حما الله الأبرياء من شرور أهل الفتن ومن الفاسدين واللصوص.هاهم الناس وحدهم بعد ان ولى وهرب قبلهم من كانوا يتوسلون اليهم ايام الانتخابات وهاهم يتركونهم بعد ان سلموا لداعش العتاد والسلاح ..الله ينصرهم على محنتهم والنصر قريب لتحرير مدينتكم من الدواعش بهمة قوات الحشد الشعبي والعشائر وقوات الجيش ان شاء الله. ..ويظل بزيبز وصمة عار بوجه كل خائن وجبان في وقت المحن يهرب ويترك ناخبيه واهله يسكن الفنادق وومعه من نهب وسرق ..قصيدة تحتاج الى توضيح حقائق كثيرة فشكراً لك
التوقيع
بسم الله الرحمن الرحيم
( إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البيّنات والهدى من بعد مابيّناه للناس في الكتاب ,أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون ) صدق الله العظيم ..البقرة 159
لا أستطيع أن أقول إلا لاحول ولاقوة إلا بالله
أخي الغالي
بيوتنا مفتوحة لكل عراقي شريف من أمثالك وكل أهالي الأنبار الخيرين هم أهلنا مهما تكالبت عوادي الزمان على العراقيين ...
أبكيتني أيها الحبيب
تحياتي ودعائي بالسلامة
... وصدق عليه أعظم الصلاة وأكمل التسليم " صاحب المعروف لا يقع ،
وإن وقع وجد متكأً " ، وشكرًا سيدي الكريم على طيب كرمكم المعهود ، وإن
هي إلا أنفاسٌ نعدها وملتقانا تحت ظلال المُعين في مقعد صدق مع الطيّبين ، سلامي .
موجع وموجوع نبضك ايها الحبيب
نعم ستسجل هذه القصيدة للتاريخ ما حملت من تفصيل الحالة
كنت وما زلت وزسوف تبقى حاملا لراية الشعر المعبر االحامل
لقصة العراق وشعبه
والله لست ادري كطيغ اختم
غير دمعة تفر كلما عشت العراق واهله
بوركت
هذا العراق الذي لم يخسر في نزال ولا في الشهامة ولا في الكرامة ولا في
المروءة ولا في ...الخ....أيعقل ان يحولوه الى فاقدا لها..رحماك شعلان ابو
الجون وعبد الواحد الحاج سكر والشيخ ضاري والسعدون..
جسر بزيبز عار على تأريخ العراق ..نعم..سيتساوى الجميع بالعار
لأن من صمت شاهد زور..أما الولاة..يليق بهم العار
نصا مبكي مدميا للقلب ولكنه قال الحقيقة المرّة
تحياتي وتقديري لقلمك وروحك ..دمت متألقاً
وما بعد عطر حضور المحبّين سوى أن نرفع الأكفَّ متضرّعين ،
فنقول : فتح الله عليكم شاعرنا فتوح العارفين ، وجزاكم بخير ما
يجزي به عباده الصادقين ، وفرّج عنا ما نحن فيه إلى كل خير وسؤدد
يا رياض شلال المحمدي
قسما بامي وابي
اثرت اشجاني ، وحق دين محمد
ابدعت ، ابدعت يا عربي !
تحيتي ، نقية لك سيدي
........................................
المكم المنا ، عذابكم عذابنا ، لانكم اهلنا ، والعراق ملك شعبنا ، يا اخي الله كريم.
غدا يستفيق الصبحان يا ابن الانبار الحر.
الشعب العراقي ما مات يوما ، وانه لن يموت ، بعون الله ، والظالم لا يفلت من عقاب ، يا ابن العرب.
تقبل تحياتي الاخوية وعين الله ترعاكم.
اخوك ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان
الأستاذ والأخ العزيز صلاح الدين : شهادة لروحك أعتز بها
ما دام الخافقان ، وأشكر لك تلكم المشاعر المتدفقة النابعة
من صميم القلب الصادق والفكر الواعي لما حلّ ببلد السَّواد ،
فرّج الله عن المهمومين الصابرين ، وأخذ بأيدي المخلصين لما فيه
خير العباد والبلاد ، وما ذلك على الله بعزيز ، دمت وفيًّا سالمًا محبًّا ، تقديري .