الراقي عواد الشقاقي صباح مشرق ونهارك سعيد وجمعة مباركة
هنا وقفة حقيقية مع الجمال المعطر بمعاني رائعة وصور تجمعت لتشكل لوحة
من المشاعر النابضة بالرقة والعذوبة .. والباحثة عن محطات للتلاقي .. وشرفات للأمل .. وكأني بك تغرد لحنا عاطفيا راقيا .. وتشكل تحفة فنية باذخة .. سررت بالمرور من متصفحك الذي دوما يرافقه البهاء .. تقديري لك ولقلمك الجميل واحترامي وبيادر من الزهر
مودتي المخلصة
سفــانة
لؤلؤة النبع الشاعرة الجميلة
سفانة بنت الشاطىء
تفتنني كثيراً قراءتك الواعية لقصائدي وكلمات ثنائك العذبة الدافئة
عواد الشقاقي الشاعر القدير . تائية سابحة في فضاءالبوح ، و أبيات منسابة من بحر احساس صادق .. كم يهزني نداء ، و تريحني كلمات ، و تعجبني خفة لغة ، و طبيعة نسج عفوي . كنت أقرأ نفسي في قصيدتك .. و تمنيت أن لا تنتهي ... تحية لقلم أتمنى أن لا يبخل و يمطرنا بما حلا و غلا :
يا أعذب الأحلامِ في ظلِّ الهوى
إني أتيتُكِ طافحَ الآهات
جرحاً أتيتُ إليكِ أحملُ خافقي
في ألفِ آهٍ نازفٍ حسَراتي
ويجولُ في قلبي خيالُكِ في اللّقا
وصدى شعوري ساكن الطرقاتِ
التوقيع
تـذكّـــــري مَـن لم تُحِـــــبِّيـه = والقلبُ أنتِ دائِــمًا فــيـهِ
ديْن عليكِ سوف يبقَى عالقًا = وليس مِن شيءٍ سيُلغيهِ
العربي حاج صحراوي .