بوركت
............................
اخي واستاذي المكرم شاكر السلمان.
انتم الشمس ونحن بفضل الله نستقي منها الطاقة.
سلام احر من شمس تموز في بغداد الحبيبة ، وتحية ارق من نسيم بغداد في الصباح الباكر صيفا.
دمت بصحة وعز وهناء.
اخوكم ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان
من الصعوبة بمكان وصف الآخرين لكن براعك اقتحم العسير
وماأدراك ما العسير انه في البرد زمهرير وفي الحر تقصير
سبرت بتفوق النفس البشرية فكنت ألمع من القمر وأحلى من الثمر
تحياتي
..................... استاذي في العلم ، وأخي في الايمان ، وصديقي في الوفاء ، وزميلي بالمعرفة ، الدكتور اسعد النجار.
اكره المدح ، ولكني لا اجده مدحا ، بل حقيقة ، تعكس واقعا ، علينا ألا نتجاهل كواكبها ، ومحاسن ابداعها ، و انارة الفكر فيها.
ما تفضلت به هو نوع من كرم حاتمي يعكس اصالة الكاتب ومقدرته البلاغية في صياغة الكلام.
من هذه الانطلاقة التي افتخر بها: اقدم شكري الجزيل ، وتحيات منطلقة من اعماقي يا اخي وأستاذي سيد القلم الدكتور سعد النجار المكرم.
اخوكم ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان
ومن خلال ما ذكرت ، تبدو شخصية رائعة ، احتوت المتناقضات ، وهذا أمر طبيعي
في النفس البشرية ، كما أنك وضعتنا أمام إنسانة أشعر بأنها ذات بريق خاص
رغم حداثتي في المنتدى
بوركت أخي ،، و دمت فكراً نيراً يتباهى به النبع
تحياتي واتقديري
.............................. ياااااااا بسمة العز.سعدت بوجودك وسررت ان لك في المنتدى مواضيع ، ان شاء الله غدا سوف اقرؤها وبكل شوق ، لكوني سبق وأن قرات لك الكثير يا بنت الحلال.
انا معك حول سولافنا العزيزة والله بنت حلال.كما اعرفك عندك تقدير واقعي اتجاه الاشخاص وكنت ناجحة في تقديراتك يا بنت غزة البطلة.
تقبلي رطل من سلاماتي الحااااااااااااااارة يا بسمة العز العزيزة.
اخوك ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان
سولاف هلال.
قلم يتجاوب مع واقع مشبع بالتناقضات.
سولاف هلال.
قلب ينبض محبة وحسرة والما.
سولاف هلال.
عقل مبدع ، لا يخلو من اعاصير قاسية بمفعولها ، وتغير مجراها بشكل مدهش ، وتترك الما وحزنا وذكريات.
سولاف هلال.
ثائرة ، حائرة ، مترددة ، نادمة ، ولا تخلو من تفاؤل وامل.
سولاف هلال.
تتسرع في قراراتها ، وبطيئة في تطبيقها على صعيد الواقع. نقية ، ذكية ، وفية وتنخدع بسرعة.
سولاف هلال.
عواطف غير مفهومة للكثير ، قسوة بلا تطبيق ، حب كامن متحير ، شجون تجعل نهارها معتما في احيان كثيرة.
سولاف هلال.
تجد في حقول حياتها: دمعة ، وحنو ، والم ، وتحت شجيرة ذكرياتها: ابتسامات ، واهات ، ودموع تعكس اشعاع ماضيها وحاضرها.
تحية لك مني يا سولاف الرقة والحنان.
اخوك ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان
أولا وقبل كل شيء دعني أقدم لك جزيل الشكر والامتنان لمجرد أنك ذكرتني وتذكرتني وذكّرتني .. بماذا ذكّرتني ؟؟
نعم هذه سولاف التي أعرفها ..
بماضيها وحاضرها .. بفرحها وحزنها .. بضعفها وقوتها ..بترددها وإقدامها .. بطيبتها وقسوتها المعطلة على الدوام ..وضعتني أمام نفسي يا ابن العراق ما أروعك
كيف عرفت كل هذا ؟ ما هي مصادرك وأي قدرات تمتلك ؟
أنا لا أسألك بصيغة الاستجواب بل الاستفهام لأنك أثرت إعجابي وتعجبي هذا لأني وباختصار شديد لم أتوقع هذا من أقرب المقربين فكيف أتوقعه من شخص لم أقابله يوما ولم أتحدث معه قط وعشرات الـ لم ...
و لو طلب من أكثر الأشخاص قربا إلي أن يلخصوني في بضعة كلمات لما عرفوا أن يتوصلوا إلى حقيقتي التي كشفت عنها بمنتهى المهارة
كل كلمات الشكر لا تفيك حقك ..وهذه اللفتة الكريمة تعني لي الكثير
مدهش أنت وبارع .. ينبغي أن نضعك على طاولة التشريح لنعرف ما تخبئه وراء الفرح والمرح يا ابن العراق الجريح
تحيات بحجم سعادتي التي لا توصف
من هذا التوصيف الثرّ نستطيع أن نقول بأن الغالية سلاف هي إنسانة بكل معنى الكلمة لإنها تجمع كل هذه المشاعر الإنسانية المتناقضة..
أشكرك كل الشكر أ. صلاح على هذه اللفتة الرائعة التى استطعت فيها أن تضع بعض خصال الغالية سلاف تحت المجهر حتى نقترب من شخصيتها أكثر..خاصة وأنا شخصياً لم أتعرف عليها عن قرب رغم تواجدنا في نفس المنتدى..
تحياتي للسيدة سلاف وتمنياتي لها بكل الخير وأقول لها أبعد الله عنك الهم وجعل الله كل أيامك خير وسعادة..
وتقديري لك أ. صلاح الدين على هذه اللفتة الإنسانية الجميلة..
مودة لا تبور،
سلوى حماد
أنا عاجزة عن شكر الرائع صلاح سلطان
لأنه أسعدني حقا بهذه المفاجأة العزيزة على قلبي
نحن نشعر بالضيق أحيانا عندما نكتشف أن من نظنهم يعرفوننا على حقيقتنا هم في الحقيقة لا يعرفون عنا شيئا وهذا مؤلم حقا
وكذلك نسعد كسعادتنا الآن ونحن نقف في حضرة هذا البارع الذي كشف حتى غموضي ولا أدري كيف توصل إلى كل هذا ؟
كما أنه قرب البعيد ووثق صلات لطالما تمنيت أن تتوثق
له الشكر الجزيل والعرفان والتقدير
محبتي لك سلوى وامتناني الكبير لمشاعرك الإنسانية التي تمتاز بالرقي والرقة
شكرا لك من القلب على السعادة التي منحتيني إياها يا سلوى العطاء والمحبة
لسولاف خاصيّة يا اخي صلاح لابدّ أن تضيفها لخصالها
أتدري ماهي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أتحبّ أن أخبرك بها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لسولاف ابتسامة ....ضحكة.....قهقهة تنفذ الى الأقاصي لتأتي على كلّ الهموم والشّجون ....تمسحها ....تمحوها.....تنسفها.....تسحلها
إسالني انا فكلّما هاتفتها أو هاتفتني طفقنا نضحك ونضحك ونضحك حتى تكاد ضحكاتنا تقطع ذبذبات الهاتف ..
هذه السّيّدة الرّائعة....هذا القلب الكبير.....هذه الرّوح الجميلة تمنح لصديقاتها الإرتياح والبسمة والأمل....
من أغرب ما حدث لي معها أنّها هاتفتني مرّة لتسألني عن الغمّازتين المرتسمتين على وجهي كلّما أغرقت في الضّحك....حتّى كدت اشكّ انّها إلتقتني فعلا .
كتبت لها نصّا بالمناسبة لزلت أحفظه عن ظهر قلب
إليك مقطعا منه
لك أسكب قلبي...
فاركضي في دمي ..
فلقد أدركتٌٌٌ[غمّازة] الوجه...
لأنّ المحبّة ليست مفردة
من شهد المفردات...
المحبّة بيننا مدّت
أريجها...
وعنقها...
فعبر سرب الحمام...
وأنشأ بيننا فسيح الكلام..
واشتدّت المواجيد بيننا...
تتعطّر...
فرأيتني ...ورأيتك...
في مرايا القلب...
وجاءت فراستك...
تخفق بين الذّبذبات...
ألتفت....
لاضوء...
لانور...
لابوصلة
تجمع الشّتات...
فأدرك أن حضورك
فاكهة والأيّام عجاف...
وشمت غمازتين بوجهي....
حتّى شهقت ...أنا... شهقت
فكيف يا سولاف...
كيف...
فتحت البعد الأزرق
ورأيت ...
الغمّازات..
أم أنّ طير المحبّة حلّق
سادرا
وطاف بالوجه وحام ..
.فأدركت ما بالوجه من [غمّازات]
سولاف أيقونة ودرّة نادرة الوجود.....لها محبّتي هي وتوأمها ليلى أم أمين الغالية ....
ولك أخي صلاح كلّ الشّكر لجهودك في تسليط الضّوء على شخصيات لها ميزاتها وطرافتها وظرافتها وكياستها .
ما أروعك حبيبة قلبي منوبية
منذ سمعت صوتك للمرة الأولى ورنين ضحكاتك يرتد إلى سمعي كلما ذكرت اسمك أو تذكرتك يا غالية
منوبية من الأشخاص الذين يتركون بصمة في النفوس لا تمحى
لشدة عفويتها وسحر شخصيتها التي لا يعيق تأثيرها بُعد أو حجب أو مسافات
والله إنني لممتنة للأقدار التي جمعتني بها وليلى الغالية حتى أننا عندما نتحدث تحسبنا نعرف بعضنا من سنين
لك صديقتي وللرائع الذي منحنا فرصة الاقتراب أكثر وأكثر كل الشكر والتقدير
محبتي لكما و محبتي للجميع
صباحك ورد وجمعة مباركة
....................................... لاااااااااااااااااااااااا يا استاذي الكريم شاكر السلمان ، تعلمت بعض الكلمات وجئت اتباها بها ، علكم تضعوني في قائمة الربع مثقف وطبعا ساكون شاكرا.
ثقافتنا تنبثق من تقييمنا للاخرين بشكل بعيد عن الغبن ، وتقييمنا لانفسنا باننا في حاجة ان نتعلم من الاخرين.
تعلمت من الاخوة والاخوات في المنتدى الكثير ، شاكرا جميلهم ، ولم يجدوا مني سوى طبقة رقيقة من المعاني ، ان تعرضت لنسيم تتمزق وتتلاشى كالدخان.
سلامي محلى بنسيم الذكريات ، وهاك وصفها:
(( اين حقل مائج الزهر طروب
نتخطاه وقد مال الغروب
ونسيم الريح مغناج لعوب
يلمس الغيمات لمسا فتذوب
وانبرت تملي على الزهر كتابا
بسرور وهو يغتر جوابا
كول مو وصف حلو هههههههههههههههههههههههههه وجمعة مباركة للجميع
اخوك ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان
لا أستاذ صلاح أرجو أن لا تتواضع إلى هذا الحد كي لا تبخس حقك
هذه ليست كلمات تقول أنك تعلمتها
ما قلته لا يعلّم إنه هبة الله يهبها لمن يشاء وهذه التجربة وضعتنا أمام محلل كبير وما خفي كان أعظم
بالنسبة لي ما زلت مأخوذة بالدهشة وفي الحقيقة كلي رغبة في معرفة إمكانياتك التي أتت بكل هذا الجمال و هذا السحر
من هذا التوصيف الثرّ نستطيع أن نقول بأن الغالية سلاف هي إنسانة بكل معنى الكلمة لإنها تجمع كل هذه المشاعر الإنسانية المتناقضة..
أشكرك كل الشكر أ. صلاح على هذه اللفتة الرائعة التى استطعت فيها أن تضع بعض خصال الغالية سلاف تحت المجهر حتى نقترب من شخصيتها أكثر..خاصة وأنا شخصياً لم أتعرف عليها عن قرب رغم تواجدنا في نفس المنتدى..
تحياتي للسيدة سلاف وتمنياتي لها بكل الخير وأقول لها أبعد الله عنك الهم وجعل الله كل أيامك خير وسعادة..
وتقديري لك أ. صلاح الدين على هذه اللفتة الإنسانية الجميلة..
مودة لا تبور،
سلوى حماد
.......................................... كم اعتز بك يا سلوى ، اعتز باصالتك ، بثقافتك ، بشجاعتك. اعتز بوفائك لشعب انت منه ولصديقة تعتزي بها طيبا ووفاء.
كلما ارى الصورة والكلمات التي تحتها ، ازداد اعتزازا بك يا سلوى البطلة. اهلا والف مرحبا بك يا بنت فلسطين الثورة.
سولاف نقية كنقاوتك ، طيبة كطيبك ، وفية كوفائك يا بنت الحلال. هل تعرفي السبب؟ لان الطيور على اشكالها تقع.
تقبلي يا سلوى مني سلاما لا يخلو من نسيم التحرر بعون الله.
اخوك ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان
لك ولسلوى الغالية كل الود
ماأطيبكم آل النبع وما أروعكم
أحبكم في الله رعاكم الله وحفظكم من كل سوء