ملحمة انتظار هي، و حرف ألق حماك الله أستاذي اسماعيل
أمتعتنا بها، لعذوبة الحرف و لجمال الصور
أبدعت و الإبداع ديدنك
انتبهت إلى أن أستاذي عبد الرسول لم يهمس لك مثلما كان يهمس (صارخا) بوطن إن جاءت الكلمات المنتهية بتاء ساكنة فإنها تقلب إلى هاء
فهنا و اسمح لي كرما بمشاكسة أستاذي عبد الرسول
فأوجه سؤالي لعمنا الريس :
هل يحق لإسماعيل ما لا يحق لوطن ؟!
ملحمة انتظار هي، و حرف ألق حماك الله أستاذي اسماعيل
أمتعتنا بها، لعذوبة الحرف و لجمال الصور
أبدعت و الإبداع ديدنك
انتبهت إلى أن أستاذي عبد الرسول لم يهمس لك مثلما كان يهمس (صارخا) بوطن إن جاءت الكلمات المنتهية بتاء ساكنة فإنها تقلب إلى هاء
فهنا و اسمح لي كرما بمشاكسة أستاذي عبد الرسول
فأوجه سؤالي لعمنا الريس :
هل يحق لإسماعيل ما لا يحق لوطن ؟!
ولذلك لم يعلق عليها الاستاذ الرقيب
وآمل ان يمر كي يفصل بقوله الحق
تقديري
مرحبا أستاذي اسماعيل
و حتى يعود أستاذي الفاضل عبد الرسول معله
لك هذا الشاهد :
ذات مرة و في أول قصيدة تفعيلة لي، قلت :
و نامي يا حبيبة
كالأميرة
في عيوني
،،،،
فردّ عليَ عمنا الريس يومها بهمسة رجت أركان المنتدى
و من ضمن رده شعرا، قال:
فتروّي كي تكوني من خطاياك بعيده
فرحة القلب بأشعار جديده
لذة تبعد فكري عن ظنوني
فانظري أي نشاز يعتريني
(( فُكِّي ما كانَ )) وكم زادت أنيني
وعلى تاء الحبيبه
نقطتان
كيتيمين على أرض غريبه
،،،،،
فما قولك ؟ هل ما زلت بحاجة لعودة عمنا الريس ؟
ههههه استر على أركان بيتنا !