الأستاذ الشاعر
جميل داري
للعزف لدى حرير الذكريات لدى الأمهات نكهة الورد بالذاكرة،
وطعم أمنيات طفل حتى وأن كبرنا،
وقد أجدت أن تهطل عذوبة تنثر السكر بعيدها.
لك الورد والتقدير
أنـت يـا أمـي نبـع كـل حـنـان
ورفيـف المنـى طــوال الـزمـانِ
فإلـى صـدرك الشـفـوق مــلاذي
وعلـى قلبـك الخـفـوق مكـانـيِ
أي شـيء يفـوق وجهـك نــورا
وعلـيـه كـواكــب و أغـــانِ
أي وصـف يليـق بـالأم .. أمــي
إنـهـا فــوق قــدرة الـفـنـان
أمير القوافي جميل داري . انها فعلا فوق قدرة الفنان .. تأملنا آيات الشعر في هذه اللوحة الصافية .. و ما أبدت من صور للام خافية .. فنعم المصور و الصورة هذه الينابيع .
فصحت فأسكت الجميع بأ بداع = وزدت فأوقت الجموع بامتاع
فمن أنت و السحر الجميل معانق = و من أنت في شد العقول باقناع؟؟
هو الشعر يسمو في هواي وأوجاعي ** وانت له يا صاحبي دائما راع
تفلسف أحلاما وتفتح عالما ** جميلا وليس لأحلام بمناع
اخي الشاعر الجميل العربي
تترك فلسفة روحك في كل مكان
دمت ودامت شاعريتك العميقة
[SIZE="5"][COLOR="Blue"]القدير جميل داري
قرأت هذا الإنهمار وهذا الدّفق من المشاعر بلغته النّابضة المتدفّقة ....
.وصدّق يا جميل أخي الغالي أنّي وجدت نفسي أقبّل وشم أمّي الأخضر على صورة فوتغرافية لها ببيتي ....
شعرت بها تحضنني اليها وأناأرى في عينيها كلّ الرضى وأشمّ عرق الأمومة فيها وأتنفّسه....
فدعني أقول لك بكلّ صدق أنّ ما قلت وما كتبت عن والدتك الكريمة البهيّة كان أقرب الى هسيس الرّوح وكان الماعات أضاءت الرّوح .....
فقد انسكبت بكلّي في هذه الكلمات الجبّارة...
شكرا القدير جميل لأنّك منحتني مشاعر أزهرت منها الرّوح ....فما أعظم أمهاتنا عندما نصوغهن لغة بلسان ومداد قلمك أيّها القدير
والى أمك....الى أمّي .....الى كلّ امهات الدّنيا هذا النّغم التونسي
إلى حضن أمي تأوي الطيور ** ففيه الحنان وفيه العبير
إليها يحن الفؤاد حزينا ** فدون رضاها زماني عسير
هنا دعد ترسم لوحة أم ** يموج به الآن ظل ونور
هي الأم من أقدس الكائنات ** ورب العباد حباها الكثير
المبدعة الراقية دعد
شكرا لحروفك النيرات المعبرة عن قلب كبير
وشكرا للأغنية الجميلة لذكرى "إلى حضن أمي"
وكل عيد وأنت بألف خير وبهاء
جميل داري
للعزف لدى حرير الذكريات لدى الأمهات نكهة الورد بالذاكرة،
وطعم أمنيات طفل حتى وأن كبرنا،
وقد أجدت أن تهطل عذوبة تنثر السكر بعيدها.
لك الورد والتقدير
إذا ما كبرنا نظل صغارا *** ونحسو الأمومة ليلا نهارا
لنا ذكريات مع الأم تبقى *** نعانقها نستفيض انهمارا
كل حرف خنجرا ينغرس في خاصرتي وكل شطر لهيب يحرق وجنتي
طفت في حروفك كطوفان متعبدِ اشكوا فراقها يا ليتني لم اولدِ
تأنيب يصيبني للمدى يسرق مني بسمتي هو يوما لم اكتم عنها غضبتي
وهي التي كانت تصنع من دموعها بسمتي وتصرخ قبل صراخ شفتي
الفاضل الرائع استاذنا القدير..ابكيتنا ومعها تأنيب ضمير شكرا اليك في كليهما
((ووصينا الانسان بوالديه حملته امه وهنا على وهن وفصاله في عامين ان اشكر لي ولوالديك الي المصير) لقمان 14
(ووصينا الانسان بوالديه احسانا حملته امه كرها ووضعته كرها وحمله وفصاله ثلاثون شهرا حتى اذا بلغ اشده وبلغ اربعين سنة قال رب اوزعني ان اشكر نعمتك التي انعمت علي وعلى والدي وان اعمل صالحا ترضاه واصلح لي في ذريتي اني تبت اليك واني من المسلمين) الأحقاف 15
.........................
أستاذنا المبدع جميل داري
مهما تفتقت قرائحنا عن وصف الأم ، نكتشف بعد ذلك أننا لم نوفها حقها في التكريم
دام إبداعك
ورحم الله آباءنا وأمهاتنا أحياءً وأمواتاً
محبتي
الأستاذ القدير جميل داري
آسفة والله لتأخري عن هذه الروائع
ربما كنت أتعمد عدم الدخول إلى نص يحمل اسم هذه المخلوقة العجيبة لأني أعرف أني لن أخرج كما دخلت فأنا دمعتي قريبة أستاذ ودائما في وضع الاستعداد
والحقيقة أني كنت أعشق أمي رحمها الله لذا تحاشيت الدخول لأني تجنبت الألم أو المزيد من الألم
لكني ورغم ابتعادي واتخاذ كافة الاجراءات ذرفت الآن دموعا حرى تستحقها أمي رحمها الله لكن وعلى الرغم من ذلك لم أتوقف عن ترديد كلمة الله عليك أستاذ جميل
نعم الله عليك الله الله
رائع ما كتبت بحق هذا الكائن الملائكي
حفظ الله لك أمك وجميع الأمهات ومتعهن بالصحة والعافية
ورحم أمي وجميع الأمهات
تحياتي أيها الرائع وتقديري الكبير
كل حرف خنجرا ينغرس في خاصرتي وكل شطر لهيب يحرق وجنتي
طفت في حروفك كطوفان متعبدِ اشكوا فراقها يا ليتني لم اولدِ
تأنيب يصيبني للمدى يسرق مني بسمتي هو يوما لم اكتم عنها غضبتي
وهي التي كانت تصنع من دموعها بسمتي وتصرخ قبل صراخ شفتي
الفاضل الرائع استاذنا القدير..ابكيتنا ومعها تأنيب ضمير شكرا اليك في كليهما
اخي العزيز احمد العابر
لمرورك جماليات الام والحياة
دمت ببهائك المعهود
وصباحك خير
((ووصينا الانسان بوالديه حملته امه وهنا على وهن وفصاله في عامين ان اشكر لي ولوالديك الي المصير) لقمان 14
(ووصينا الانسان بوالديه احسانا حملته امه كرها ووضعته كرها وحمله وفصاله ثلاثون شهرا حتى اذا بلغ اشده وبلغ اربعين سنة قال رب اوزعني ان اشكر نعمتك التي انعمت علي وعلى والدي وان اعمل صالحا ترضاه واصلح لي في ذريتي اني تبت اليك واني من المسلمين) الأحقاف 15
.........................
أستاذنا المبدع جميل داري
مهما تفتقت قرائحنا عن وصف الأم ، نكتشف بعد ذلك أننا لم نوفها حقها في التكريم
دام إبداعك
ورحم الله آباءنا وأمهاتنا أحياءً وأمواتاً
محبتي
آيات بينات تدل على عظمة وجود الأم في حياتنا
تلك التي تعطي عطاء غير ممنون ودون حدود
اخي الفاضل محمد
صباحك خير وبهاء