قرأتها مراراً وناقشتها تكراراً فكانت تلح على قلبي وتفكيري أن تكون في القلب فاخترقته دون استئذان..
إنها خريدة فعلاً استمتعت بمفرداتها وسبكها المتين وتلألأت صورها كاللؤلؤ المنثور..
أحييك أخي الغالي على هذا الإبداع والتألق ،وألف مبروك هذا الفوز المستحق
عاطر التحايا
شكرا للعقل الكبير والفكر المنير الرائد القدوة شاعرنا ناظم الصرخي
كم أنا ممتن كونكم من ضمن من ناقشها
وكم أنا سعيد بنص حاز القبول من عمالقة اللغة والشعر
لكم ود لا يزول
وحب خالد أبدا
والله يا اخ صبحي ..احترت في مداخلتي..
فقررت ان اخرج عن دبلماسية الردود وجاهزيتها
أولاً..أمتناني للجنة التحكيم..لأنها كانت مهنية رائعة بأختيارها لهذهالقصيدة
والثانية اليك صديقي شاعرنا الجميل..لأنك أتحفتنا ليس بقصيدة ..بل بملحمة
وبلغة رائعة..وصور جملية ممتعة..
اردت ان اختار قسم من الأبيات..حقيقة لم استطع!..فكلها يجب ان تقرأ لتكتمل الفكرة
ويكتمل الجمال..
صدقني اخي صبحي..مداخلتي ليست للمجاملة..بل هي رسالة شكر اليك..لأنك وظفت
قدرتك البلاغية والشعرية..في توثيق مرحلة تأريخية من وجهة نظر مواطن ..أنسان..
تحياتي وتقديري وفائق امتناني..
كم يسعد الشاعر حين يرى المنصفين يصنفون القصيد ويرسمون مواقع الروعة فيه من وجهة نظرهم
سعادة ما بعدها سعادة
أخي الغالي قصي المحمود
لك في القلب منزلة لا تبارى ولا تجارى
لا مجاملة مطلقا في الأدب
الحقيقة ما نريد
وقد كنتم خير من قال الحق والحقيقة
فخور بإعجابكم
وهذه من القصائد التي أعتز بها
وارتأيت ان أشارك في--بها هنا لما للنبع من روعة أثر وتأثير على الكلمة الشاعرة
كلماتكم كتبتها بماء الذهب الخالص وعلقتها على جدران القلب
لك الود والورد من أخيك المعز لك والمعتز بك
سيكون لنا الشرف في طباعة الديوان باسم القصيدة اعلاه
شكرا لك وتستحق الفوز
ولي شرف تبنيكم مولودا يولد في بغداد
منة من الله وكرم منكم هذا والله
وما هو إلا دلالة على أنكم تقفون وراء الكلمة الهادفة
شكرا لكم من القلب الذي أنتم من سكانه
يا أخي الفاضل والشاعر الكبير صبحي ياسين
أبارك لك بالفوز في هذه الرائعة ، وأشد على يدك في حسن اختيارك للعنوان
ولعل شمسك التي تعنيها لا بد لها من صهيل حين ترى مهر فدائها ، وافتدائها ، ولربما كان ذلك دافعاً قوياً في نظم القصيدة ، والإبداع والتألق فيها بكل جدارة .
كل بيت في النص يحكي قصة الوضع والواقع ، هي قصة طويلة وأرجو ألا تطول أكثر ، وأن تصهل الشمس فرحا
بفوارسها القادمين .
مرة أخرى مبارك عليك الفوز الذي توقعته لك ولإخوتك ، وأتمنى لك الصحة وطول العمر حتى ينتهي اغترابك ، وتعود لبلدك الحبيب ، ولمدينتنا العزيزة غزة العزة ،، اللهم آمين
يا أخي الفاضل والشاعر الكبير صبحي ياسين
أبارك لك بالفوز في هذه الرائعة ، وأشد على يدك في حسن اختيارك للعنوان
ولعل شمسك التي تعنيها لا بد لها من صهيل حين ترى مهر فدائها ، وافتدائها ، ولربما كان ذلك دافعاً قوياً في نظم القصيدة ، والإبداع والتألق فيها بكل جدارة .
كل بيت في النص يحكي قصة الوضع والواقع ، هي قصة طويلة وأرجو ألا تطول أكثر ، وأن تصهل الشمس فرحا
بفوارسها القادمين .
مرة أخرى مبارك عليك الفوز الذي توقعته لك ولإخوتك ، وأتمنى لك الصحة وطول العمر حتى ينتهي اغترابك ، وتعود لبلدك الحبيب ، ولمدينتنا العزيزة غزة العزة ،، اللهم آمين
حين تكون الكلمات نابعة من القلب يكون لها طعم مميز ونكهة أميز ولون خاص
هكذا رأيت وقرأت فيض مشاعرك الطيبة المطيبة أخحتي بسمة عبد الله
وأشهد الله أن المرء مهما كان مثقفا واعيا متامكنا لا يمكن أن يجود إلا من بعد جود أقلامكم المحملة بسلال من الوفاء
قصيدة مدهشة بما حوَت من صور عميقة
مليئة بالحكم ، وفيها جزالة اللفظ واستعراض
لواقع مرير مع تسليط الضوء على زمننا النقي ..
فيه اعتذار لمن حمل راية العز وسكن الثرى شهيدا ...
فيها اشارات لمن اغتصب الأرض ...
قصيدة تحتاج لقراءة واعية وتأمل يليق بها ..
هنا فقط كان مروري لتقديم التحية ورفع القبّعة إجلالا لسمو حرف ورقي فكر
وبراعة نظم وجمال نص ...
أجزم أنك شاعر مطبوع تطلبك القصيدة ولا تطلبها ..
تقبل تحياتي
قصيدة مدهشة بما حوَت من صور عميقة
مليئة بالحكم ، وفيها جزالة اللفظ واستعراض
لواقع مرير مع تسليط الضوء على زمننا النقي ..
فيه اعتذار لمن حمل راية العز وسكن الثرى شهيدا ...
فيها اشارات لمن اغتصب الأرض ...
قصيدة تحتاج لقراءة واعية وتأمل يليق بها ..
هنا فقط كان مروري لتقديم التحية ورفع القبّعة إجلالا لسمو حرف ورقي فكر
وبراعة نظم وجمال نص ...
أجزم أنك شاعر مطبوع تطلبك القصيدة ولا تطلبها ..
تقبل تحياتي
الوليد
كم يطربني القلم الواعي
وكم يسعدني الفكر الناضج
وكم يمتعني تعقيب الكبار
بدونه لا زاد ولا ماء لنا
القلم الأنيق وليد دويكات
زرعت بكلماتك وردة بيضاء في قلبي
شكرا لك يا طيب الروح