توقان إليه ,واستلمام من شنآن النوى ,,
ربما ,,
تنفلت أنياب الريح فتوعز في صهباء البوح ثلما من الوجع,,
ربما ,,
ت\وي إلى مدنه دفقات الحنين فيأوب سريعا,,
ربما ,,!!
توقان إليه ,واستلمام من شنآن النوى ,,
ربما ,,
تنفلت أنياب الريح فتوعز في صهباء البوح ثلما من الوجع,,
ربما ,,
ت\وي إلى مدنه دفقات الحنين فيأوب سريعا,,
ربما ,,!!
أ أنت تمطر في دهاليز روحي لكي لا يكبر الأنين والبعد
أم أنك غارق في غابات النساء؟
هنيئا لك سيدي
سوف أدعو لك كثيرا بأشياء تخصني ولا تهمك ربما
أن تسكن عالم الأماني والسعادة (مثلا)
أنا أعشقتك بروح المطر
بروح الريح
بروح الوطن الغارق في ثنايا روحي
سيدى أنا أنثى/وطن
وكل حقوقي كأنثى سأهبها
لك
دعوات قلب خالص
وهدية روح/ريح... لا تهدأ
وسأفي بوعدي هنا في صفحتي الحزينة
وصفحاتك التي تزعح الفرح
.
.
.
ربما
الأستاذة القديرة / نهى كمال ........ما أروع هذا اليراع الذي خط َّ تساؤلات ٍ
و احلام عطشى للإجابة .... ما أروع حرفك الذي غازل ذاكرتي ..و أوجعها
تمتلكين يا سيدتي قلما ً بارعا ً ... في التعبير عما يلوج في أحلام حرفك
حماك الله .
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...