أيها الجرزيمي الأصيل
الحمد الله أنك لم تخيب ظننا
فقد راهنا عليك أنا والعمدة والحاجة
وكسبنا الرهان
...........
لم يعرف أحد كم كان يعتصرها الألم كلما ابتعد أخ أو أخت عن النبع
يا جماعة الخير
والذي نفسي بيده إنها تتفقدنا واحداً واحداً
نحن أهلها وربعها وأسرتها
نحن عراقها المنفي والمحتل والمسلوب
..........
فألف مليون ترليون تحية عهد ووفاء وولاء للنبع ولسيدة النبع الغالية عواطف
محبة لكم جميعاً لا تنضب أبداً
الحمد الله أنك لم تخيب ظننا
فقد راهنا عليك أنا والعمدة والحاجة
وكسبنا الرهان
...........
لم يعرف أحد كم كان يعتصرها الألم كلما ابتعد أخ أو أخت عن النبع
يا جماعة الخير
والذي نفسي بيده إنها تتفقدنا واحداً واحداً
نحن أهلها وربعها وأسرتها
نحن عراقها المنفي والمحتل والمسلوب
..........
فألف مليون ترليون تحية عهد ووفاء وولاء للنبع ولسيدة النبع الغالية عواطف
محبة لكم جميعاً لا تنضب أبداً
أستاذنا الكبير/ محمد سمير
وهل كنت غير نبعي ، جعل حرفه وقلمه مسخرا لخدمة ورقي وديمومة هذا الصرح تحت رعاية سيدته ومليكته الغالية على قلوبنا جميعا ...ألم تلحظ كيف كنتُ أحاول أن أكون قريبا منها في قمة عمان الأولى ، ( بس كريم كان لازق مش متزحزح من مكانه ) ، ألم ترمقها وهي تهدني بتوثية العمدة وقالت لي : هو في الطريق ، فانحبس الدم في شرايني ....ألم أصرخ أنا وصديقي كتير الغلبة كريم أول ما شفناها وقلنا : ( شو حاجة ) انت ما شاء الله عنك !! وقلت لها : سأتغزل بك ..
هذه غاليتنا وعنوانا الأشم ...فطبيعي جدا أن تراهنوا علي ، وأعلم أن فراستك وفراسة العمدة تراهنان على الجواد الأصيل ...
لها ...قلبي وولائي ومحبتي
ولكم قلبي ومحبتي
وللنبع مدادي ونبضي
تحية عطرة لكل أعضاء النبع وأخص بالذكر ماما عواطف كلامك صحيح يا استاذ وليد
هي فعلا شامخة شموخ النخلة بنبلها وكرم عاطفتها وحنانها كم كنت اتمنى أن التقيها في عمان ولكن حالت الظروف دون ذلك فأنا لا أنسى مساندتها المعنوية لي عندما كنت في أحنك الظروف
هي فعلا بمثابة الأم الحنون حفظك الله دوما ودمت شمعة تنير دروبنا