يخجل الحرف انه لايصل الى رثاء عبد الرزاق عبد الواحد..الشاعر العراقي العربي الوفي لوطنه..لكن حرفك,أخي رياض المحمدي اوفى واعطى شاعرنا حقه...هجر الوطن عندما استوطنه شذاذ الآفاق لكنه مافتئ يغني لبغداد والعراق..مات قبله قبل أيام خائن يمتطي كرس النفاق فلعنه الجميع...ومات عبد الرزاق غريبا فقيرا فترحم عليه الجميع
كلمات نابعة من أعماق الفقد والخسارة
أبكيتني والله بهذه المرثية البليغة المكتوبة بماء الذهب
رحم الله شاعر العراق الكبير عبد الرزاق عبد الواحد وأسكنه فسيح جناته
إنا لله وإنا إليه راجعون
رحم الله شاعر العراق والعرب عبد الرزاق عبد الواحد ،كان ابا فراس الحمداني
والمتنبي ،كان وطنيا ثابت المبدء والحب لوطنه العراق وليس كغيره ممن بدل
محبرته بحبرا اسود ....
في قسم اخبار الأدباء نشر نعيه ولقراءة سورة الفاتحة عليه..
مع نشر قصيدته الرائعة (من لي ببغداد) في الإختيارات
ليس غريبا اخي رياض مرثيتك هذه وانت كنت تشاركه المنفى الإختيارى
بعد ان ضاق رحاب الوطن بمحبيه وعشاقه
كل التحية اليك مع العمر المديد لكم ولكل احرار العراق
..........
جزاك الله خيرًا أديبنا الميفاء ، وحفظكم الله ، ورحم الله
أخي العزيز الشاعر الكبير الأستاذ رياض شلال المحمدي
قصيدة وفاء من شاعر الوفاء لشاعر العروبة والعراق الكبير عبد الرزاق عبد الواحد
لا يسعني في مثل هذه القصائد إلا الدعاء بأن يغفر الله للفقيد ويرحمه بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته
وإنّا لله وإنا إليه راجعون
وتقبّل خالص عزائي ومواساتي وخالص التحيّة والتقدير
انا بصراحة القول مع عبد الرزاق الشاعر الكبير والمبدع ولكنني لست معه وانا رأيته على عدة فضائيات وهو يصف العراقيين الباقين في العراق بعد صدام بالهمج ويمدح قتلة العراقيين من الدواعش ويسميهم مجاهدين وغيرها من المواقف التي تبعد الشاعر عن مهمته الانسانية مهمة المحبة والسلم والاخاء
رحمه الله وغفر له شاعرا مبدعا ربما ظلم نفسه بمواقفه الاخيرة
اخي شاعرنا الجميل الاستاذ رياض
كتبت نص رثاء رائع
دمت بكل خير
محبتي واحترامي
رحمة الله تتغمدك شاعر العراق الكبير عبد الرزاق عبد الواحد
هي سنة الحياة التي تسري على الجميع
شاعرنا الكبير رياض المحمدي
بلغت قمة قلما يرقى لها راق حيث يرثي
قصيدة حمراء العيون مقرحة الأجفان من حر الدموع
أثبتها تقدير وعرفانا
وطلبا ممن يقرأها أن يتلو الفاتحة على روح فقيد العراق والأمة
جزاك الله خير الجزاء شاعرنا العربي الأصيل ، ودمت سالمًا محبًّا ،
ثبَّتكم الله على الخير والنور ووداد الطيبين ، بارك الله فيك مع التقدير .