_الرفض للحال لا يبدأ من نبذ الأخرين و نسب لهم كل أمر سيء، الثورة تبدأ برفض قبول الذات لهذه الحال.
_أن الحال السيء عليه أن يحيل الفرد لإبسط الحلول إنتظار الموت، خُلق الإنسان لإعمار الأرض.
_الأمر يشتبك على العقل عندما نرى تساقط ألاف الشهداء دون أن نشعر بهيبة الموت.
_بدأنا نتقبل الخسارة و الخضوع ثم القبول بالواقع أي كان مع الترحيب بالموت كصفة شبه حسنة و بالتالي فقدنا الحياة ربما أغلبها.
_علينا أن نخرج من هذه الدائرة و كسرها ببمارسة الحياة بجمالها بفكر و عمل.
سلوى حماد
أتمنى أن التلخيص قد أوصل الفكرة
تحياتي
و كل الودّ
معذرة من الفاضلتين..للمداخلة اعلاه.
كل الود والاحترام
_الرفض للحال لا يبدأ من نبذ الأخرين و نسب لهم كل أمر سيء، الثورة تبدأ برفض قبول الذات لهذه الحال.
_أن الحال السيء عليه أن يحيل الفرد لإبسط الحلول إنتظار الموت، خُلق الإنسان لإعمار الأرض.
_الأمر يشتبك على العقل عندما نرى تساقط ألاف الشهداء دون أن نشعر بهيبة الموت.
_بدأنا نتقبل الخسارة و الخضوع ثم القبول بالواقع أي كان مع الترحيب بالموت كصفة شبه حسنة و بالتالي فقدنا الحياة ربما أغلبها.
_علينا أن نخرج من هذه الدائرة و كسرها ببمارسة الحياة بجمالها بفكر و عمل.
سلوى حماد
أتمنى أن التلخيص قد أوصل الفكرة
تحياتي
و كل الودّ
أشكرك أستاذة رغد على الحضور والتوضيح..
سأتناول ما تفضلت به ..
_الرفض للحال لا يبدأ من نبذ الأخرين و نسب لهم كل أمر سيء، الثورة تبدأ برفض قبول الذات لهذه الحال.
رفض الأخر ونسب أي مشكلة له لا يعفينا من المسؤولية ..وكما تفضلت الثورة على الحال تبدأ من دواخلنا حتى يتسنى لنا عمل خطة للتغيير..
_أن الحال السيء عليه أن يحيل الفرد لإبسط الحلول إنتظار الموت، خُلق الإنسان لإعمار الأرض.
الحال السيئ لا يجب أن يغتال حب الإنسان في الطموح لحال أفضل..ونعم الإنسان خٌلق لإعمار الأرض وإصلاح ما فسد..
_الأمر يشتبك على العقل عندما نرى تساقط ألاف الشهداء دون أن نشعر بهيبة الموت.
من لا يشعر بهيبة الموت بلا شك إنسان بلا عقل ولا قلب ..ربما يكون انسان فاقد لشعوره..للموت هيبة تعلمنا كيف نستمتع بالحياة ..لكن مع كثرة الأهوال والمصائب تبلدت أحاسيس البشر.
_بدأنا نتقبل الخسارة و الخضوع ثم القبول بالواقع أي كان مع الترحيب بالموت كصفة شبه حسنة و بالتالي فقدنا الحياة ربما أغلبها.
هنا يلعب اليأس دوره..عندما تتساوى الحياة بالموت يشعر المرء بأن لا شيئ يستحق العيش من أجله ويفقد الرغبة في العمل..
_علينا أن نخرج من هذه الدائرة و كسرها ببمارسة الحياة بجمالها بفكر و عمل.
دعوة ايجابية جميلة للخروج من دائرة اليأس والإحباط والعمل على تغيير الوضع من سيئ الى أفضل...
حقيقة فكرة الموضوع فكرة إيجابية جميلة حبذا لو عملنا بها جميعاً لرسم مستقبل أكثر أشراقاً ..
أشكرك مرة أخرى أ. رغد على استجابتك وتوضيحك لفكرة الموضوع..
تشرف بك قسم المقال وأتمنى أن نرى المزيد من هذه المواضيع الهادفة..
أشكرك أستاذة رغد على الحضور والتوضيح..
سأتناول ما تفضلت به ..
_الرفض للحال لا يبدأ من نبذ الأخرين و نسب لهم كل أمر سيء، الثورة تبدأ برفض قبول الذات لهذه الحال.
رفض الأخر ونسب أي مشكلة له لا يعفينا من المسؤولية ..وكما تفضلت الثورة على الحال تبدأ من دواخلنا حتى يتسنى لنا عمل خطة للتغيير..
_أن الحال السيء عليه أن يحيل الفرد لإبسط الحلول إنتظار الموت، خُلق الإنسان لإعمار الأرض.
الحال السيئ لا يجب أن يغتال حب الإنسان في الطموح لحال أفضل..ونعم الإنسان خٌلق لإعمار الأرض وإصلاح ما فسد..
_الأمر يشتبك على العقل عندما نرى تساقط ألاف الشهداء دون أن نشعر بهيبة الموت.
من لا يشعر بهيبة الموت بلا شك إنسان بلا عقل ولا قلب ..ربما يكون انسان فاقد لشعوره..للموت هيبة تعلمنا كيف نستمتع بالحياة ..لكن مع كثرة الأهوال والمصائب تبلدت أحاسيس البشر.
_بدأنا نتقبل الخسارة و الخضوع ثم القبول بالواقع أي كان مع الترحيب بالموت كصفة شبه حسنة و بالتالي فقدنا الحياة ربما أغلبها.
هنا يلعب اليأس دوره..عندما تتساوى الحياة بالموت يشعر المرء بأن لا شيئ يستحق العيش من أجله ويفقد الرغبة في العمل..
_علينا أن نخرج من هذه الدائرة و كسرها ببمارسة الحياة بجمالها بفكر و عمل.
دعوة ايجابية جميلة للخروج من دائرة اليأس والإحباط والعمل على تغيير الوضع من سيئ الى أفضل...
حقيقة فكرة الموضوع فكرة إيجابية جميلة حبذا لو عملنا بها جميعاً لرسم مستقبل أكثر أشراقاً ..
أشكرك مرة أخرى أ. رغد على استجابتك وتوضيحك لفكرة الموضوع..
تشرف بك قسم المقال وأتمنى أن نرى المزيد من هذه المواضيع الهادفة..
مودتي وتقديري،
سلوى حماد
سلوى حماد
سعيدة جداً بمداخلتكِ و الأراء التي طرحتها
هذا هو هدف المقال مداولة الأفكار و الخروج بكل مفيد
و هو طرح يجعل الأقلام تجتمع بأسم الحرف بعيداً عن المجاملة
تحية تليق بنبض فكركِ
و اهلاً كبيرة
سعيدة جداً بمداخلتكِ و الأراء التي طرحتها
هذا هو هدف المقال مداولة الأفكار و الخروج بكل مفيد
و هو طرح يجعل الأقلام تجتمع بأسم الحرف بعيداً عن المجاملة
تحية تليق بنبض فكركِ
و اهلاً كبيرة
أهلاً وسهلاً بك عزيزتي رغد..
أنا الأسعد بحضورك الجميل الذي أثرى قسم المقال..
بالضبط كما تفضلت ..هدف المقال مداولة الأفكار للوصول لنقطة التقاء بين المتحاورين..
أشكرك عزيزتي على ردك الراقي الذي يدل على شخصية ناضجة تجيد ثقافة الحوار..
أتمنى أن نقرأ لك الكثير وأن يكون لك في كل مواضيع المقال حضور..