هذا الحرف الذي نضج كما ينبغي لامرأةٍ تقف على عتبة الأربعين بوجلٍ وجلال ، تخلعُ عن حرفها رداءَ التّردد ، وعمراً من المخاوف والتّضحية بلا ثمن
*********************
**
*
يا لها من رسالة مضمخة بالذكريات الأصيلة العميقة في وجدان الكاتبة الفذة..!
سلمت أناملكم أختي القديرة كوكب وحفظكم المولى
خالص المودة والاحترام
وسلمك الله أستاذي الفاضل ألبير
اشتقت لقراءة قصائدك الوطنية والملحمية
تحيتي
التوقيع
ممن اعود ؟ وممن أشتري زمني ؟ = بحفنة من تراب الشعر ياورق؟