يسعدني استاذنا المكرم ان تراها كذلك ...
هي همهمات في اوليات سلم الخليل
نظمتها حين ذرعني معناها وألح على خاطري بعض لفظها
فكانت يومها ( بيضة الديك )
ثم رايتها بعدُ .. محاولة ضمن محاولات كثيرة منقطعة ...
شكرا لحضرتك ...وتحياتي لوجودكم النبيل ...
قصيدة معبرة بدقة متناهية عن بعض المواقف
في تقلبات البشر . تحية تليق أستاذ ياسر
ودمت في رعاية الله وحفظه .
.. نعم صدقت أستاذة .. وعليه :
فلابد للمرء من الاكتراث كثيرا عند اصطفاء الإخوان
فمن قربته طوعا حتى بات منك ود هو أخطر واقدر عليك من عدوك غدا إذا انفصمت آصرة الصداقة وتحللت عرى المودة بينكما ...
تحياتي .. ودمتِ بخير
يبدو أخي المكرم ياسر أنك فعلاً قابلت بعضاً من أولئك منزوعي الضمير
من يقيمون مصالحهم على رماد مصالح الآخرين ، ونسيان الوفاء ،
فجاء نصك بهذه القوة ، والبوح الحي الذي يحاكي الضمير الحي
فعد وواصل وأمتعنا بجميل قريضك .
بورك مدادك وطابت أنفاسك ،، تحياتي
أشكرك على حسن تناولك استاذة بسمة ....
هذا النظم من اولياتي في ميدان الشعر ... الذي انقطعت عنه مؤخرا ..
لاشيء أثقل عليّ هذه الايام من معالجة اللفظ على قدود الخليل
ولعلني لم اعد ابالي على أي مركب في لجة الادب يجيئ المعنى ...
فقد هالني قزامة ما نحن عليه نظما بعد مدارسة القصائد العشر الطوال وحفظ غالبها
وجدت أن باب الولوج للنظم أضيق ، وان رحابة النثر ارفق بحال ضعفنا وقلة بضاعتنا ...
وياليت المداد يسيل دائما ....
أشكرك على وجودك الجميل هنا
تحياتي لحضرتك
اجدت الوصف
ولكن هكذذا يفعل البعض ممن انتهت مصالحهم غير آبهين بمشاعر الطرف الآخر
دمت بألق تحياتي
هذا النموذج يتكرر كثير معنا ..
ولاننا فقط لا نوصد ابواب الود في وجه العابرين فقد ينخدع البعض منهم بلين الفاظنا له
فيتجشم من نفوسنا مكانا قريبا لا يبلغه ولا يحل له ..
ولأن لدينا من العفاف ما يجول دون زجره ؛ فيتمادي - برعونة متقنة - في مقارفة ماليس له .. ثم تاتي الكوارث ...
خليلي خليلي دون ريب وربما .. آلان امرؤ قولا فظُنّ خليلا ...
تحياتي للاستاذة حادية الركب هنا
مرور رائق جميل