باختصار انا لدي رقابة ذاتيه وقد وضعت لنفسي سقفا لا اتجاوزه ويبقى ما لي هو لي ربما اطرحه في جلسة خاصة لبعض
الأصدقاء فانا لا اخجل منه فكل بيت في القصيدة لم يأت عبثا بل له في النفس مكانة وذكرى تعديني اليها كلما مر الشعر امامي
وانا كغيري لست نبيا ولست قسيسا او ناسكا انا بشر اصيب واخطئ وابكي واضحك وربما اتجاوز قليلا واستغفر
اتمنى ان اكون قد قلت لك ما تريد وما ما انا عليه
صباحك محبة وزهر وشعر ..
حبيبي رح نجيبلك أذن سماح من العمدة أن تنشر لنا قصيدة من اللامنشور هنا ..
شو رأيك ..ههههههه
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
اهلاً بالحبيب الأريب الأخ والصديق شاعرنا الجميل الكريم الكريم في مضيف النبع
ولقاء الأحبة...
سؤال رائع..كذلك خطر في ذهني ولكنك اجدت صياغة التعبير والنفاذ للمضمون
بطريقة احترافية رائعة...
مرة اخرى مرحبا بك..وما الأروع الا انتَ
صباحك زهر ومحبة صديقي .. ولكن الصياعة ما نفعت هههههه الشاعر لا يتجاوب بسهولة
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون