لابد من سولاف و إن طال السفر..لها مخزون عجيب وتجربة مُتفردة وقلب دافق واسترسال بأفكار لاتنقطع ..هنا وعودة من سفر وجدت الأم وتراتيبها الجميلة ومدى جمال وبراءة الأطفال وإن دفعوا ثمن ادعاءاتهم الحانية..شكرا سولاف لأني استمتع دائماً بذاكرتك المتوقدة.يغريني هذا البهاء.احييك.
لابد من السنوسي مهما طال غيابه له حضور عجيب يبعث البهجة في النفوس
أستاذ محمد السنوسي
كم أشعر بالبهجة حين تعانق عيناك نصوصي
شكرا لك أيها الغالي
ود لا ينتهي
القصة تحمل معانٍ انسانية سامية
وفيها من جمال الاحساس ورقيه الكثير ..
لانها تسلط الضوء على الام
القالب ..
جاء قالباً مميزاً من حيث المضمون
اللغة ..
تحملنا الى عوالمك الساحرة ..
القفلة والعنوان ..
متناسقان ..
هكذا هو حرفك، وهذه هي ابداعاتك القصصة
لكن اسمحي لي بهمسة
...........
من المؤكد أن كثرة عددنا قد أرهقت
اراها اجمل
كثرة عددنا أرهقت أمي
من المؤكد تليق بالمقال أكثر
ودي
الأستاذ سامح عوده
دائما ما تشعرني بأنك تبحر في النصوص وهذا ما يمنحني السعادة حين أقرأ ردك هنا أو هناك
همستك سأضعها نصب عيني
(تدلل أستاذ سامح)
شكرا لروعتك
الأستاذة المبدعة : سولاف هلال..
قد لا يجد الكاتب أي كاتب ، صعوبة في الكتابة ، ولكن الصعوبة تكمن في كيفية التعامل مع الفكرة ، فقد تتداخل الأزمنة في القصة ، ماضٍ متربط بالحاضر ، وحاضر مرتبط بالمستقبل ، ومستقبل ضائع في الماضي ، الشخصيات قد تتحد في شخص واحد .. والواحد قد يصبح عدة شخصيات ،على الرغم من هذا لعلني لاحظت بساطة الفكرة في هذه القصة ، لكن تسليط الضوء عليها جعل منها قضية ..وأعطاها أبعادا أخرى أكثر عمقا ..شخصيا أنا أحب هذا اللون من القصص وراق لي كثيرا هذا الأسلوب المتميز...أحسست وأنا أقرأ حروفك سيدتي كأنني أستمع إلى لحن ينساب في عذوبة ويبعث في نفسي عواطف متأججة نحو تلك المخلوقة التي نؤجر على محبتها...وياسيدتي إن قلمك الذي ينثر تبرا أجدني أتوقف كثيرا كثيرا أمام إبداعه...شكرا شكرا لأنك كتبت بهذه الروعة.
الأستاذة المبدعة : سولاف هلال..
قد لا يجد الكاتب أي كاتب ، صعوبة في الكتابة ، ولكن الصعوبة تكمن في كيفية التعامل مع الفكرة ، فقد تتداخل الأزمنة في القصة ، ماضٍ متربط بالحاضر ، وحاضر مرتبط بالمستقبل ، ومستقبل ضائع في الماضي ، الشخصيات قد تتحد في شخص واحد .. والواحد قد يصبح عدة شخصيات ،على الرغم من هذا لعلني لاحظت بساطة الفكرة في هذه القصة ، لكن تسليط الضوء عليها جعل منها قضية ..وأعطاها أبعادا أخرى أكثر عمقا ..شخصيا أنا أحب هذا اللون من القصص وراق لي كثيرا هذا الأسلوب المتميز...أحسست وأنا أقرأ حروفك سيدتي كأنني أستمع إلى لحن ينساب في عذوبة ويبعث في نفسي عواطف متأججة نحو تلك المخلوقة التي نؤجر على محبتها...وياسيدتي إن قلمك الذي ينثر تبرا أجدني أتوقف كثيرا كثيرا أمام إبداعه...شكرا شكرا لأنك كتبت بهذه الروعة.
الأستاذ محمد عبد الله الزوي
شكرا لقراءتك الجميلة التي أسعدتني
شكرا لكلماتك العذبة التي أمطرت بها النص وأمطرتني
شكرا لتواجدك هنا
أرحب بك مرة أخرى
كاتبا مبدعا نفخر به
فكان ذلك الرباط المادي الذي جعلني ألتحم بها كل ليلة ، هو الرباط الروحي الذي كثيرا ماحلمت به
المبدعة سولاف هلال
ان في هذه القصة الكثير
جذبتني اشياء كثيرة وجعلتني اعوم في لذة الحرف الانيق
ولم اتوصل الى الفكرة الاساسية الا عند اخر سطرين
انا ابارك لك هذا الابداع
تقبلي فائق مودتي واحترامي
فكان ذلك الرباط المادي الذي جعلني ألتحم بها كل ليلة ، هو الرباط الروحي الذي كثيرا ماحلمت به
المبدعة سولاف هلال
ان في هذه القصة الكثير
جذبتني اشياء كثيرة وجعلتني اعوم في لذة الحرف الانيق
ولم اتوصل الى الفكرة الاساسية الا عند اخر سطرين
انا ابارك لك هذا الابداع
تقبلي فائق مودتي واحترامي
الأستاذ مشتاق عبد الهادي
أنا سعيدة بهذا الحضور البهي وممتنة أيضا
بارك الله فيك وفي إبداعك
تقديري واحترامي