الوليد الرّائع
أيها الغريد
أيها العاشق
هي النّفوس تلقي بظلال أحلامها وأوهامها وقد عمّ الخراب المبين كلّ محيطاتها وتجاويفها ...
فنسعى جاهدين لإعادة الأهازيج الموهومة الى القلوب كي تستريح...
إنّه افلاس وبور من نوع فارق في غربة أرواحنا عنّا ورغم حرقة الإنكسار الذي يغرقنا فأنّنا نظلّ نبحث عن وجهة خامسة لتستمرّ مسيرة الحياة فينا ...
ولنعلن مملكتنا الجميلة في هذا الخراب والخلب ....وتأخذنا قلوبنا الى حالات عشق موهومة موبوءة لنتوسّد عوالمها لتكون الحياة حبيبة أكثر ورفيقة أكثر...
نحبّ الحبّ مثلما نحبّ ذاكرتنا التي أخذتها أزمنة العمر المتسارعة ....
ونشتاق لأزمنة المراهقة ونحن نغرق في قصّة حبّ لم تزل تعزف مواويلها فينا ...
فنتحسّس نوابضنا في مناخات من الأحاسيس وننتبذ حكايا مشتهاة من زمن هارب جاحد جحود..ونلوذ بالكلمات من أرواحنا المربكة المنهكة المغتربة....فنحتفي بما نكتب ونمنح كتاباتنا هواجسنا والذي بنا ...
فتهبنا أفقاأرحب لأرواحنا كي تسرح وتحلّق وتبدع...
ففي كلّ كتابة لنا حكاية ندوّنها ننبشها فينا وننمّقها وننتهي بتصديقها ...
ونهزم بها بعض الإنسدادات العالقة بمساراتنا في هذا الزّمن الآبق....
نصّ رائع مكتوب ومنسوج بإبر الوله ....يروي عمّا بنا من حرائق لهفة...
استمتعتُ بقراءته وسأتابع بلهفة ما تكتبه هنا أيها الوليد الفاضل .
أسعدتنا عودتك واللّه .
المبدعة الرائعة الفاضلة / منوبية ( دعد )
إحتفالية رائعة بهذه المحطة من حرائق اللهفة
تشكل الحافز والدافع للإستمرار في هذا العمل
شكرا لك على هذا الجهد الجميل وهذه الكلمات المغموسة
من نور ...
دمت رائعة حاضرة
عندما يحترق مدادك تتصاعد أبخرة العطر
لتسابق الغيم وتمطر الصفحات انتشاء
رائع في مداعبة الحروف وتدليل المعنى ، رائع في جعل
الصفحات البيضاء تتفتق إنتظارا لحبر فيه الرواء والشفاء
..
مبارك لك ولنا هذا الإنجاز المدهش شاعرنا القدير الوليد دويكات ويسعدني أن أصعد بصحبة حرفك لآخر نجمة مضيئة
وآخر نفس في حرائقك ..
أبدعت سيدي الراقي
وأتابع بهدوء .
عندما يحترق مدادك تتصاعد أبخرة العطر
لتسابق الغيم وتمطر الصفحات انتشاء
رائع في مداعبة الحروف وتدليل المعنى ، رائع في جعل
الصفحات البيضاء تتفتق إنتظارا لحبر فيه الرواء والشفاء
..
مبارك لك ولنا هذا الإنجاز المدهش شاعرنا القدير الوليد دويكات ويسعدني أن أصعد بصحبة حرفك لآخر نجمة مضيئة
وآخر نفس في حرائقك ..
أبدعت سيدي الراقي
وأتابع بهدوء .
الأديبة الراقية / منية
يسعدني تواجدك مع بداية رحلة ( حرائق اللهفة )
فوجود قامة باسقة كأنت بما حباها الله تعالى من حس مرهف
ونظرة ثاقبة وبصيرة نافذة وقراءة واعية ، كل هذه تُشكل محاور
الدفع لإستمرار هذه الرحلة حتى تصل بحول الله لما يجول في النفس ...