درويش في وطن الحرية ،،،قصيدة نثرية قصيرة ،، الحمصي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم الحمصي     شكرا لك سيدتي عواطف على تعديل العنوان و هو حرص منك على تجميل أديم القصيدة من أي خدش ،،،، محبتي و تقديري،،، الحمصــــــــــي

الأستاذ عبدالرحيم الحمصي

الحمد لله على وجودك بيننا

وما أقوم به هو أقل شيء من أجل ان يبقى الحرف ناصع

وانا في الخدمة

مع الممنونية

فهي رسالة من قلب مؤمن بحب الوطن
لشاعر كبير يستحق كل الكلمات

دمت بالق

تحياتي

قصيدة جميلة
لك محبتي و مودتي و تقدير

ي

ايها الشاعر الكبير

يروق لي التسكع في اروقة فكرك

دمت بكل خير

تحياتي وتقديري

رحم الله محمود درويش
الذي كنا نقف أمامه كالتلاميذ
وكان يشعرنا دائماً أننا كبار
...............
تحية عطرة
إلى ألق حروفك أستاذ عبد الرحيم

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الكريم سمعون     الشاعر .. الحمصي .. قلبك النابض بالصدق والمواطنة والحب .. يرتل بإيقاع هذا النبض سمفونية الحقيقة .. ما أروعك سيدي .. لقلبك الفرح وللخالد أبدا في جبين أمجادنا .. وثنايا قلوبنا ..درويش .. عشقي الأبدي .. أثبت النص بسرور

الشاعر الوسيم

عبدالكريم سمعون ،،،

و حضورأزهرتوازدهرت
بهحروف القصيدة

على ساحة الشاعر الكبير

محمود درويش الباريسية
فكان الحضور رغم أنف السلوان

المسربل بغربته ،،،

لكمحبتي
و تقديري

الحمصـــــــي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مهتدي مصطفى غالب     قصيدة جميلة لك محبتي و مودتي و تقديري

شكرا لك أخي
على هذا المرور الجميل ،،،

محبتي
و تقديري
وفيض حرية
لروحك الأديبة ،،،

الحمصــــــــي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى السنجاري     ايها الشاعر الكبير يروق لي التسكع في اروقة فكرك دمت بكل خير تحياتي وتقديري

الشاعر الرقيق و الراقي

مصطفى السنجاري ،،،

و لها أروقتي كل الشرف
وهذه الوشمة الجميلة
بين تفاصيل محمولاتها ،،،،

دمت بإبداع أيها الفذ،،،

الحمصــــــــــي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سمير     رحم الله محمود درويش الذي كنا نقف أمامه كالتلاميذ وكان يشعرنا دائماً أننا كبار ............... تحية عطرة إلى ألق حروفك أستاذ عبد الرحيم

الشاعر المجيد

محمد سمير ،،،

هو درويش أبو الدراويش
و مبدع ثورة الحرف المنبلج من بين غيمات الأمل،،،
فحضوري على ساحته الباريسية
عودة للذائقة الثائرة في وجه الجماجم المتصحرة
و دخولٌ لجَنة الشعراء العظام ،،

محبتي

و تقديري ،،،

الحمصـــــــي

القراءة الاولى:
هناك خيوط متنامية تتحكم في الخط السردي ضمن جغرافية هذا النص المتحكم بذاته وجودياً، حضور قوي لتيار الوعي المهيمن على السارد والتي تبرز القصة القصيرة على انها اشبه بملحمة فردية، ضمن معطيات وتداخلات جماعية، لذلك تستقطب ثيماتها من تجارب الواقع الذاتي في حالات التصدع السياسي والنفسي والاجتماعي والاقتصادي ، لكن دون انفصال عن قصدية السارد في رسم معالم الممكن في خضم الكائن ، بمعنى أن السارد المهيمن بحضور تيار وعيه ، لا يمكن أن يكتفي بالتعقب والتصوير ، و إنما عليه أن يمارس فعل التعرية بأقصى ما يمكن من الفضح ، لكن بأقصى ما يمكن من التلميح الفني ايضاً، وهذا ما فعله السادر في نصه بحيث وضع بين ايدينا الكثير، وترك الكثير ضمن لوحات فنية متنوعة معلقة على جدران تقتضي الانطلاق الى مساحات تخيل بعيدة لاداركها، مع خلق معجمي ذاتي فرض علينا مصطلحاتة.

محبتي ابو سامي



جوتيار

القراءة الثانية:
ابو سامي الرائع:

بين التكوين الدلالي البلاغي الصوري، وبين التجميع المعجمي لمفرادت متداولة من قبل الشاعر دوريش، ركبت هنا قصيدة نثر عالية النسق، فيها اشتغال بديع على اوجه مختلفة، فمن اللغة المركبة الباعثة على التأمل والتخييل، الى الصور الباعثة على تعددية التأويل اللوني، ومن ثم مزج الدلالات القائمة على الايحاء على المستويين السمعي والبصري، وكل ذلك وفق شعرية لاتتوانى عن تعري الكائن في المكنون.
بارع انت
محبتي
جوتيار