النجلاء و..((أهازيج المطر)) نص سابع

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثامر الحلي     مابينَ خيلائها الأنثوي وَ رجائهُ الأجوَف يصبح الوجد سامياً وتكون المسافات سحيقة فالوجد يأبى أن يريقَ زنابق الياسمين القديرة الألمعيّة نجلاء وسّوف من الحروف تضوّعَ الياسمين ليلقي بضلالهِ على الفؤاد المتيّم بما تكتبين دمتِ بهذا البهاء

--------------------
ولكم يبتهج المكان ويعبق بروعة حضورك أستاذ ثامر
لك كبير شكري وامتناني
كل التحيات والتقدير لك

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناظم الصرخي     تُطهينا الفصول على موقد انتظار...تمنحنا الأرض ساعة وقوف لإنقاذ الأفكار من دوامة الدوران.. نص يشف إبداعا ً وتألق ولغة تختزن وتنثر دلالات حداثتهابأجمل تراتيل البوح الآسر لتأسر القاريء وتبهر المتابع يثبّت مع التقدير وأزكى التحايا

--------------------
غمرتني بلطفك وذوقك أستاذ ناظم
عظيم شكري وسلامي وامتناني
وكل الشكر لتثبيتك النص
تحياتي وتقديري الكبير

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوليد دويكات     نصّ ٌ باذخ وحرف مدهش وصور متتابعة وتكثيف للصور البيانية بصورة تخدم النص ، النص يرسم حالة نفسية ، وتنتقل دون أن يكون هناك ثمّة فجوة أو فراغ في الإنتقال صوب القرار ...حين قررت أن تلفظ المحبوب من سطورها ... في النص مواطن كثيرة للوجع والألم والشعور بالخيبة ..لكنّ بطلة النص رغم كل ذلك أرادت أن تظهر بصورة العاشقة المنتصرة رغم استحواذ الهزيمة على وجدانها ... قلمٌ رائع وحرف أنيق وتعبير رشيق في رحلة مع حروف من ذهب مودتي وجلّ تقديري الوليد

---------------------
ما أسعدني وعينيّ تعانق هذا التعليق الجميل
دمت سامقاً بهياً ..
ودام نبض هذه الحروف .
شكراً أستاذ وليد
تحياتي وكل التقدير