**(( أبدلَ اللهُ مطر المحبّة غيثًا لا ينفد مدى ربيع الفؤاد ،
طبت وطابت قريحتك المِعطاء والمعاني الجميلة شاعرنا الكريم ،
مع غزير التحايا ومزيد تقدير ))**
تماما كالورد الجميل الذي يظل صاحبه يراه قبابا شامخة بالأفق
وهو يحط رحاله عليها كالحمائم ..ويتحيزها مقاما له لوحده وعندما يمد اليد ليتوضأ
من عبيره يجده مجرد ماء لا روح فيه ..مثله مثل غيره بعدما اعتصرته أيادي المرتادين
ليفقد عبَقه ويماثلَ كل من عبثَ به ..وأفرغه من محتواه..ورماه ذبالة ليبحث عن غيره
هذه أبيات رغم قلتها حملت صورا متعاقبة كالقلائد المنتقاة بإحكام
من مسرح الحياة.. لقد كانت المعاني راقية ومبتكرة حد الوجع
رائع جدا شاعرنا القدير سعد ..قصيدة ذاخرة بالجمال والقوة والتوظيف الرائع للدال ..
لك التحيايا وعبير الورد
الشاعر المتميز الألق عبدالكريم سمعون
شهادتك فخر واعتزاز
يشد من ازر القريحة
وهذا ديدن الرائعين
كل الشكر والممنونية اقدهما بين يديك الكريمتين
عرفانا بهذا التواصل النقي
تماما كالورد الجميل الذي يظل صاحبه يراه قبابا شامخة بالأفق
وهو يحط رحاله عليها كالحمائم ..ويتحيزها مقاما له لوحده وعندما يمد اليد ليتوضأ
من عبيره يجده مجرد ماء لا روح فيه ..مثله مثل غيره بعدما اعتصرته أيادي المرتادين
ليفقد عبَقه ويماثلَ كل من عبثَ به ..وأفرغه من محتواه..ورماه ذبالة ليبحث عن غيره
هذه أبيات رغم قلتها حملت صورا متعاقبة كالقلائد المنتقاة بإحكام
من مسرح الحياة.. لقد كانت المعاني راقية ومبتكرة حد الوجع
الأستاذ الكريم سعد السعد
بورك وعيك وجميل توضيفك الموجز للصورالناطقة في صمت
تقبل مني خالص التقدير
الأخت الشاعرة الباذخة بالهم القومي والعقائدي
المتألقة المبدعة فاكية صباحي
بوركت أنت سيدتي وبوركت قراءتك وتفاعلك الحيي مع حرفي المتواضع
كم أسعدني هذا الثراء سيدتي
دمت كما نعرف شاعرة من الطراز الأول
تحياتي ومحبة أخوية تستحقينها
شاعرنا الكبير القدير عواد الشقاقي
هكذا أنت حين تكتب
تجسد روعة مدادك وبهاء سريرتك
كم راق لي هذا التواصل والثناء والاهتمام
حياك الله من شاعر باذخ بالشعر والروعة
تقبل محبتي واعتزازي