وكان مما كتبت (بعض ما أذكر)* في حداثتي النظمية على الخفيف
منذ ثلاثين عاما ونيّف ...
..
كيف أملك عن رفاقي اصطبارا
ولياليٍَ قد حجبن النهارا
غابت الشمس يوم غابوا
وهبت..
عاصفات
فزاد ليلى اغبرارا
رنق الماء بعد صفوٍ
وأضحتْ لذة العيش
غصةً ومراراً
من يُبَلّغ انهم يوم بانوا
سلبوا مهجتي
عيانا جهارا..
يا رفاقي
وأنتمُ نور عيني
ضاء قلبي بحبكم
واستنارا
فسلام عليكمو
كلما قدرفرف الطير بالجناح
وطارا
-----------------
كانت هذه رفرة حارة على إثر رحيل اخواني الذين كانوا يؤنسونني في زنزانتي أيام أسري الذي طال كثرا ..
والحمد لله على كل حال ..
(*) لقد كان القلم والقرطاس ممنوعا لسنوات طوال.
سلاما جميلا وحمدا لله على سلامتك
وجميلة هي العودة للبدايات ومراجعتها واستنشاق عطر ذكرياتها
وأمنياتي أن ترمم بعض الكسور التي طرأت على الأبيات لتقادم عهدها بالتّأكيد
وفقك الله
التوقيع
ممن اعود ؟ وممن أشتري زمني ؟ = بحفنة من تراب الشعر ياورق؟
سلاما جميلا وحمدا لله على سلامتك
وجميلة هي العودة للبدايات ومراجعتها واستنشاق عطر ذكرياتها
وأمنياتي أن ترمم بعض الكسور التي طرأت على الأبيات لتقادم عهدها بالتّأكيد
وفقك الله
شكرا لحضورك الجميل
لابأس باجترار ماض تولى
لاسيما وقد رصدت بعض جوانبه الكئيبة حروف عرجاء كهاته
لا اكاد اصلح -في نتاج حداثتي- إلا ما فحش في منظر العين نظمه وبان خطأه واستشكل معناه
والهنات اليسيرة دليل دامغ على الحبو المتكفئ على مدرج الشعر الطويل
أشكرك على مرورك الجميل
تحياتي ودعواتي