رأيت على ظلال الورد وشمك والإسم يعلو في الفضاء مناجياً نجما تَظلل شطه بخطوط رسمك //ك
كنـت سعيـدة بقنـاعك .. لمَ أزلتَـه ؟ ألكي تبـدو أنات الوجع جلية للعيـان ؟؟؟ ( النون )
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )
ناديتك فلم تجيبي فلبست القناع لكي لا تظهر خيبتي أتسرين للخيبة!! اذاً اغمسي يراعك في دمي
يا منبت العزّ والتّرف ... ما أعمق امتداداتك في الرّوح
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش
يا سليلة المجد.... اللقاء بالقلم مباح فهل اللقاء بالروح النقية مجرَّم؟!!!
حــروف الهــيام تتبعثــرُ ... ونبض رجــل يتسـرَّب خارج أجنحــة النهار ليستبيــح الآهـــااات بتلــذذ عجيـــب ( ب )
بين سطوركِ أجدني تائهاً أفتش عني أشلاءً تختبيء في حروفكِ
كل شيء منحته لماض لم يطوه النسيان أنا لست إلا ظل يتبع طيفه هاء
هندم الوعد أحلامي , و تأنقتْ لأويقات اللقاء أيامي, و إذ هبَّتْ رياح الهجر عاصفةً, انكفأتُ أعدُّ آلامي ... ( ي ) مودتي
يرسمني أيقونـة على مغب الشعـر ويمضي غير آبهٍ بعطرٍ سُكِبَ يوما ما فوق نحري ( ي )