يا اللّه ما أجمل هذا اللّقاء...
ما أروع هذا الحضور.....
واللّه العين تدمع تأثّرا وكيف لا ترقّ القلوب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وكيف يتماسك عمدتنا فاللّقاء من اروع ما يكون بحضور الغالية السّيدة عواطف عبد اللطيف.
دمتم جميعا وسلمت يا عمدتنا من كلّ سوء
محبّتي للجميع ....
السلام عليكم آل النبع الكرام
كما وعدتكم في توثيق لقطات من اللقاء
كانت السيدة الحاجة قد ذكرت للعمدة ان امنيتها طبع ديوانها (خلجات العمر)لتهديه للأعضاء ومن يحضر اللقاء لكن الوقت لا يسمح..
ونحن نتبادل اطراف الحديث دخل علينا العمدة وهو يحمل رزمة من الكتب..متسما كعادته وهو يقدم الرزمة
الى الحاجة الفاضلة السيدة عواطف وهو يقول لها..
هذه امنيتك...حققتها لكِ..هذا ديوان (خلجات العمر)..
عقدت لسانها المفاجأة..ومع كلمات الشكر يقطعها حشرجة صوتها و..اطلت دمعة العرفان من عينيها..وفي العراقي..(خنقتها العَبرة) فكانت مفجأة لنا جميعاً...
وكانت تختلط دموعها و حشرجة صوتها بضحكة الفرح والسعادة وهي ترى امنيتها قد تحققت
شخصياً..كنت منبهر للمفجأة...وكل من يعلم جهد الطبع
والتصميم وبهذه الفترة القياسية يعلم كم كان العمدة رائعاً
وبالجهد الذي بذله...لتكون اجمل مفجأة ليس للحاجة فقط بل لنا جميعاً.....
-------------------------
الاخرى احبتي وهي مؤلمة....
كنّا انا وناظم اخر اثنين يخرجون..كان الاخ ابو صالح ناظم يودعه وهو في سيارته المركونة خارج الدار..وكنت انا اخرج بسيارتي التي كانت داخل الدار..فترك الاخ ناظم واسرع للتأشير لي..لم ينتبه العمدة لسلسلة حديدية وضعها على حديقته الخارجية...
فتعثر وسقط على يديه..ثم نهض مسرعا وهو يلوح بيديه لنا...
لا اكتمكم ..كنت قلقاً..اتصلت به مساءً..كان كعادته طبيعياً...واتصلت به مرة ثانية ليلاً..احسست بثقل صوته
اليوم اتصلت به...كيف صحتك ابو صالح..وهل هناك اثار للسقوط...اراك قليل الرد..ضحك وقال اكتب باليسرى لان يدي اليمنى في (الجبس) وهي مشدودة بالفافات...من اثر السقوط....
حفظ الله ابو صالح الاخ والصديق..وحفظ الله الجميع
عمدتنا الغالي كل الكلمات لاتفيك حقك
بصنيعك ومبادرتك ازداد تقديري واحترامي لك
حققت أمنية ست الكل وسيدة المكان الغالية ماما عواطف
أسعدتها أسعدك الله دنيا واخرة وحقق أمانيك كما تشتهيها وأكثر
أما سقوطك سيدي الغالي فلا تيأس فالمؤمن مصاب ومبتلى وان شاء الله كفارة
حفظك الله ومتعك بطول العمر ووعد مني سأزورك في العراق بإذن الله
كل الشكر والتقدير والامتنان للقلب الطيب الانسان الوقور المحترم قصي المحمود على نقل كل التفاصيل والاحداث
محبتي لكم جميعا
عمدتنا الغالي كل الكلمات لاتفيك حقك
بصنيعك ومبادرتك ازداد تقديري واحترامي لك
حققت أمنية ست الكل وسيدة المكان الغالية ماما عواطف
أسعدتها أسعدك الله دنيا واخرة وحقق أمانيك كما تشتهيها وأكثر
أما سقوطك سيدي الغالي فلا تيأس فالمؤمن مصاب ومبتلى وان شاء الله كفارة
حفظك الله ومتعك بطول العمر ووعد مني سأزورك في العراق بإذن الله
كل الشكر والتقدير والامتنان للقلب الطيب الانسان الوقور المحترم قصي المحمود على نقل كل التفاصيل والاحداث
محبتي لكم جميعا
اهلاً بالفاضلة شروق
شكري وامتناني اليك لهذا الاطراء الطيب من شاعرة واديبة رائعة ..كنت اتمنى ان انقل تفاصيل اكثر لولا النت اللعين
منذ ليلة امس ولحد اليوم عندنا ضعيف جدا..اقتنص لحظات بانتظار طويل لاكتب اليكم..
اعتذاري من الجميع...فائق تقديري واحترامي
آخر تعديل عواطف عبداللطيف يوم 12-03-2014 في 07:46 AM.
السلام عليكم آل النبع الكرام
كما وعدتكم في توثيق لقطات من اللقاء
كانت السيدة الحاجة قد ذكرت للعمدة ان امنيتها طبع ديوانها (خلجات العمر)لتهديه للأعضاء ومن يحضر اللقاء لكن الوقت لا يسمح..
ونحن نتبادل اطراف الحديث دخل علينا العمدة وهو يحمل رزمة من الكتب..متسما كعادته وهو يقدم الرزمة
الى الحاجة الفاضلة السيدة عواطف وهو يقول لها..
هذه امنيتك...حققتها لكِ..هذا ديوان (خلجات العمر)..
عقدت لسانها المفاجأة..ومع كلمات الشكر يقطعها حشرجة صوتها و..اطلت دمعة العرفان من عينيها..وفي العراقي..(خنقتها العَبرة) فكانت مفجأة لنا جميعاً...
وكانت تختلط دموعها و حشرجة صوتها بضحكة الفرح والسعادة وهي ترى امنيتها قد تحققت
شخصياً..كنت منبهر للمفجأة...وكل من يعلم جهد الطبع
والتصميم وبهذه الفترة القياسية يعلم كم كان العمدة رائعاً
وبالجهد الذي بذله...لتكون اجمل مفجأة ليس للحاجة فقط بل لنا جميعاً.....
-------------------------
الاخرى احبتي وهي مؤلمة....
كنّا انا وناظم اخر اثنين يخرجون..كان الاخ ابو صالح ناظم يودعه وهو في سيارته المركونة خارج الدار..وكنت انا اخرج بسيارتي التي كانت داخل الدار..فترك الاخ ناظم واسرع للتأشير لي..لم ينتبه العمدة لسلسلة حديدية وضعها على حديقته الخارجية...
فتعثر وسقط على يديه..ثم نهض مسرعا وهو يلوح بيديه لنا...
لا اكتمكم ..كنت قلقاً..اتصلت به مساءً..كان كعادته طبيعياً...واتصلت به مرة ثانية ليلاً..احسست بثقل صوته
اليوم اتصلت به...كيف صحتك ابو صالح..وهل هناك اثار للسقوط...اراك قليل الرد..ضحك وقال اكتب باليسرى لان يدي اليمنى في (الجبس) وهي مشدودة بالفافات...من اثر السقوط....
حفظ الله ابو صالح الاخ والصديق..وحفظ الله الجميع
كم تمنيتك لو لم تذكر هذه الحادثة أستاذ قصي
فقد آلمتني جداً والله ألف سلامة على أستاذ شاكر كان منذ خروجي من البيت وحتى وصولي إلى بيته وهو دائم
الإتصال بي وآخرها عند وصولي إلى شارع الضباط خرج بنفسه إلى الشارع ليستقبلني بابتسامته الجميلة ووجهه
الصبوح المشرق .. كبير أنت أبو صالح بكل شيء خلقاً وأخلاقاً وتواضعاً ونقاء وكل الخصال النبيلة تجمعت عندك
وكذلك وجدت أن أم صالح وكل أفراد الأسرة نسخة طبق الأصل منك ومن طيبك ونقاء قلبك .. دعاء أن تكون هذه
العثرة كفارة لك ، بالسلامة إنشاء الله أبو صالح الحبيب وتحياتي لك وللعائلة الكريمة المدام والأولاد والجميع
وتحية معطرة بعطر الورد لأخي الأستاذ قصي على هذا التوثيق الجميل الذي حتماً سيمنح هذا اللقاء الجميل
جواز سفره إلى قلوبنا وأعماق ذاكرتنا ليوشح كل أوقاتنا وأمكنتنا بوشاح الفرح والابتسام
ألف شكر لك أستاذ قصي
السلام عليكم آل النبع الكرام
كما وعدتكم في توثيق لقطات من اللقاء
كانت السيدة الحاجة قد ذكرت للعمدة ان امنيتها طبع ديوانها (خلجات العمر)لتهديه للأعضاء ومن يحضر اللقاء لكن الوقت لا يسمح..
ونحن نتبادل اطراف الحديث دخل علينا العمدة وهو يحمل رزمة من الكتب..متسما كعادته وهو يقدم الرزمة
الى الحاجة الفاضلة السيدة عواطف وهو يقول لها..
هذه امنيتك...حققتها لكِ..هذا ديوان (خلجات العمر)..
عقدت لسانها المفاجأة..ومع كلمات الشكر يقطعها حشرجة صوتها و..اطلت دمعة العرفان من عينيها..وفي العراقي..(خنقتها العَبرة) فكانت مفجأة لنا جميعاً...
وكانت تختلط دموعها و حشرجة صوتها بضحكة الفرح والسعادة وهي ترى امنيتها قد تحققت
شخصياً..كنت منبهر للمفجأة...وكل من يعلم جهد الطبع
والتصميم وبهذه الفترة القياسية يعلم كم كان العمدة رائعاً
وبالجهد الذي بذله...لتكون اجمل مفجأة ليس للحاجة فقط بل لنا جميعاً.....
-------------------------
الاخرى احبتي وهي مؤلمة....
كنّا انا وناظم اخر اثنين يخرجون..كان الاخ ابو صالح ناظم يودعه وهو في سيارته المركونة خارج الدار..وكنت انا اخرج بسيارتي التي كانت داخل الدار..فترك الاخ ناظم واسرع للتأشير لي..لم ينتبه العمدة لسلسلة حديدية وضعها على حديقته الخارجية...
فتعثر وسقط على يديه..ثم نهض مسرعا وهو يلوح بيديه لنا...
لا اكتمكم ..كنت قلقاً..اتصلت به مساءً..كان كعادته طبيعياً...واتصلت به مرة ثانية ليلاً..احسست بثقل صوته
اليوم اتصلت به...كيف صحتك ابو صالح..وهل هناك اثار للسقوط...اراك قليل الرد..ضحك وقال اكتب باليسرى لان يدي اليمنى في (الجبس) وهي مشدودة بالفافات...من اثر السقوط....
حفظ الله ابو صالح الاخ والصديق..وحفظ الله الجميع
كي لا أقلقكم ولتذهبوا فرحين كما خرجتم حاولت بحركة سريعة القيام
ثم فرحي بكم غطى ماسببته هذه العثرة من ألم
ألف سلامة عليك عمدتنا الغالي
لا حول ولا قوة الا بالله
ما تشوف شر يا رائع
ان شاء الله سليمة وترجعلنا بخير وصحة وعافية
وكعهدنا بقلبك الطيب
كل التقدير والشكر للفرحة التي رسمتها بجدارة على شفاه الغالية ماما عواطف وعلى تحقيق أمنيتها
وألف مبروك لماما عواطف على ميلاد الديوان وعلى تحقيق أمنيك يا حبيبة
وكل الشكر والتقدير للقدير قصي على اخبارنا بالتفاصيل
محبتي ال نبع الغاليين