أهو ربيع فطر أم ربيع الثورات العربية المتصاعدة والمتمددة ..والتي اشرأبت فيها الأعناق وارتفع الصوت
عاليا مطالبا بالحرية رغم كل الدموية ورغم القتل المسلط من كل الإتجاهات .. لم تتراجع
تلك الثورة ولم تستسلم حتى تحقيق هدفها .. ومن تعمد رفع راية الظلم والتقتيل يخر شيئا فشيئا
منكس الرأس يسبح ببحر من الدماء يقتات على الحسرة والندم .. بفضل الصمود و المثابرة على إيصال
الرسائل بشتى الوسائل وإلى عنان السماء .. يرافق الصرخة دعاء من القلوب التي عانت كثيرا ..
طالما هنالك هدف محق ..
فناننا المبدع والمميز نياز المشني دائما عودتنا على لمساتك الساحرة التي تجعل من بقايا القهوة تدب
فيها الروح والحياة وتتناسل القراءات التي توحي بجمال اللوحة و رقي الفكرة .. تواكب الأحداث او المشاعر
او الظروف المفروضة .. ودوما بين الثنايا هنالك وطن يتجذر في الأعماق ..
دمت مبدعا تقديري لهذه اللمسات الباذخة و قوافل من الياسمين
مودتي المخلصة
سفـــانة
اشكرك الاخت الاديبة سفانه
على هذه القراءة لاثر الريشة
في خضم هذه الثورات هناك فطر سام
وهناك نسيان للقضية الام وطمسها اعلامياً
ألسماء ملبدة بالهموم
الدعوات مشانق
خيبات الأمهات أجبرتهن على الركوع في حضرة الوثن
وما بينهما حبة فطر
تنز سموما في الأرض
وتعلواااااا
هذا ما قاله البن لبقايا لفافة التبغ ...
قبل الصيد بعصفور
صديقي الفنان عمر مصلح
دائما نظرة عين الفنان الثاقبة
هي الاقرب لإحساس الريشة
قراءة اشكرك عليها
من فلسفة الفن ... وبلاغة الريشة
من بقايا فنجان قهوة
شربت على مهلٍ
رسمت الفكرة ... مستحضراً نسيج الماضي ومفردات الحاضر ،
فعلت .. لتعلن للملأ بأن هناك بلداً صامداً اسمه فلسطين .
وما لهذه السموم .. وزرعها .. سوى سبب واحد هو إضعاف النهج المقاوم وتمزيقه من محتواه وحسه الوطني . فيا أيها الربيع ..
لا تدعونا إلى الرقص .. فنحن نعرف متى نرقص ونفرح
يا أيها الطاغي
لن تخيفنا بعد اليوم سطوتك .. وقصف طائرتك
متى كانت أيديكم نظيفة يا من تدعون الحرية والديمقراطية؟؟؟
فعلى غصون شماعة ما يسمى بالديمقراطية أزهر طغاتنا ..
وأمعنوا قتلا فينا .. لكننا أسقطنا هذه الشماعة .. وقررنا أن نقطع أذرعها وخططها.
أستاذنا الكبير
الفنان نياز المشني
قوافل ورد
وباقات نور
دمت بالق وتميز
هيام
التوقيع
وما من كــاتب إلا سيفنى … ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شي... يسرك في القيامة أن تراه
لعله موجعٌ أكثر من مرضٍ عُضال
ولكنني يبقى في نفسي سؤال~هل اسقطنا في هذا الربيع تلك الأزلام الجاثية في دواخلنا!!!
الفنان نياز :
سأتوقف هُنا بصمت ودهشة ودمعة
محبتي
من بقايا فنجان قهوة
شربت على مهلٍ
رسمت الفكرة ... مستحضراً نسيج الماضي ومفردات الحاضر ،
فعلت .. لتعلن للملأ بأن هناك بلداً صامداً اسمه فلسطين .
وما لهذه السموم .. وزرعها .. سوى سبب واحد هو إضعاف النهج المقاوم وتمزيقه من محتواه وحسه الوطني . فيا أيها الربيع ..
لا تدعونا إلى الرقص .. فنحن نعرف متى نرقص ونفرح
يا أيها الطاغي
لن تخيفنا بعد اليوم سطوتك .. وقصف طائرتك
متى كانت أيديكم نظيفة يا من تدعون الحرية والديمقراطية؟؟؟
فعلى غصون شماعة ما يسمى بالديمقراطية أزهر طغاتنا ..
وأمعنوا قتلا فينا .. لكننا أسقطنا هذه الشماعة .. وقررنا أن نقطع أذرعها وخططها.
أستاذنا الكبير
الفنان نياز المشني
قوافل ورد
وباقات نور
دمت بالق وتميز