يا الله يا أستاذي، سامح الله كلماتك و هذه الحاء في استراحوا !
رائع رائع كشاعر، و قاس عندما تصفّ الحروف صفيّن ؛ أحدهما يبهرنا، و الآخر يبكينا
وددت لو أستطيع إعادة تثبيتها ليقرأ الكثيرون - بين كلمات قصيدتك الرائعة -وجعنا العراقي الممهور بختم واقعنا المرير الذي لا يريد الفكاك منا،
و لا مغادرة رصيف واقعنا، و شوارعنا المزروعة موتا، و دمعا، و بؤسا، و دما...
سلمت، و بوركت، و حييت أستاذي و هذا الحس الإنساني الراقي حماك الله
تحياتي و شديد إعجابي بحرفك النبيل.