الأن أصبحت لوحة سوداء ؟
بعدما كنت تصفها بسيدة النساء
وأنك بدونها تعش حزين
وبعدها يعني الفناء
من كان مثلك فهو لا يعرف الوفاء انما الغدر شيمة طبعه
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى محمد
]الأن أصبحت لوحة سوداء بعدما كنت تصفها بسيدة النساء و بدونها تعش حزين وبعدها يعني الفناء
من كان مثلك فهو لا يعرف الوفاء
انما الغدر شيمة طبعه
وحياته اكبر كذبة بليت بها أجمل النساء
الحياة ليست ملكك سيدي
وستنتصر الحقيقة ويزول العناء
شئت أم أبيت سياتيك يوم تعرف فيه
معنى كيف تنتصر النساء
مرحبا أديبتنا ليلى و مساؤك الخير
انتبهت الآن لهذين الردين منك على شاعرنا المبدع أسامه
فالأول جاء منك قبل رده ؛ و الثاني جاء تأكيدا منك و إضافة بعد ردّ أسامة
فهل هو رد بصيغة خاطرة ؟!
لأنني لم ألمس فيها محاكاة للحرف كما اعتدنا لو أردنا أن نرد على خاطرة بخاطرة... صح ؟
إنما وجدت هجوما كاسحا على صاحب الخاطرة الجميلة هذي
و أعلم تماما أنك لا تعنين شخص أخيك أسامة ، إنما تحاكين الرجل بصفة عامة ... صح ؟
لكل منا مشاعر يعبر عنها، و طالما تغيرت حروفنا بتغير الحال التي نمر بها
فلا أجد ضيرا لو لعن العاشق يوما الحب ثم عاد بعد يومين يمتدحه ؛ فالحرف وليد لحظته... صح ؟
ههههههه سمعنا : رفقا بالقوارير
ولكن لم نسمع يوما : رفقا بالرجال !!
لك تحياتي و
عندما أحببتك وهبت لكي الماء والهواء
تجرعت من كأسك ما ترغبين فيه
عشقت الليل والنهار
علمت الأشجار معنى حروفك
تراقصت مع النجوم في احتفالاتي بوجودك
فلا ترغميني على تركك في ركن مهجور
تزوره العناكب والفئران
كم هي جميله سطورك
دمت بتألق
آخر تعديل وطن النمراوي يوم 04-24-2010 في 10:35 AM.
رغم هذا الغضب الذي استقر بين كلماتك إلا أن بعض صفات أطلقتها عليها
جعلتنا نعلم إنما هي سورة غضب
ربما قد زالت بعد ساعات من كتابتك هذه الحروف الجميلة.
لكنني آخذ عليك لجوءك للمباشرة في بعض العبارات فابتعدت قليلا عن أن تكون خاطرة في بعض العبارات
إضافة لبعض ما جاء بحاجة لتوضيح منك
و أولها العبارة التي أشار إليك بها أستاذي عبد الرسول باللون الأحمر
و لي بعض ملاحظات :
فما يغريني الهوى = أ ليس الصحيح (وما عاد يغريني الهوى) ؛ لأنك عطفتها على الجملة التي قبلها
فما.... فات مات = هل تجدها مناسبة في الخاطرة ؟
فإني محوة الكلام = محوت
وأصبحت أؤمن بالأشقياء = عبارة غير موفقة في شحذ انتباهنا و تفاعلنا مع النص من هم الأشقياء لتؤمن بهم ؟
فلستُ حبيبة عمري = فلستِ
وأن أتحول في ظرف ِ عام ٍ ....العيش دونك رغم المساء = أين ما يربط الجملتين ببعضهما ؟
أنا لست دميتا ً في يديك ِ= دمية ً
و رغم ذلك تظل حروفك تشي بروح محب صادق جميل روحه تفوق حرفه جمالا
تحياتي أخي أسامة و دعائي بمزيد من النجاح و الألق لك
رغم هذا الغضب الذي استقر بين كلماتك إلا أن بعض صفات أطلقتها عليها
جعلتنا نعلم إنما هي سورة غضب
ربما قد زالت بعد ساعات من كتابتك هذه الحروف الجميلة.
لكنني آخذ عليك لجوءك للمباشرة في بعض العبارات فابتعدت قليلا عن أن تكون خاطرة في بعض العبارات
إضافة لبعض ما جاء بحاجة لتوضيح منك
و أولها العبارة التي أشار إليك بها أستاذي عبد الرسول باللون الأحمر
و لي بعض ملاحظات :
فما يغريني الهوى = أ ليس الصحيح (وما عاد يغريني الهوى) ؛ لأنك عطفتها على الجملة التي قبلها
فما.... فات مات = هل تجدها مناسبة في الخاطرة ؟
فإني محوة الكلام = محوت
وأصبحت أؤمن بالأشقياء = عبارة غير موفقة في شحذ انتباهنا و تفاعلنا مع النص من هم الأشقياء لتؤمن بهم ؟
فلستُ حبيبة عمري = فلستِ
وأن أتحول في ظرف ِ عام ٍ ....العيش دونك رغم المساء = أين ما يربط الجملتين ببعضهما ؟
أنا لست دميتا ً في يديك ِ= دمية ً
و رغم ذلك تظل حروفك تشي بروح محب صادق جميل روحه تفوق حرفه جمالا
تحياتي أخي أسامة و دعائي بمزيد من النجاح و الألق لك
في البداية .يا أستاذتي الرائعة وطن ... عاب علي حبيب قلبي و أستاذي الرائع /عبد الرسول معلة كلمة أمتعض الأولياء ... هنا قصدت بها يا أستاذتي .. أنه بعدما أصبحت أحبك هذا الحب الذي جعلني مؤمنا ً بك ... و بعد كل هذا الألم الذي خلفه حبك لي ... أصبحت أكره من يدعون نفسهم بالطيبين ... فقد يتحولون بعد ذلك إلى أناس ٍ آخرين .. لا يعرفون إلا الخديعة و النفاق
ثانيا ً : و أصبحت أؤمن بالأشقياء ... بمعنى يا أستاذتي ... أنني لم أعد ْ قادرا ً على فهم ما يدور من حولي فقد تحول الحب كرها ً و أصبح الكره حبا ً ... فلعلني أكون جيدا ً إذا ما تحولت إلى إنسان ٍ
يجهل معنى الحب و لا ينتمي إلا لعالم الحقد و الكره ....... ثالثا ً ... فلست ُ حبيبة عمري ... هي الصحيحة يا أستاذتي فلتعيدي القراءة مرة ً أخرى ...رابعا ً و أن أتحول في ظرف ِ عام ٍ العيش بدونك رغم المساء .... هنا الجملة ممترابطة تماما ً ....فأنا هنا أتحدى هذا الحب الذي آلمني كثيرا ً أن أبتعد عن الحبيبة رغم حبي العميق لها في ظرف عام ... و جملة رغم المساء .. فالعاشق يا سيدتي لا يتذكر ألمه إلا عند حلول المساء فيكون وحيدا ً لا يملك شيئا ً إلا الذكريات التي قد تبادله البكاء
و أعتذر عن أخطاي الأملائية الغير مقصوده ... دمت ِ في رعاية الله .
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...