لميس(قصة موسادية)

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حنان الدليمي     هم داء ابتليت بهم أمة ضحكت من جهلها الأمم سيستفيد العرب الأحرار من دروس التأريخ فيستأصلوا الخلية الخبيثة النائمة في أحشاء العروبة التي حقنت منذ فجر التأريخ بحقنة العزة والكرامة قصيدة سامقة.. تعطّر بها صباحي لأوطاننا السلام ولقلمك كل الإعجاب والإحترام

صدقت بما نطقت شاعرتنا الرائعة
هم من يعبثون بنا ونحن نظن ببعضنا البعض حتى احمرت الخريطة العربية وما زال الهدوء النسبي يسكنهم-أنها من الدماء فجروها بخبثهم وأموالهم ونسائهم--قال أحدهم في كتاب موسادي
غانية ومخدع تفعلان في أمة محمد ما لا يفعله ألف مدفع
سلمت قلما غاليا يسرني فيضه العذب الصافي
مع خالص احترامي وتقديري

قصيدة رائعة وجميلة في الصورة السردية البصرية التي رسمتها ...
أعجبني جدا حين رسمت الشاعر َ نفسه راويا للحكاية ...
ربما هي رغبة في الشاعر لتعميق الصورة والمشهد في ذهنية المتلقي
وايصاله للفكرة المنشودة ...الفكرة المليئة بالدلالات والإشارات ..فكرة فيها قراءة
واستقراء لواقع منحدر ....
الشاعر ( الراوي ) ، ومن خلال حوارية مُتقنة السبك ، استطاع أن يقدم هذه الصورة
المرئية في المشهد المُعاش ...
القصيدة من الناحية الفنية ، جاءت في بحر موسيقي جميل فيه التناغم بين الموسيقى المنسابة
والقافية التي حملت جرسا ً رائعا ...والترابط سمة بارزة في بناء النص ــ وهو ميزة من مزايا قلم الشاعر لمن يرصد نصوصه ــ .
هنا أسجل إحترامي لرقي فكرك وسعد مداركك وقدرتك العالية على التعبير والتصوير


باحترام

الوليد

الأرض المحتلة

رائعة من روائعك شاعرنا الكبير
دمت راقيا
مودتي وتقديري

مضحكة مبكية في أن
ألم تفعلها تسيفي لفني مع التيوس؟؟
شكرا لك

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف     الحقيقة موجعة شاعرنا الكريم وهذا هو ما يحدث لتتساقط العناوين تحت أقدام الملذات حماك الله تحياتي

شكرا سيدتي على روعة فيضك الرقراق
وشكرا على الثناء الرافع لهام النص
أحييك قلما وقلبا
مع تحيتي وتقديري

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناظم الصرخي     قصيدة حملت مواجع مخزونة وظاهرة ولما العجب؟؟!! فهم يخططون وعملاؤنا ينفذون ..نحن الآن مرتبكون بمشاكل هم خططوا لها وعندما ننتهي من هذه المشاكل ستسجد مشاكل أخرى ...همهّم إيجاد أي طريقة لإبعاد قضية تحرير فلسطين عن أفكار المناضلين ، هم يفكرون ونحن بالنوم غائبون ...تحياتي الزكية العطرة

صدقت شاعرنا الكبير
قالها أحد المسونيين
غانية ومخدع تفعلان في أمة محمد ما لا يفعله ألف مدفع
يعرفون دهاليز ضعفنا
ويحسنون الإنقضاض على قلوبنا وكشف هوياتنا الدنيئة
ويرسمون وينفذ سفهاؤنا
أسعدني نضج رأيك وسعة أفقك وروعة عوصك في النفس العربية
لك من الود أجمله وأنبله شاعرنا الكبير ناظم الصرخي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوليد دويكات     قصيدة رائعة وجميلة في الصورة السردية البصرية التي رسمتها ... أعجبني جدا حين رسمت الشاعر َ نفسه راويا للحكاية ... ربما هي رغبة في الشاعر لتعميق الصورة والمشهد في ذهنية المتلقي وايصاله للفكرة المنشودة ...الفكرة المليئة بالدلالات والإشارات ..فكرة فيها قراءة واستقراء لواقع منحدر .... الشاعر ( الراوي ) ، ومن خلال حوارية مُتقنة السبك ، استطاع أن يقدم هذه الصورة المرئية في المشهد المُعاش ... القصيدة من الناحية الفنية ، جاءت في بحر موسيقي جميل فيه التناغم بين الموسيقى المنسابة والقافية التي حملت جرسا ً رائعا ...والترابط سمة بارزة في بناء النص ــ وهو ميزة من مزايا قلم الشاعر لمن يرصد نصوصه ــ . هنا أسجل إحترامي لرقي فكرك وسعد مداركك وقدرتك العالية على التعبير والتصوير باحترام الوليد الأرض المحتلة

قلم عزيز-وفكر ناضج
ورؤية ثاقبة
تشتاقك القلوب والعقول قلمنا الغالي الوليد
سعيد جدا بهذا التحليل الرائع والذي ينم عن ذائقة أدبية متفوقة
من قلب يعزك وفكر يجلك أوقع لك معترفا ببراعتك في فن قراءة الكلمات وما تحتها
لك من الود أجمله أيها الغالي

أنا أرتادُ أصحابَ المعالي
ومَنْ مُسِختْ لهم عندي نفوسُ
*
لأصنع منهمُ -خيرَ المطايا-
وحوشاً ما لهم أبدا رؤوسُ
*
جبلناهم لما نهوى مُسوخا ً
رجالا ت ٍ تُساسُ ولا تسوسُ
لمسات و همسات شعرية ...
من شاعرنا الكبير صبحي ياسين .
مثلت مشهدا رائعا بأبيات جميلة .
ولا غرابة لمن طوع الحرف و الفكر
و رصارت ريشته جاذبة لكل جميل .

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غلام الله بن صالح     رائعة من روائعك شاعرنا الكبير دمت راقيا مودتي وتقديري

الغالي غلام الله بن صالح
من قلب يعزك أشكرك على روعة ثنائك
دمت لنا نبراسا
ودي ووردي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد ذيب سليمان     مضحكة مبكية في أن ألم تفعلها تسيفي لفني مع التيوس؟؟ شكرا لك

نعم فعلتها وأوقعتهم في شرك الماسونية ومارسوها علينا
قيادات بهلوانية
هم أرادوهم أصابع تنفذ بالنيابة عنهم
وقد كان
شكرا أخي الغالي لروعة تفاعلك
مع ودي